القائمة السوداء لكيت ميدلتون تضم ميغان ماركل وعائلتها
للعلّم - عادت الأنظار مجددًا نحو الأميرة كيت ميدلتون بعد تسريبات إعلامية بريطانية تحدثت عن امتلاكها ما يُعرف بـ "القائمة السوداء"، التي تضم ميغان ماركل وجميع أفراد عائلتها.
بداية العلاقة والتوتر المتصاعد
في البداية، جمعت علاقة ودية بين كيت وميغان، وظهرتا معًا في عدة مناسبات للعائلة المالكة. لكن سرعان ما تحوّل التقارب إلى خلافات عميقة منذ الأشهر الأولى لانضمام ميغان إلى القصر، بسبب اختلافات شخصية وخلافات في اجتماعات خاصة.
جذور القطيعة
الأزمة تصاعدت مع إعلان الأمير هاري وميغان انسحابهما من العائلة المالكة عام 2020، وهو قرار وصفه الأمير ويليام وكيت بأنه "خيانة". وزادت حدة التوتر بعد مقابلة أوبرا وينفري الشهيرة عام 2021، ثم المسلسل الوثائقي وكتاب Spare.
غياب لافت
في المناسبات الأخيرة، كان غياب ميغان وعائلتها واضحًا، وسط تأكيدات من مقربين أن كيت تجنبت أي تواصل معهم حتى في المحافل الرسمية. الصحافة البريطانية ترى أن أي مصالحة أصبحت بعيدة المنال، خصوصًا أن الأمير ويليام نفسه متأثر بالخلاف ويرفض إعادة بناء العلاقة مع شقيقه.
سمعة العائلة على المحك
تعتبر كيت أن مواقف ميغان العلنية أساءت إلى سمعة العائلة الملكية، لذلك تسعى إلى رسم حدود واضحة بين المؤسسة الملكية ومن تراهم سببًا في الجدل. في المقابل، يواصل هاري وميغان حياتهما في كاليفورنيا دون نية للعودة إلى أجواء القصر.
بداية العلاقة والتوتر المتصاعد
في البداية، جمعت علاقة ودية بين كيت وميغان، وظهرتا معًا في عدة مناسبات للعائلة المالكة. لكن سرعان ما تحوّل التقارب إلى خلافات عميقة منذ الأشهر الأولى لانضمام ميغان إلى القصر، بسبب اختلافات شخصية وخلافات في اجتماعات خاصة.
جذور القطيعة
الأزمة تصاعدت مع إعلان الأمير هاري وميغان انسحابهما من العائلة المالكة عام 2020، وهو قرار وصفه الأمير ويليام وكيت بأنه "خيانة". وزادت حدة التوتر بعد مقابلة أوبرا وينفري الشهيرة عام 2021، ثم المسلسل الوثائقي وكتاب Spare.
غياب لافت
في المناسبات الأخيرة، كان غياب ميغان وعائلتها واضحًا، وسط تأكيدات من مقربين أن كيت تجنبت أي تواصل معهم حتى في المحافل الرسمية. الصحافة البريطانية ترى أن أي مصالحة أصبحت بعيدة المنال، خصوصًا أن الأمير ويليام نفسه متأثر بالخلاف ويرفض إعادة بناء العلاقة مع شقيقه.
سمعة العائلة على المحك
تعتبر كيت أن مواقف ميغان العلنية أساءت إلى سمعة العائلة الملكية، لذلك تسعى إلى رسم حدود واضحة بين المؤسسة الملكية ومن تراهم سببًا في الجدل. في المقابل، يواصل هاري وميغان حياتهما في كاليفورنيا دون نية للعودة إلى أجواء القصر.