سكرين شوت

سلوك الملكة كاميلا يثير قلق أطباء باكنغهام

سلوك الملكة كاميلا يثير قلق أطباء باكنغهام

للعلّم - أثار نشاط الملكة كاميلا المكثف في سن الثامنة والسبعين غضب أطباء قصر باكنغهام، بسبب تجاهلها نصائحهم المتعلقة بصحتها.

الوضع الصحي للملكة

عانت الملكة كاميلا مؤخرًا من التهاب صدري تلاه التهاب رئوي ترك آثارًا وإرهاقًا مستمرًا.

الأطباء نصحوها بتقليل نشاطها، والراحة، والتخلي عن عادات مثل التدخين وشرب الكحول، إلا أنها لم تستجب.

سلوكها الحالي

رغم التحذيرات، واصلت حضور المناسبات الرسمية، وأصبحت الوجه الأبرز للملكية، متجاهلة المخاطر الصحية.

ظهرت علامات الإرهاق البدني والنفسي واضحة عليها، وفق تقارير وسائل الإعلام.

أسباب استمرارها

المقربون منها يعتقدون أن رفضها تخفيف الالتزامات ينبع من خوفها من الظهور كشخصية ضعيفة.

خبراء باكنغهام يحذرون من أن الجمع بين التقدم في السن، ومشاكل الجهاز التنفسي، والتوتر المستمر قد يشكل عبئًا خطيرًا على صحتها.