ليلى زاهر وهشام جمال ثاني مفاجآت حسين الجسمي في ألبومه الجديد
للعلّم - ليلى زاهر وهشام جمال يخطفان الأنظار بأول ظهور فني بعد الزواج في كليب "أنا والقمر" لحسين الجسمي
كشف النجم حسين الجسمي عن ثاني مفاجآت ألبومه الجديد "في وقت قياسي" بطرحه أغنيتين جديدتين هذا الأسبوع، إحداهما كانت الأغنية الرابعة "أنا والقمر"، التي أثارت ضجة واسعة بظهور الثنائي ليلى أحمد زاهر وهشام جمال لأول مرة معًا بعد زواجهما، في مشاهد رومانسية لافتة داخل الكليب.
وفي رسالة مؤثرة عبر حسابه على إنستغرام، وجه الجسمي الشكر لهما قائلاً:
"كل الشكر والتقدير للفنان هشام جمال والفنانة ليلى أحمد زاهر على حضورهما الجميل الذي أضفى لمسة راقية وإحساسًا مميزًا على الكليب."
وتُعد هذه المشاركة أول عمل فني يجمع الزوجين على الشاشة، وسط تفاعل كبير من جمهورهما، خاصة مع الأجواء الحُلمية والخيالية التي صاغها الكليب.
هشام جمال: أول لحن بعد الزواج
من جهته، عبّر هشام جمال عن فخره بالأغنية التي لحنها، قائلاً:
"أنا والقمر" أغنية مختلفة جدًا بالنسبة لي، لأنها أول أغنية ألحنها بعد ما القمر ليلى أحمد زاهر أصبحت جزءًا رسميًا من حياتي... وقالت لي إنها أحلى أغنية عملتها في رأيها."
ووجّه هشام الشكر للفنان حسين الجسمي، الذي أصرّ على خروج الأغنية بأفضل صورة ممكنة، ولم يتوانَ عن دعمه خلال عملية الإنتاج، كما شكر فريق العمل المشارك، وعلى رأسهم الشاعر أمير طعيمة والموزع مادي.
ليلى زاهر: أغنيتي المفضلة ومع من أحب
من جانبها، أعربت الفنانة ليلى أحمد زاهر عن سعادتها بهذه التجربة الفريدة، وعلّقت قائلة:
"مبسوطة جدًا إني جزء من أغنية مطربي المفضل حسين الجسمي، الأغنية دي قريبة جدًا لقلبي، وأحلى لحن هشام عمله في حياته بالنسبة لي.. والأجمل إني ظهرت فيها مع الشخص اللي بحبه."
تفاصيل الأغنية الرابعة "أنا والقمر"
الأغنية كتبها الشاعر أمير طعيمة، برؤية فنية وألحان هشام جمال، وتوزيع مادي، ومكساج وماستر جاسم محمد، مع صياغة أوركسترالية من كمال أحمد مصطفى، وبمصاحبة أوركسترا براغ الفلهارمونية بقيادة المايسترو ريتشارد هاين.
خطة طرح مبتكرة من الجسمي
يواصل حسين الجسمي طرح أغاني ألبومه "في وقت قياسي" بطريقة فريدة، حيث يُطلق أغنيتين جديدتين أسبوعيًا، معتبرًا أن لكل أغنية "حكاية" خاصة.
وكان قد بدأ الألبوم بأغنية "يا نسيمٍ هبّ جدواكم" باللهجة الإماراتية، من كلمات الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان (طيب الله ثراه)، وألحان ياسر بو علي، كما تلتها أغنية "مستنيك" التي ظهرت فيها بسنت شوقي ومحمد فراج، في أولى مفاجآت الألبوم.
بهذا، يواصل الجسمي بناء تجربة موسيقية مميزة تعتمد على القصص والمشاعر والتجديد البصري في كليباته، وسط إشادة من جمهوره في العالم العربي وخارجه.
كشف النجم حسين الجسمي عن ثاني مفاجآت ألبومه الجديد "في وقت قياسي" بطرحه أغنيتين جديدتين هذا الأسبوع، إحداهما كانت الأغنية الرابعة "أنا والقمر"، التي أثارت ضجة واسعة بظهور الثنائي ليلى أحمد زاهر وهشام جمال لأول مرة معًا بعد زواجهما، في مشاهد رومانسية لافتة داخل الكليب.
وفي رسالة مؤثرة عبر حسابه على إنستغرام، وجه الجسمي الشكر لهما قائلاً:
"كل الشكر والتقدير للفنان هشام جمال والفنانة ليلى أحمد زاهر على حضورهما الجميل الذي أضفى لمسة راقية وإحساسًا مميزًا على الكليب."
وتُعد هذه المشاركة أول عمل فني يجمع الزوجين على الشاشة، وسط تفاعل كبير من جمهورهما، خاصة مع الأجواء الحُلمية والخيالية التي صاغها الكليب.
هشام جمال: أول لحن بعد الزواج
من جهته، عبّر هشام جمال عن فخره بالأغنية التي لحنها، قائلاً:
"أنا والقمر" أغنية مختلفة جدًا بالنسبة لي، لأنها أول أغنية ألحنها بعد ما القمر ليلى أحمد زاهر أصبحت جزءًا رسميًا من حياتي... وقالت لي إنها أحلى أغنية عملتها في رأيها."
ووجّه هشام الشكر للفنان حسين الجسمي، الذي أصرّ على خروج الأغنية بأفضل صورة ممكنة، ولم يتوانَ عن دعمه خلال عملية الإنتاج، كما شكر فريق العمل المشارك، وعلى رأسهم الشاعر أمير طعيمة والموزع مادي.
ليلى زاهر: أغنيتي المفضلة ومع من أحب
من جانبها، أعربت الفنانة ليلى أحمد زاهر عن سعادتها بهذه التجربة الفريدة، وعلّقت قائلة:
"مبسوطة جدًا إني جزء من أغنية مطربي المفضل حسين الجسمي، الأغنية دي قريبة جدًا لقلبي، وأحلى لحن هشام عمله في حياته بالنسبة لي.. والأجمل إني ظهرت فيها مع الشخص اللي بحبه."
تفاصيل الأغنية الرابعة "أنا والقمر"
الأغنية كتبها الشاعر أمير طعيمة، برؤية فنية وألحان هشام جمال، وتوزيع مادي، ومكساج وماستر جاسم محمد، مع صياغة أوركسترالية من كمال أحمد مصطفى، وبمصاحبة أوركسترا براغ الفلهارمونية بقيادة المايسترو ريتشارد هاين.
خطة طرح مبتكرة من الجسمي
يواصل حسين الجسمي طرح أغاني ألبومه "في وقت قياسي" بطريقة فريدة، حيث يُطلق أغنيتين جديدتين أسبوعيًا، معتبرًا أن لكل أغنية "حكاية" خاصة.
وكان قد بدأ الألبوم بأغنية "يا نسيمٍ هبّ جدواكم" باللهجة الإماراتية، من كلمات الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان (طيب الله ثراه)، وألحان ياسر بو علي، كما تلتها أغنية "مستنيك" التي ظهرت فيها بسنت شوقي ومحمد فراج، في أولى مفاجآت الألبوم.
بهذا، يواصل الجسمي بناء تجربة موسيقية مميزة تعتمد على القصص والمشاعر والتجديد البصري في كليباته، وسط إشادة من جمهوره في العالم العربي وخارجه.