سارة فرح تعلن اعتزال الفن مجددًا: فقدان الشغف ومرض والدتها وراء القرار
للعلّم - الفنانة السورية سارة فرح، نجمة برنامج ستار أكاديمي، اتخذت قرارًا جديدًا بالاعتزال والابتعاد عن الوسط الفني، في خطوة تكررت معها بعد اعتزال سابق، وسط ضغوطات وتحديات مرت بها خلال السنوات الأخيرة. هذا القرار لم يكن مفاجئًا تمامًا، بل جاء بعد سلسلة من الصعوبات الشخصية والمهنية التي أثرت على شعورها بالشغف تجاه الفن ورغبتها في الاستمرار.
أسباب الاعتزال
فقدان الشغف والوحدة:
في فيديو عبر خاصية "الستوري" على إنستجرام، كشفت سارة عن فقدانها للشغف الذي يدفعها للاستمرار في مسيرتها الفنية، مؤكدة أنها شعرت بالوحدة وعدم وجود يد تدعمها وتساندها في مسيرتها. قالت: "موضوع أني أنا أكمل بالفن، بصراحة أنا ما عندي الشغف وما عندي القدرة أني أكمل لحالي، وإيد لحالها ما بتسقف".
سنوات صعبة:
أوضحت أن السنوات الأخيرة كانت مليئة بالتحديات والأزمات التي أثرت على حياتها الشخصية والمهنية، بما في ذلك شعورها بفقدان الحب والدعم الذي تحتاجه كأي شخص يسعى لتحقيق أحلامه، وأضافت أن طموحاتها وأحلامها تأثرت بشكل كبير، حتى "انطفأت الشرارة" التي كانت تحركها نحو الفن.
مرض والدتها:
كان لمرض والدتها أثر بالغ في قرارها، حيث عبّرت سارة عن أن حالتها الصحية جعلتها تشعر بانهيار عالميها، وقالت: "بعد مرض أمي من شهرين، ثلاثة، انهار عالمي، ما عم بقدر استحمل، أمي هي نور عيني، هي كل شي حلو بحياتي". هذه العلاقة القوية مع والدتها كانت محور حياتها، وأي تراجع في صحتها انعكس بشكل مباشر على قدرتها على الاستمرار في الفن.
الإحباطات المهنية:
قبل قرار الاعتزال الأخير، طرحت سارة مجموعة من الأغاني على قناتها الرسمية في يوتيوب، مثل "إروي"، "ليل"، و"غدارة"، لكنها لم تحقق النجاح المرجو من حيث نسب المشاهدات والتفاعل، مما ساهم في شعورها بالإحباط وأثر على رغبتها في الاستمرار.
تجربة الاعتزال السابقة
قبل سنوات، قررت سارة الابتعاد عن الفن والسفر إلى ألمانيا، في محاولة لإعادة ترتيب حياتها وابتعادها عن ضغط الوسط الفني. لكنها سرعان ما شعرت بأنها لا تستطيع العيش بدون الفن، وعادت لتقديم أعمال جديدة حين وجدت المشروع الذي يعبر عنها ويشعرها بالحياة.
مسيرة فنية متنوعة
سارة فرح بدأت مسيرتها الفنية من ستار أكاديمي، حيث تركت بصمة واضحة، ثم انتقلت إلى الغناء والتمثيل، وقدمت أربعة أعمال درامية مهمة مثل:
مسلسل "قناديل العشاق"
مسلسل "عندما تشيخ الذئاب"
مسلسل "مقامات العشق"
مسلسل "الزند: ذئب العاصي" مع النجم تيم حسن، حيث تألقت بدور "سناء".
مسيرتها المتنوعة بين الغناء والتمثيل أكسبتها خبرة كبيرة، لكنها أيضًا وضعتها أمام تحديات مستمرة في الحفاظ على شغفها ومكانتها الفنية، ما ساهم في اتخاذ قرارها الأخير بالاعتزال مجددًا.
