ويليام وكيت يختاران الخصوصية على قصر باكنغهام
للعلّم - كشف كتاب السيرة الملكية عن أن أمير وأميرة ويلز، ويليام وكيت، لن يقوما بالانتقال إلى قصر باكنغهام عند تولي ويليام العرش، بل سيستقران في منزلهما الدائم "فورست لودج" في وندسور جريت بارك لاحقًا هذا العام، على بعد دقائق من مقر إقامتهما الحالي، أديلايد كوتيدج.
عقارات بديلة
إلى جانب فورست لودج، يمتلك الزوجان منزلًا آخر مكونًا من عشر غرف نوم في Sandringham Estate، يُعرف باسم Anmer Hall، وشقة في قصر كنسينغتون للاستخدام الرسمي.
أسباب الابتعاد عن باكنغهام
وفقًا لكاتبة السيرة الملكية إنغريد سيوارد:
لم يكن ويليام قط شغوفًا بقصر باكنغهام.
يفضل الزوجان العيش بدون موظفين مقيمين، للحفاظ على خصوصيتهما اليومية وأسلوب حياة طبيعي لعائلتهما، خاصة مع أطفالهم الثلاثة: الأمير جورج، الأميرة شارلوت، والأمير لويس.
الحياة العملية والعائلية
اختيار فورست لودج يتيح للزوجين البقاء قريبين من مدارس الأطفال، مع إمكانية الاستفادة من الطهاة والمربيات وعمال النظافة دون اقتحام حياتهم اليومية. الموظفون أنفسهم يرتدون ملابس غير رسمية لتوفير جو منزلي مريح.
تقليد ملكي متغير
الانتقال بعيدًا عن باكنغهام يأتي في سياق تغيير أسلوب الملكية البريطانية، حيث يسعى ويليام ليكون أبًا مشاركًا وملكًا في آن واحد، مع رؤية واضحة لتحديث النظام الملكي والبقاء قريبًا من عائلته.
خلفية تاريخية
حتى الملكة إليزابيث الثانية لم تكن متحمسة للانتقال إلى قصر باكنغهام، وفضلت المساكن الخاصة مثل كلارنس هاوس وقلعة بالمورال. ويبدو أن ويليام وكيت يسيران على نهج الخصوصية والراحة العائلية، بعيدًا عن الطقوس التقليدية لقصر باكنغهام.
عقارات بديلة
إلى جانب فورست لودج، يمتلك الزوجان منزلًا آخر مكونًا من عشر غرف نوم في Sandringham Estate، يُعرف باسم Anmer Hall، وشقة في قصر كنسينغتون للاستخدام الرسمي.
أسباب الابتعاد عن باكنغهام
وفقًا لكاتبة السيرة الملكية إنغريد سيوارد:
لم يكن ويليام قط شغوفًا بقصر باكنغهام.
يفضل الزوجان العيش بدون موظفين مقيمين، للحفاظ على خصوصيتهما اليومية وأسلوب حياة طبيعي لعائلتهما، خاصة مع أطفالهم الثلاثة: الأمير جورج، الأميرة شارلوت، والأمير لويس.
الحياة العملية والعائلية
اختيار فورست لودج يتيح للزوجين البقاء قريبين من مدارس الأطفال، مع إمكانية الاستفادة من الطهاة والمربيات وعمال النظافة دون اقتحام حياتهم اليومية. الموظفون أنفسهم يرتدون ملابس غير رسمية لتوفير جو منزلي مريح.
تقليد ملكي متغير
الانتقال بعيدًا عن باكنغهام يأتي في سياق تغيير أسلوب الملكية البريطانية، حيث يسعى ويليام ليكون أبًا مشاركًا وملكًا في آن واحد، مع رؤية واضحة لتحديث النظام الملكي والبقاء قريبًا من عائلته.
خلفية تاريخية
حتى الملكة إليزابيث الثانية لم تكن متحمسة للانتقال إلى قصر باكنغهام، وفضلت المساكن الخاصة مثل كلارنس هاوس وقلعة بالمورال. ويبدو أن ويليام وكيت يسيران على نهج الخصوصية والراحة العائلية، بعيدًا عن الطقوس التقليدية لقصر باكنغهام.