هل توترت علاقة تايلور سويفت وبليك ليفلي بسبب قضية جاستن بالدوني؟
للعلّم - المعركة القضائية بين جاستن بالدوني وبليك ليفلي، التي امتدت لفترة طويلة، يبدو أنها ألقت بظلالها على صداقة بليك ليفلي والمغنية العالمية تايلور سويفت. فالتقارير الأخيرة تشير إلى فجوة بين الصديقتين، خصوصًا مع محاولات تدخل جماهير تايلور سويفت على وسائل التواصل للتأثير في القضية، الأمر الذي دفع سويفت إلى الابتعاد عن الصراع وعدم استغلال اسمها فيه.
صمت يحيط بعلاقتهما
علاقة الصداقة الطويلة بين بليك ليفلي وتايلور سويفت والتي امتدت لأكثر من عقد، تمر بمرحلة حساسة. فالتقارير كشفت عن انقطاع التواصل بينهما منذ أشهر، ما أثار تساؤلات حول مستقبل صداقتهما، خاصة بعد أن ربطت مصادر عدة الأزمة الحالية بين ليفلي وبالدوني بهذا الفتور.
تأثير القضية على سويفت
وسائل الإعلام الأمريكية كشفت أن سويفت تأثرت بقضية بليك ليفلي كثيرًا، وأن الطرفين فضلا أخذ فترة من الابتعاد. بعض المقربين من ليفلي حاولوا استغلال قاعدة معجبي سويفت الواسعة للتأثير على مسار القضية، بينما عبّر فريق بالدوني عن قلقه من ذلك التأثير عبر السوشيال ميديا. مجلة PEOPLE أكدت أن فريق العلاقات العامة لبالدوني كشف هذه المخاوف بوضوح.
تردد اسم تايلور سويفت داخل القضية
اسم سويفت ورد أكثر من مرة في الملف. فقد استدعاها الفريق القانوني لبالدوني كشاهد قبل إسقاط الاستدعاء في مايو الماضي. فريقها القانوني أوضح أن لا علاقة لها بفيلم It Ends With Us سوى ترخيص أغنية واحدة للموسيقى التصويرية، وأن زج اسمها لم يكن سوى محاولة لكسب زخم إعلامي.
كما ظهر اسمها في رسالة مسرّبة لبالدوني أشار فيها إلى أصدقاء بليك ليفلي، ومن بينهم زوجها ريان رينولدز وتايلور سويفت، معتبرًا أنهم يمثلون "قوة إبداعية هائلة".
أغنية جديدة تُشعل التساؤلات
مع إصدار ألبوم تايلور سويفت الجديد The Life of a Showgirl، أثارت أغنية Ruin the Friendship جدلًا واسعًا، حيث تكهّن معجبوها بأنها تتحدث عن علاقتها ببليك ليفلي. ورغم أن الأغنية سُجلت قبل انفجار الأزمة القانونية، إلا أن البعض يعتقد أنها قد تكشف عن ملامح مستقبل العلاقة بين الصديقتين، في ظل انتظار ردود الأفعال.
تفاصيل القضية الأساسية
قضية بليك ليفلي وجاستن بالدوني تصدرت عناوين 2025، إذ تقدمت ليفلي بشكوى تتهم فيها زميلها في فيلم It Ends With Us بالتحرش ومحاولة شن حملة لتشويه سمعتها، مؤكدة أن سلوكه ألحق بها وبعائلتها أضرارًا نفسية جسيمة. الشكوى المقدمة لإدارة الحقوق المدنية في كاليفورنيا أشارت إلى اجتماع عقد في يناير 2024 بحضور زوجها ريان رينولدز، لمناقشة الاتهامات ومطالبها بالعودة إلى العمل بعد انتهاء إضراب الممثلين والكتاب، وهو ما سمح لاحقًا باستئناف إنتاج الفيلم.
									صمت يحيط بعلاقتهما
علاقة الصداقة الطويلة بين بليك ليفلي وتايلور سويفت والتي امتدت لأكثر من عقد، تمر بمرحلة حساسة. فالتقارير كشفت عن انقطاع التواصل بينهما منذ أشهر، ما أثار تساؤلات حول مستقبل صداقتهما، خاصة بعد أن ربطت مصادر عدة الأزمة الحالية بين ليفلي وبالدوني بهذا الفتور.
تأثير القضية على سويفت
وسائل الإعلام الأمريكية كشفت أن سويفت تأثرت بقضية بليك ليفلي كثيرًا، وأن الطرفين فضلا أخذ فترة من الابتعاد. بعض المقربين من ليفلي حاولوا استغلال قاعدة معجبي سويفت الواسعة للتأثير على مسار القضية، بينما عبّر فريق بالدوني عن قلقه من ذلك التأثير عبر السوشيال ميديا. مجلة PEOPLE أكدت أن فريق العلاقات العامة لبالدوني كشف هذه المخاوف بوضوح.
تردد اسم تايلور سويفت داخل القضية
اسم سويفت ورد أكثر من مرة في الملف. فقد استدعاها الفريق القانوني لبالدوني كشاهد قبل إسقاط الاستدعاء في مايو الماضي. فريقها القانوني أوضح أن لا علاقة لها بفيلم It Ends With Us سوى ترخيص أغنية واحدة للموسيقى التصويرية، وأن زج اسمها لم يكن سوى محاولة لكسب زخم إعلامي.
كما ظهر اسمها في رسالة مسرّبة لبالدوني أشار فيها إلى أصدقاء بليك ليفلي، ومن بينهم زوجها ريان رينولدز وتايلور سويفت، معتبرًا أنهم يمثلون "قوة إبداعية هائلة".
أغنية جديدة تُشعل التساؤلات
مع إصدار ألبوم تايلور سويفت الجديد The Life of a Showgirl، أثارت أغنية Ruin the Friendship جدلًا واسعًا، حيث تكهّن معجبوها بأنها تتحدث عن علاقتها ببليك ليفلي. ورغم أن الأغنية سُجلت قبل انفجار الأزمة القانونية، إلا أن البعض يعتقد أنها قد تكشف عن ملامح مستقبل العلاقة بين الصديقتين، في ظل انتظار ردود الأفعال.
تفاصيل القضية الأساسية
قضية بليك ليفلي وجاستن بالدوني تصدرت عناوين 2025، إذ تقدمت ليفلي بشكوى تتهم فيها زميلها في فيلم It Ends With Us بالتحرش ومحاولة شن حملة لتشويه سمعتها، مؤكدة أن سلوكه ألحق بها وبعائلتها أضرارًا نفسية جسيمة. الشكوى المقدمة لإدارة الحقوق المدنية في كاليفورنيا أشارت إلى اجتماع عقد في يناير 2024 بحضور زوجها ريان رينولدز، لمناقشة الاتهامات ومطالبها بالعودة إلى العمل بعد انتهاء إضراب الممثلين والكتاب، وهو ما سمح لاحقًا باستئناف إنتاج الفيلم.