مارينا رافايل: حقائب اليد ليست مجرد إكسسوار .. بل بيانٌ للقوة والأناقة
للعلّم - بين إرثٍ عائلي مرصّع بالكريستال وموهبة لا تعرف السكون، تواصل المصممة مارينا رافايل إعادة تعريف مفهوم الرفاهية المعاصرة في عالم الإكسسوارات. بصفتها المديرة الإبداعية لحقائب يد إيلي صعب، وصاحبة علامة تجارية تحمل اسمها، تصوغ رافايل تصاميم تعكس قوة المرأة وأناقتها، وتحوّل الحقائب إلى قطع فنية تُعبّر عن الهوية.
رؤية جديدة لحقائب إيلي صعب
تسعى رافايل إلى دمج فن الخياطة الراقية بحرفية صناعة الحقائب الجاهزة، عبر تصاميم جريئة تحمل طابعاً معمارياً واضحاً، حيث تلتقي الخامات الفاخرة مثل جلود النابا والرافيا بالهياكل المعدنية الذهبية. ومن أبرز ملامح هويتها البصرية، "الموجة" المستوحاة من حرف الـ"S" في SAAB، والتي تعكس انسيابية قوية وتمثل توقيعاً مميزاً في كل تصميم.
امرأة إيلي صعب: واثقة، أنيقة، ذات هدف
ترى رافايل أن حقيبة اليد ليست مجرد مكمّل للإطلالة، بل مرآة لشخصية المرأة. ومن خلال تصاميمها، تحرص على أن تجسد الحقيبة القوة الهادئة والرقي المعماري الذي يميز امرأة إيلي صعب.
إيحاء ملكي لموسم خريف وشتاء 2026
استلهمت مجموعة La Nouvelle Cour من أناقة البلاط الأوروبي في القرن التاسع عشر، حيث جاءت الحقائب بمسات ملكية، أبرزها حقيبة JOLIE المزينة بكريستالات سواروفسكي وأزهار نحتية، ما يعكس روح الخياطة الراقية في إكسسوارات قابلة للارتداء.
بين إيلي صعب وعلامتها الخاصة: حداثة مقابل تراث
توازن مارينا بين علامتين لهما هويات مختلفة. في مارينا رافايل، تتبنى فلسفة الحداثة الجريئة والتصاميم المستقبلية بلمسة معمارية. أما في إيلي صعب، فهي تستوحي من تاريخه العريق لتقديم تصاميم تدمج الرقي مع العملية اليومية، وتعكس الترف الهادئ الذي يشتهر به الدار.
المستهلك المعاصر يبحث عن المعنى
تؤكد رافايل أن المستهلك اليوم لم يعد يكتفي بالمظهر، بل يبحث عن الحقيبة التي تحمله قصة وهوية وشخصية. لذلك تركز على الجمع بين الأسلوب والوظيفة، وعلى التفاصيل الفريدة كعنصر توقيع العلامة، مثل مقبض الـ"بليكسي غلاس" أو رمز الموجة.
جمالية مارينا رافايل: توازن معماري بلمسة شاعرية
تعتمد في تصاميمها على ثنائية المواد والتباين بين الصلب والناعم. من البليكسي غلاس والكريستال إلى الجلد والرافيا، تسعى لابتكار قطع تحمل عمقاً بصرياً وشعوراً بالحداثة المتمردة.
إرث سواروفسكي: الدقة والجرأة
كونها من الجيل السادس لعائلة سواروفسكي، تشرّبت رافايل حب التفاصيل الدقيقة واحترام الحرفية، ما ينعكس في تصميم كل حقيبة كقطعة فنية قائمة بذاتها. كما تستلهم من قوة النساء في عائلتها روح الريادة، وتُصرّ على أن يحمل كل تصميم بصمة عاطفية ومعنى.
الإلهام في التفاصيل اليومية والهندسة المعمارية
تستوحي أفكارها من الطبيعة، الضوء، والهندسة، حيث تنعكس الخطوط النظيفة والبنية المعمارية في كل مجموعة. تركز على الترجمة العاطفية للعناصر المرئية إلى تصاميم ملموسة تعيش طويلاً.
المستقبل: تخصيص، ابتكار، ورواية حقيقية
تؤمن مارينا بأن مستقبل الإكسسوارات الفاخرة يكمن في التصاميم الشخصية، والخامات التجريبية، والسرد العاطفي. وتعمل حالياً على تطوير مجموعتي إيلي صعب لربيع وصيف وPre-Fall 2026، مستكشفةً أفقاً جديداً في المواد والتصميم.
