مها العنقري: الأناقة حوار بصري بين الأجيال وصياغة الهوية
للعلّم - تدرك منسقة الأزياء السعودية مها العنقري أن الأناقة ليست مجرد مظهر، بل هي لغة وحوار ممتد بين الأجيال والثقافات. بمنظور سعودي وصوت إبداعي صقلته خبرتها في شوارع لندن، تقرأ مها أسلوب الجيل الجديد بعيون ترى ما هو أعمق من مجرد صيحات مؤقتة.
بين جرأة جيل Z وتعبيره الحر، وما يحمله من تأثيرات جيل الألفية بين الماكسيمالية والمينيمالية، وصولًا إلى نوستالجيا جيل X ولمسات كلاسيكية من عقود ماضية، ترى مها أن الإلهام لا يسير في اتجاه واحد. فالثقافة المعاصرة تعيد تفسير ما مضى وتمنحه حياة جديدة بروح فردية وهوية معاصرة.
الموضة كأداة تواصل وهوية
تؤمن مها بأن تنسيق الإطلالات يتجاوز حدود الجماليات ليصبح وسيلة لسرد الحكايات وتعزيز الثقة وتمكين الأفراد من التعبير عن أنفسهم. بالنسبة لها، الموضة ليست مجرد صيحة عابرة، بل انعكاس لهوية وذاكرة جماعية تعاد صياغتها بلمسة شخصية.
دروس من الجيل الجديد
ترى أن جيل Z قدّم للعالم درسًا مهمًا في التعبير بلا خوف وتقبّل العيوب، حيث أصبح الأسلوب العفوي وغير المصطنع مصدر إلهام قوي، أعاد إشعال شرارة الإبداع حتى لدى الأجيال السابقة.
صيحات الماضي بروح معاصرة
القصّات المنخفضة، البساطة البنيوية، والشعارات القديمة عادت إلى الواجهة، لكن الجيل الجديد يتعامل معها كمصدر إلهام لا كدليل ثابت. يدمجون بين الحقب الزمنية بمرونة وذكاء ليعيدوا بناءها وفق رؤيتهم الخاصة.
مها شخصيًا تستلهم من مزاج التسعينات، وتعيد تقديمه بروح سعودية معاصرة تجمع بين الحنين والحداثة.
رؤيتها لصيف 2025
تفضّل الأسلوب الخالد والأنيق أكثر من اتباع الصيحات المؤقتة.
تعتبر الفستان الأبيض الكلاسيكي بلمسات نحتية ناعمة قطعة أساسية لا غنى عنها.
تحب القصّات غير المتماثلة وتعتبرها ضربة موفقة لهذا الموسم، بينما ترى أن الخطوط البحرية من الإطلالات الأقل نجاحًا.
نصيحتها لإطلالات المدينة: اختيار فساتين سهلة التحويل من نهارية إلى مسائية، بأقمشة خفيفة وإكسسوارات بارزة مع جاكيت صيفي.
أما في السفر، فالمعادلة عندها تقوم على الراحة الممزوجة بالفخامة مع ألوان جريئة وخامات ناعمة.
الألوان التي تميز الموسم
ألوان الباستيل مثل الأصفر بدرجة الزبدة، الوردي الطفولي، الأزرق السماوي، والذهبي الفاتح تعبّر عن صفاء وروح 2025. بينما في الخريف تميل إلى العنابي، الوردي المغبر، والبيج الطيني بدرجات دافئة.
بين جرأة جيل Z وتعبيره الحر، وما يحمله من تأثيرات جيل الألفية بين الماكسيمالية والمينيمالية، وصولًا إلى نوستالجيا جيل X ولمسات كلاسيكية من عقود ماضية، ترى مها أن الإلهام لا يسير في اتجاه واحد. فالثقافة المعاصرة تعيد تفسير ما مضى وتمنحه حياة جديدة بروح فردية وهوية معاصرة.
الموضة كأداة تواصل وهوية
تؤمن مها بأن تنسيق الإطلالات يتجاوز حدود الجماليات ليصبح وسيلة لسرد الحكايات وتعزيز الثقة وتمكين الأفراد من التعبير عن أنفسهم. بالنسبة لها، الموضة ليست مجرد صيحة عابرة، بل انعكاس لهوية وذاكرة جماعية تعاد صياغتها بلمسة شخصية.
دروس من الجيل الجديد
ترى أن جيل Z قدّم للعالم درسًا مهمًا في التعبير بلا خوف وتقبّل العيوب، حيث أصبح الأسلوب العفوي وغير المصطنع مصدر إلهام قوي، أعاد إشعال شرارة الإبداع حتى لدى الأجيال السابقة.
صيحات الماضي بروح معاصرة
القصّات المنخفضة، البساطة البنيوية، والشعارات القديمة عادت إلى الواجهة، لكن الجيل الجديد يتعامل معها كمصدر إلهام لا كدليل ثابت. يدمجون بين الحقب الزمنية بمرونة وذكاء ليعيدوا بناءها وفق رؤيتهم الخاصة.
مها شخصيًا تستلهم من مزاج التسعينات، وتعيد تقديمه بروح سعودية معاصرة تجمع بين الحنين والحداثة.
رؤيتها لصيف 2025
تفضّل الأسلوب الخالد والأنيق أكثر من اتباع الصيحات المؤقتة.
تعتبر الفستان الأبيض الكلاسيكي بلمسات نحتية ناعمة قطعة أساسية لا غنى عنها.
تحب القصّات غير المتماثلة وتعتبرها ضربة موفقة لهذا الموسم، بينما ترى أن الخطوط البحرية من الإطلالات الأقل نجاحًا.
نصيحتها لإطلالات المدينة: اختيار فساتين سهلة التحويل من نهارية إلى مسائية، بأقمشة خفيفة وإكسسوارات بارزة مع جاكيت صيفي.
أما في السفر، فالمعادلة عندها تقوم على الراحة الممزوجة بالفخامة مع ألوان جريئة وخامات ناعمة.
الألوان التي تميز الموسم
ألوان الباستيل مثل الأصفر بدرجة الزبدة، الوردي الطفولي، الأزرق السماوي، والذهبي الفاتح تعبّر عن صفاء وروح 2025. بينما في الخريف تميل إلى العنابي، الوردي المغبر، والبيج الطيني بدرجات دافئة.