أنواع الألياف الغذائية وموانع استخدامها
للعلّم -
ذكرت الدكتورة إيرينا بيساريوفا، خبيرة التغذية، أن الألياف الغذائية عنصر أساسي في النظام الغذائي وتوفر فوائد صحية عديدة، لكنها قد تسبب أحيانًا بعض الآثار الجانبية إذا لم تُستخدم بالشكل الصحيح.
وأوضحت أن الألياف تنقسم إلى نوعين رئيسيين:
الألياف القابلة للذوبان: توجد في الخضروات والفواكه، وهي لطيفة على الجهاز الهضمي.
الألياف غير القابلة للذوبان: تتوفر في البقوليات والمكسرات، وتلعب دورًا مهمًا في تحسين حركة الأمعاء.
وبيّنت أن تناول الألياف باعتدال، ومع شرب كمية كافية من الماء، يساهم في تحسين صحة الأمعاء، وخفض مستويات الكوليسترول، وتنظيم سكر الدم، كما يساعد في إنقاص الوزن والحفاظ عليه.
لكنها حذّرت من الإفراط في تناولها، إذ قد يؤدي ذلك مع قلة شرب الماء إلى الإصابة بالإمساك. كما نصحت الأشخاص المصابين بالقرحة أو التهاب القولون أو بعض أمراض الجهاز الهضمي الأخرى، بتناول الألياف بحذر وبكميات محدودة لتجنب الضغط على الجهاز الهضمي.
ذكرت الدكتورة إيرينا بيساريوفا، خبيرة التغذية، أن الألياف الغذائية عنصر أساسي في النظام الغذائي وتوفر فوائد صحية عديدة، لكنها قد تسبب أحيانًا بعض الآثار الجانبية إذا لم تُستخدم بالشكل الصحيح.
وأوضحت أن الألياف تنقسم إلى نوعين رئيسيين:
الألياف القابلة للذوبان: توجد في الخضروات والفواكه، وهي لطيفة على الجهاز الهضمي.
الألياف غير القابلة للذوبان: تتوفر في البقوليات والمكسرات، وتلعب دورًا مهمًا في تحسين حركة الأمعاء.
وبيّنت أن تناول الألياف باعتدال، ومع شرب كمية كافية من الماء، يساهم في تحسين صحة الأمعاء، وخفض مستويات الكوليسترول، وتنظيم سكر الدم، كما يساعد في إنقاص الوزن والحفاظ عليه.
لكنها حذّرت من الإفراط في تناولها، إذ قد يؤدي ذلك مع قلة شرب الماء إلى الإصابة بالإمساك. كما نصحت الأشخاص المصابين بالقرحة أو التهاب القولون أو بعض أمراض الجهاز الهضمي الأخرى، بتناول الألياف بحذر وبكميات محدودة لتجنب الضغط على الجهاز الهضمي.