قرار سارة فرح بالاعتزال يعكس تجربة شخصية صعبة مليئة بالتحديات الصحية والنفسية والمهنية، ويظهر تأثير الظروف الشخصية والعائلية على الفنانة، وكيف يمكن للأزمات أن تؤثر على استمراريتها في الوسط الفني. هو تذكير بأن الفنان ليس مجرد موهبة، بل إن إنسانيته وظروفه الحياتية تلعب دورًا كبيرًا في مسيرته.
أسباب الاعتزال
فقدان الشغف والوحدة:
في فيديو عبر خاصية "الستوري" على إنستجرام، كشفت سارة عن فقدانها للشغف الذي يدفعها للاستمرار في مسيرتها الفنية، مؤكدة أنها شعرت بالوحدة وعدم وجود يد تدعمها وتساندها في مسيرتها. قالت: "موضوع أني أنا أكمل بالفن، بصراحة أنا ما عندي الشغف وما عندي القدرة أني أكمل لحالي، وإيد لحالها ما بتسقف".
سنوات صعبة:
أوضحت أن السنوات الأخيرة كانت مليئة بالتحديات والأزمات التي أثرت على حياتها الشخصية والمهنية، بما في ذلك شعورها بفقدان الحب والدعم الذي تحتاجه كأي شخص يسعى لتحقيق أحلامه، وأضافت أن طموحاتها وأحلامها تأثرت بشكل كبير، حتى "انطفأت الشرارة" التي كانت تحركها نحو الفن.
مرض والدتها:
كان لمرض والدتها أثر بالغ في قرارها، حيث عبّرت سارة عن أن حالتها الصحية جعلتها تشعر بانهيار عالميها، وقالت: "بعد مرض أمي من شهرين، ثلاثة، انهار عالمي، ما عم بقدر استحمل، أمي هي نور عيني، هي كل شي حلو بحياتي". هذه العلاقة القوية مع والدتها كانت محور حياتها، وأي تراجع في صحتها انعكس بشكل مباشر على قدرتها على الاستمرار في الفن.
الإحباطات المهنية:
قبل قرار الاعتزال الأخير، طرحت سارة مجموعة من الأغاني على قناتها الرسمية في يوتيوب، مثل "إروي"، "ليل"، و"غدارة"، لكنها لم تحقق النجاح المرجو من حيث نسب المشاهدات والتفاعل، مما ساهم في شعورها بالإحباط وأثر على رغبتها في الاستمرار.
تجربة الاعتزال السابقة
قبل سنوات، قررت سارة الابتعاد عن الفن والسفر إلى ألمانيا، في محاولة لإعادة ترتيب حياتها وابتعادها عن ضغط الوسط الفني. لكنها سرعان ما شعرت بأنها لا تستطيع العيش بدون الفن، وعادت لتقديم أعمال جديدة حين وجدت المشروع الذي يعبر عنها ويشعرها بالحياة.
مسيرة فنية متنوعة
سارة فرح بدأت مسيرتها الفنية من ستار أكاديمي، حيث تركت بصمة واضحة، ثم انتقلت إلى الغناء والتمثيل، وقدمت أربعة أعمال درامية مهمة مثل:
مسلسل "قناديل العشاق"
مسلسل "عندما تشيخ الذئاب"
مسلسل "مقامات العشق"
مسلسل "الزند: ذئب العاصي" مع النجم تيم حسن، حيث تألقت بدور "سناء".
مسيرتها المتنوعة بين الغناء والتمثيل أكسبتها خبرة كبيرة، لكنها أيضًا وضعتها أمام تحديات مستمرة في الحفاظ على شغفها ومكانتها الفنية، ما ساهم في اتخاذ قرارها الأخير بالاعتزال مجددًا.
قرار سارة فرح بالاعتزال يعكس تجربة شخصية صعبة مليئة بالتحديات الصحية والنفسية والمهنية، ويظهر تأثير الظروف الشخصية والعائلية على الفنانة، وكيف يمكن للأزمات أن تؤثر على استمراريتها في الوسط الفني. هو تذكير بأن الفنان ليس مجرد موهبة، بل إن إنسانيته وظروفه الحياتية تلعب دورًا كبيرًا في مسيرته.