حديث نادر من جينيفر أنيستون عن فترة طلاقها من براد بيت وأزمتها مع أنجلينا جولي
للعلّم - النجمة جينيفر أنيستون فتحت قلبها للجمهور مؤخراً، واسترجعت ذكريات الفترة الصعبة التي مرت بها قبل سنوات طويلة، في وقت طلاقها من النجم براد بيت، وكشفت عدة أسرار جديدة عن كواليس هذه المرحلة الحرجة في حياتها.
جينيفر أنيستون تسترجع ذكريات فترة الطلاق
تصدر اسم جينيفر أنيستون الواجهة بعد حديثها النادر عن علاقتها بزوجها السابق براد بيت وفترة طلاقها منه. وأوضحت أن هذا الحديث جاء بعد نحو 20 عاماً من نشر مقابلتها الشهيرة في سبتمبر 2005 بعنوان "جينيفر أنيستون التي لا تغرق"، والتي كانت أول مقابلة لها بعد انفصالها عن براد بيت بعد زواج دام خمس سنوات.
قالت جينيفر إنها لم تعد تقرأ ذلك المقال منذ زمن، وتتذكر فقط تجربة القيام بالمقابلة التي كانت مزعجة وحساسة للغاية، ووصفت تلك المرحلة بأنها فترة مذكرات شخصية وفترة حرجة في حياتها.
سخرية من الذكريات الصعبة
سخرت جينيفر من الاهتمام الإعلامي الكبير الذي رافق طلاقها، قائلة: "ربما مررت بانفصال بسيط، ذلك الانفصال البسيط، أنا متأكدة أن لا أحد يتذكره". كما تحدثت عن فيلمها Break-Up الذي قدمته بعد عام من الطلاق، مشيرة إلى أن العمل كان بمثابة تطهير للنفس، وأنها رأت فيه فرصة رائعة رغم تردد البعض بسبب تزامنه مع حياتها الشخصية.
"مثلث الحب" وأنجلينا جولي
وصفت جينيفر تلك المرحلة بـ"مثلث الحب" بسبب ارتباط اسمها بأنجلينا جولي في الإعلام، بعد زواج الأخيرة من براد بيت. وقالت: "كانت الصحافة آنذاك أشبه برياضة للناس، من المؤسف أن ذلك حدث، لكن يا إلهي، لقد أخذت الأمر على محمل شخصي. كانوا يبنوننا ثم يهدموننا".
وأشارت إلى أنها حاولت أن تنهض وتستمر رغم التأثر، مؤكدة أنها لم توافق على هذه الصورة التي رسمها الإعلام عنها. كما تحدثت عن صداقتها مع غوينيث بالترو، التي ارتبطت سابقاً ببراد بيت، وأنهما تتبادلان أحياناً القصص حوله. وختمت حديثها عن طلاق 2005 بقولها: "آمل أن نعود أصدقاء يوماً ما، سأحب براد طوال حياتي، إنه رجل رائع، ولا أندم على أي شيء".
قصة حب جديدة
خطفت جينيفر الأنظار مؤخراً بعد ظهورها مع الكاتب جيم كورتيس في إسبانيا، حيث انتشرت صور رومانسية لهما على متن يخت في مايوركا. وأكدت مصادر أن علاقتهما بدأت كصداقة عبر أصدقاء مشتركين، وتطورت تدريجياً، وأنهما يحرصان على الخصوصية ويقضيان وقتاً طويلاً معاً وسط انسجام كبير.
جينيفر أنيستون تسترجع ذكريات فترة الطلاق
تصدر اسم جينيفر أنيستون الواجهة بعد حديثها النادر عن علاقتها بزوجها السابق براد بيت وفترة طلاقها منه. وأوضحت أن هذا الحديث جاء بعد نحو 20 عاماً من نشر مقابلتها الشهيرة في سبتمبر 2005 بعنوان "جينيفر أنيستون التي لا تغرق"، والتي كانت أول مقابلة لها بعد انفصالها عن براد بيت بعد زواج دام خمس سنوات.
قالت جينيفر إنها لم تعد تقرأ ذلك المقال منذ زمن، وتتذكر فقط تجربة القيام بالمقابلة التي كانت مزعجة وحساسة للغاية، ووصفت تلك المرحلة بأنها فترة مذكرات شخصية وفترة حرجة في حياتها.
سخرية من الذكريات الصعبة
سخرت جينيفر من الاهتمام الإعلامي الكبير الذي رافق طلاقها، قائلة: "ربما مررت بانفصال بسيط، ذلك الانفصال البسيط، أنا متأكدة أن لا أحد يتذكره". كما تحدثت عن فيلمها Break-Up الذي قدمته بعد عام من الطلاق، مشيرة إلى أن العمل كان بمثابة تطهير للنفس، وأنها رأت فيه فرصة رائعة رغم تردد البعض بسبب تزامنه مع حياتها الشخصية.
"مثلث الحب" وأنجلينا جولي
وصفت جينيفر تلك المرحلة بـ"مثلث الحب" بسبب ارتباط اسمها بأنجلينا جولي في الإعلام، بعد زواج الأخيرة من براد بيت. وقالت: "كانت الصحافة آنذاك أشبه برياضة للناس، من المؤسف أن ذلك حدث، لكن يا إلهي، لقد أخذت الأمر على محمل شخصي. كانوا يبنوننا ثم يهدموننا".
وأشارت إلى أنها حاولت أن تنهض وتستمر رغم التأثر، مؤكدة أنها لم توافق على هذه الصورة التي رسمها الإعلام عنها. كما تحدثت عن صداقتها مع غوينيث بالترو، التي ارتبطت سابقاً ببراد بيت، وأنهما تتبادلان أحياناً القصص حوله. وختمت حديثها عن طلاق 2005 بقولها: "آمل أن نعود أصدقاء يوماً ما، سأحب براد طوال حياتي، إنه رجل رائع، ولا أندم على أي شيء".
قصة حب جديدة
خطفت جينيفر الأنظار مؤخراً بعد ظهورها مع الكاتب جيم كورتيس في إسبانيا، حيث انتشرت صور رومانسية لهما على متن يخت في مايوركا. وأكدت مصادر أن علاقتهما بدأت كصداقة عبر أصدقاء مشتركين، وتطورت تدريجياً، وأنهما يحرصان على الخصوصية ويقضيان وقتاً طويلاً معاً وسط انسجام كبير.