المعطف الشتوي الراقي الصيحة المفضلة لـ كيت ميدلتون للاحتفال بنهاية العام
للعلّم - مع اقتراب احتفالات نهاية عام 2025، عادت أميرة ويلز كيت ميدلتون لتؤكد أن المعطف الشتوي ليس مجرد قطعة عملية، بل توقيع أناقة ثابت في خزانتها الملكية. فكل ظهور لها يتحوّل سريعًا إلى مادة حديث الجمهور، خصوصًا عندما تختار المعطف كعنوان رئيسي لإطلالاتها الراقية.
في أحدث ظهور لها، تألقت كيت بفستان–معطف طويل بنقشة المربعات من تصميم Blazé Milano، نسّقته مع قبعة بنية صغيرة ووشاح حريري سبق أن اعتمدته قبل سنوات، في لمسة ذكية تعكس فلسفتها في إعادة توظيف القطع الكلاسيكية. أكملت الإطلالة بحذاء وحقيبة بدرجات البني، فيما حملت أقراط Cartier Trinity بعدًا عاطفيًا خاصًا، تكريمًا لذكرى الأميرة ديانا.
وقبل أيام، خطفت الأنظار أيضًا بمعطف أخضر داكن بياقة فرو سوداء، جمع بين الدفء والفخامة، مع أزرار مزدوجة أعادت إحياء الروح الكلاسيكية، بينما جاء الحذاء الأسود السويدي ليمنح الإطلالة توازنًا مثاليًا بين الرقي والبساطة العصرية.
صيحة المعطف ليست جديدة على كيت، بل تشكّل جزءًا أساسيًا من هويتها الأسلوبية. من المعطف الأحمر الناري بقصته الكلاسيكية وأزراره البارزة، إلى تصميم Alexander McQueen الأحمر مع لمسات سوداء حادة، تثبت أميرة ويلز أن الجرأة اللونية يمكن أن تبقى راقية عندما تُقدَّم بذكاء.
كما برزت إطلالاتها بالألوان الفاتحة، مثل الأوف وايت، حيث نسّقت المعطف مع بنطال واسع وبلوفر ناعم، في ستايل عملي وأنيق يناسب المناسبات النهارية. ولم تخلُ اختياراتها خلال العام من الفساتين–المعاطف ذات الطابع الرسمي، سواء بالأبيض، أو بالأزرق التركواز في احتفال Trooping the Colour، أو بالأزرق الداكن المستوحى من زي البحارة خلال زيارتها إلى اسكتلندا.
كيت ميدلتون لا تتبع صيحات الشتاء بقدر ما تعيد صياغتها. المعطف بالنسبة لها ليس قطعة موسمية عابرة، بل رسالة أناقة هادئة تقول إن الرقي الحقيقي لا يحتاج إلى ضجيج… فقط قصة متقنة وتفاصيل ذكية.
للعلّم - مع اقتراب احتفالات نهاية عام 2025، عادت أميرة ويلز كيت ميدلتون لتؤكد أن المعطف الشتوي ليس مجرد قطعة عملية، بل توقيع أناقة ثابت في خزانتها الملكية. فكل ظهور لها يتحوّل سريعًا إلى مادة حديث الجمهور، خصوصًا عندما تختار المعطف كعنوان رئيسي لإطلالاتها الراقية.
في أحدث ظهور لها، تألقت كيت بفستان–معطف طويل بنقشة المربعات من تصميم Blazé Milano، نسّقته مع قبعة بنية صغيرة ووشاح حريري سبق أن اعتمدته قبل سنوات، في لمسة ذكية تعكس فلسفتها في إعادة توظيف القطع الكلاسيكية. أكملت الإطلالة بحذاء وحقيبة بدرجات البني، فيما حملت أقراط Cartier Trinity بعدًا عاطفيًا خاصًا، تكريمًا لذكرى الأميرة ديانا.
وقبل أيام، خطفت الأنظار أيضًا بمعطف أخضر داكن بياقة فرو سوداء، جمع بين الدفء والفخامة، مع أزرار مزدوجة أعادت إحياء الروح الكلاسيكية، بينما جاء الحذاء الأسود السويدي ليمنح الإطلالة توازنًا مثاليًا بين الرقي والبساطة العصرية.
صيحة المعطف ليست جديدة على كيت، بل تشكّل جزءًا أساسيًا من هويتها الأسلوبية. من المعطف الأحمر الناري بقصته الكلاسيكية وأزراره البارزة، إلى تصميم Alexander McQueen الأحمر مع لمسات سوداء حادة، تثبت أميرة ويلز أن الجرأة اللونية يمكن أن تبقى راقية عندما تُقدَّم بذكاء.
كما برزت إطلالاتها بالألوان الفاتحة، مثل الأوف وايت، حيث نسّقت المعطف مع بنطال واسع وبلوفر ناعم، في ستايل عملي وأنيق يناسب المناسبات النهارية. ولم تخلُ اختياراتها خلال العام من الفساتين–المعاطف ذات الطابع الرسمي، سواء بالأبيض، أو بالأزرق التركواز في احتفال Trooping the Colour، أو بالأزرق الداكن المستوحى من زي البحارة خلال زيارتها إلى اسكتلندا.
كيت ميدلتون لا تتبع صيحات الشتاء بقدر ما تعيد صياغتها. المعطف بالنسبة لها ليس قطعة موسمية عابرة، بل رسالة أناقة هادئة تقول إن الرقي الحقيقي لا يحتاج إلى ضجيج… فقط قصة متقنة وتفاصيل ذكية.