"أفاتار 3" .. معارك نارية وقبائل جديدة في كوكب باندورا
للعلّم - ينتظر عشاق السينما العالمية بشغف عرض الجزء الثالث من سلسلة أفلام أفاتار، والذي يأتي بعنوان "Avatar: Fire and Ash"، والمقرر طرحه عالميًا في صالات السينما يوم 19 ديسمبر المقبل، ليستكمل المخرج جيمس كاميرون ملحمته البصرية التي أسرت العالم منذ 2009.
عوالم جديدة وصراعات مختلفة
في هذا الجزء، ينقلنا كاميرون مجددًا إلى كوكب باندورا، لكن بعيدًا عن العوالم التي عرفناها في الجزأين السابقين، حيث يكشف عن قبيلتين جديدتين من شعب النافي. الأولى تُعرف بـ"تجار الرياح"، وهم مجموعة تستخدم المركبات الهوائية في مواجهة "شعب النار"، العدو الجديد الذي يهدد التوازن البيئي على الكوكب.
ويشارك في بطولة الفيلم كيت وينسلت، سام ورثينجتون، زوي سالدانا، وسيغورني ويفر، التي تعود بدورها الشهير "الدكتورة غريس أوغسطين"، مضيفة بُعدًا عاطفيًا ومعرفيًا لأحداث الفيلم.
زعيمة النار.. الوجه الآخر للشر
من أبرز الشخصيات الجديدة في هذا الجزء "فارانغ"، زعيمة شعب النار، التي تجسدها النجمة أونا تشابلين. ووفقًا لكاميرون، لا يتم تقديمها كعدو تقليدي، بل كشخصية معقدة تدافع عن شعبها حتى لو اضطرت لارتكاب أفعال لا تبدو نبيلة. قال عنها: "فارانغ تجعل من الشخصيات العدائية كيانات حية ومفهومة.. لا يوجد شر مطلق ولا خير مطلق في هذا العالم."
ما بعد الأبيض والأسود
أوضح كاميرون في مقابلة مع Empire أن هذا الجزء يبتعد عن الثنائية السطحية المعتادة بين الخير والشر. وأضاف: "هدفنا ليس تكرار ما فعلناه، بل أن ننقل الجمهور إلى تجربة أعمق وأكثر إنسانية.. لا نريد تقديم البشر فقط كأشرار، بل نبحث عن مناطق رمادية تحمل المعنى."
رحلة سينمائية بدأت منذ 2009
انطلقت السلسلة بفيلم Avatar عام 2009، تلاه Avatar: The Way of Water في 2022، وحققا معًا أكثر من 5 مليارات دولار في شباك التذاكر، ليصنفا ضمن الأفلام الأعلى دخلًا في تاريخ السينما. حصد الجزء الأول 3 جوائز أوسكار، بينما نال الجزء الثاني جائزة واحدة في فئة المؤثرات البصرية.
وبينما يقترب عرض "Fire and Ash"، ألمح كاميرون سابقًا إلى نيته إخراج جزأين إضافيين، ما يعني أن عالم أفاتار لا يزال يخفي الكثير من القصص في جعبته.
عوالم جديدة وصراعات مختلفة
في هذا الجزء، ينقلنا كاميرون مجددًا إلى كوكب باندورا، لكن بعيدًا عن العوالم التي عرفناها في الجزأين السابقين، حيث يكشف عن قبيلتين جديدتين من شعب النافي. الأولى تُعرف بـ"تجار الرياح"، وهم مجموعة تستخدم المركبات الهوائية في مواجهة "شعب النار"، العدو الجديد الذي يهدد التوازن البيئي على الكوكب.
ويشارك في بطولة الفيلم كيت وينسلت، سام ورثينجتون، زوي سالدانا، وسيغورني ويفر، التي تعود بدورها الشهير "الدكتورة غريس أوغسطين"، مضيفة بُعدًا عاطفيًا ومعرفيًا لأحداث الفيلم.
زعيمة النار.. الوجه الآخر للشر
من أبرز الشخصيات الجديدة في هذا الجزء "فارانغ"، زعيمة شعب النار، التي تجسدها النجمة أونا تشابلين. ووفقًا لكاميرون، لا يتم تقديمها كعدو تقليدي، بل كشخصية معقدة تدافع عن شعبها حتى لو اضطرت لارتكاب أفعال لا تبدو نبيلة. قال عنها: "فارانغ تجعل من الشخصيات العدائية كيانات حية ومفهومة.. لا يوجد شر مطلق ولا خير مطلق في هذا العالم."
ما بعد الأبيض والأسود
أوضح كاميرون في مقابلة مع Empire أن هذا الجزء يبتعد عن الثنائية السطحية المعتادة بين الخير والشر. وأضاف: "هدفنا ليس تكرار ما فعلناه، بل أن ننقل الجمهور إلى تجربة أعمق وأكثر إنسانية.. لا نريد تقديم البشر فقط كأشرار، بل نبحث عن مناطق رمادية تحمل المعنى."
رحلة سينمائية بدأت منذ 2009
انطلقت السلسلة بفيلم Avatar عام 2009، تلاه Avatar: The Way of Water في 2022، وحققا معًا أكثر من 5 مليارات دولار في شباك التذاكر، ليصنفا ضمن الأفلام الأعلى دخلًا في تاريخ السينما. حصد الجزء الأول 3 جوائز أوسكار، بينما نال الجزء الثاني جائزة واحدة في فئة المؤثرات البصرية.
وبينما يقترب عرض "Fire and Ash"، ألمح كاميرون سابقًا إلى نيته إخراج جزأين إضافيين، ما يعني أن عالم أفاتار لا يزال يخفي الكثير من القصص في جعبته.