متلازمة الاغتراب الوالدي: عندما يصبح الطفل ساحة صراع بين الوالدين
للعلّم - متلازمة الاغتراب الوالدي (Parental Alienation Syndrome – PAS) هي ظاهرة نفسية واجتماعية معقدة تنشأ عندما يقوم أحد الوالدين، بوعي أو بدون وعي، بتأليب الطفل ضد الوالد الآخر، مما يؤدي إلى رفض الطفل للعلاقة معه أو النفور منه بشكل واضح. غالبًا ما تظهر هذه الحالة في سياق النزاعات الأسرية الحادة، خاصة أثناء الطلاق أو الانفصال، حيث يتحول الطفل إلى أداة في صراع الوالدين بدلًا من أن يكون محور الرعاية والحماية.
ما هي أعراض متلازمة الاغتراب الوالدي؟
رفض الطفل التواصل مع أحد الوالدين دون أسباب منطقية.
ترديد الطفل لعبارات أو اتهامات غير نابعة من تجربته الشخصية.
شعور مفرط بالولاء لأحد الوالدين على حساب الآخر.
إظهار كراهية غير مبررة تجاه الوالد المستهدف.
الأسباب وراء ظهور المتلازمة
النزاعات الحادة بين الزوجين بعد الطلاق.
سعي أحد الوالدين للانتقام من الآخر عبر الطفل.
ضعف التواصل الأسري وعدم وجود دعم نفسي للطفل.
غياب الرقابة الاجتماعية أو القانونية في بعض الحالات.
الآثار النفسية على الطفل
هذه المتلازمة تترك أثرًا طويل الأمد على الصحة النفسية للطفل، حيث قد تؤدي إلى:
اضطرابات في الثقة بالآخرين.
صعوبات في بناء علاقات مستقرة مستقبلًا.
مشاعر ذنب أو ارتباك عاطفي دائم.
طرق التعامل والعلاج
التدخل العلاجي المبكر: عبر جلسات علاج نفسي للأسرة بأكملها.
التوعية الأبوية: لتعزيز وعي الوالدين بخطورة استغلال الطفل في النزاعات.
دور القضاء والمؤسسات الاجتماعية: بوضع قوانين وإجراءات تحد من التأليب العاطفي.
ما هي أعراض متلازمة الاغتراب الوالدي؟
رفض الطفل التواصل مع أحد الوالدين دون أسباب منطقية.
ترديد الطفل لعبارات أو اتهامات غير نابعة من تجربته الشخصية.
شعور مفرط بالولاء لأحد الوالدين على حساب الآخر.
إظهار كراهية غير مبررة تجاه الوالد المستهدف.
الأسباب وراء ظهور المتلازمة
النزاعات الحادة بين الزوجين بعد الطلاق.
سعي أحد الوالدين للانتقام من الآخر عبر الطفل.
ضعف التواصل الأسري وعدم وجود دعم نفسي للطفل.
غياب الرقابة الاجتماعية أو القانونية في بعض الحالات.
الآثار النفسية على الطفل
هذه المتلازمة تترك أثرًا طويل الأمد على الصحة النفسية للطفل، حيث قد تؤدي إلى:
اضطرابات في الثقة بالآخرين.
صعوبات في بناء علاقات مستقرة مستقبلًا.
مشاعر ذنب أو ارتباك عاطفي دائم.
طرق التعامل والعلاج
التدخل العلاجي المبكر: عبر جلسات علاج نفسي للأسرة بأكملها.
التوعية الأبوية: لتعزيز وعي الوالدين بخطورة استغلال الطفل في النزاعات.
دور القضاء والمؤسسات الاجتماعية: بوضع قوانين وإجراءات تحد من التأليب العاطفي.