الإرث الذي تطمح لتركه
تحلم مارينا بأن توسّع علامتها إلى عالم متكامل من الإكسسوارات الفاخرة، من الحقائب إلى القطع القابلة للجمع، وأن تبني ضمن دار إيلي صعب فئة حقائب تتمتع بهوية مميزة، تعكس روح الدار وتبقى خالدة.
رؤية جديدة لحقائب إيلي صعب
تسعى رافايل إلى دمج فن الخياطة الراقية بحرفية صناعة الحقائب الجاهزة، عبر تصاميم جريئة تحمل طابعاً معمارياً واضحاً، حيث تلتقي الخامات الفاخرة مثل جلود النابا والرافيا بالهياكل المعدنية الذهبية. ومن أبرز ملامح هويتها البصرية، "الموجة" المستوحاة من حرف الـ"S" في SAAB، والتي تعكس انسيابية قوية وتمثل توقيعاً مميزاً في كل تصميم.
امرأة إيلي صعب: واثقة، أنيقة، ذات هدف
ترى رافايل أن حقيبة اليد ليست مجرد مكمّل للإطلالة، بل مرآة لشخصية المرأة. ومن خلال تصاميمها، تحرص على أن تجسد الحقيبة القوة الهادئة والرقي المعماري الذي يميز امرأة إيلي صعب.
إيحاء ملكي لموسم خريف وشتاء 2026
استلهمت مجموعة La Nouvelle Cour من أناقة البلاط الأوروبي في القرن التاسع عشر، حيث جاءت الحقائب بمسات ملكية، أبرزها حقيبة JOLIE المزينة بكريستالات سواروفسكي وأزهار نحتية، ما يعكس روح الخياطة الراقية في إكسسوارات قابلة للارتداء.
بين إيلي صعب وعلامتها الخاصة: حداثة مقابل تراث
توازن مارينا بين علامتين لهما هويات مختلفة. في مارينا رافايل، تتبنى فلسفة الحداثة الجريئة والتصاميم المستقبلية بلمسة معمارية. أما في إيلي صعب، فهي تستوحي من تاريخه العريق لتقديم تصاميم تدمج الرقي مع العملية اليومية، وتعكس الترف الهادئ الذي يشتهر به الدار.
المستهلك المعاصر يبحث عن المعنى
تؤكد رافايل أن المستهلك اليوم لم يعد يكتفي بالمظهر، بل يبحث عن الحقيبة التي تحمله قصة وهوية وشخصية. لذلك تركز على الجمع بين الأسلوب والوظيفة، وعلى التفاصيل الفريدة كعنصر توقيع العلامة، مثل مقبض الـ"بليكسي غلاس" أو رمز الموجة.
جمالية مارينا رافايل: توازن معماري بلمسة شاعرية
تعتمد في تصاميمها على ثنائية المواد والتباين بين الصلب والناعم. من البليكسي غلاس والكريستال إلى الجلد والرافيا، تسعى لابتكار قطع تحمل عمقاً بصرياً وشعوراً بالحداثة المتمردة.
إرث سواروفسكي: الدقة والجرأة
كونها من الجيل السادس لعائلة سواروفسكي، تشرّبت رافايل حب التفاصيل الدقيقة واحترام الحرفية، ما ينعكس في تصميم كل حقيبة كقطعة فنية قائمة بذاتها. كما تستلهم من قوة النساء في عائلتها روح الريادة، وتُصرّ على أن يحمل كل تصميم بصمة عاطفية ومعنى.
الإلهام في التفاصيل اليومية والهندسة المعمارية
تستوحي أفكارها من الطبيعة، الضوء، والهندسة، حيث تنعكس الخطوط النظيفة والبنية المعمارية في كل مجموعة. تركز على الترجمة العاطفية للعناصر المرئية إلى تصاميم ملموسة تعيش طويلاً.
المستقبل: تخصيص، ابتكار، ورواية حقيقية
تؤمن مارينا بأن مستقبل الإكسسوارات الفاخرة يكمن في التصاميم الشخصية، والخامات التجريبية، والسرد العاطفي. وتعمل حالياً على تطوير مجموعتي إيلي صعب لربيع وصيف وPre-Fall 2026، مستكشفةً أفقاً جديداً في المواد والتصميم.
الإرث الذي تطمح لتركه
تحلم مارينا بأن توسّع علامتها إلى عالم متكامل من الإكسسوارات الفاخرة، من الحقائب إلى القطع القابلة للجمع، وأن تبني ضمن دار إيلي صعب فئة حقائب تتمتع بهوية مميزة، تعكس روح الدار وتبقى خالدة.