نصائح عملية للحد من التعرق المفرط في الصيف
للعلّم - مع ارتفاع درجات الحرارة في الصيف، يبدأ الجسم بالتعرق بشكل طبيعي كوسيلة لتنظيم حرارته. إلا أن التعرق الزائد قد يصبح مصدر إزعاج خاصة في الأيام الحارة والرطبة. وللتعامل مع هذه المشكلة، نقدم إليكم مجموعة من النصائح العملية التي تساعد على الحد من التعرق:
شرب كميات كافية من الماء
الحفاظ على الترطيب يساعد الجسم على تبريد نفسه بفعالية، مما يقلل من إفراز العرق. في المقابل، قلة السوائل تجبر الجسم على بذل جهد أكبر لتنظيم حرارته.
تجنب الأطعمة الثقيلة والدهنية
الأطعمة الغنية بالدهون ترفع حرارة الجسم أثناء الهضم، مما يحفز التعرق. من الأفضل التركيز على الدهون الصحية مثل زيت الزيتون.
الحد من التوابل الحارة والكافيين
الأطعمة الحارة والمشروبات المحتوية على الكافيين قد ترفع حرارة الجسم وتزيد التعرق. يُنصح بتناول أطعمة خفيفة ومرطبة كالفواكه والخضراوات والزبادي.
استخدام مزيلات العرق بطريقة صحيحة
لتحقيق أفضل نتيجة، يُفضّل وضع مزيلات العرق على بشرة نظيفة وجافة قبل النوم، ما يمنح المنتج الوقت الكافي ليغلق قنوات العرق بفعالية.
الحصول على نوم كافٍ ومنتظم
قلة النوم قد تؤدي إلى اضطراب تنظيم حرارة الجسم وزيادة التعرق الليلي. الحفاظ على روتين نوم مريح يساعد في تقليل هذه الأعراض.
التحكم في التوتر والقلق
التوتر يرفع حرارة الجسم وينشط الغدد العرقية، خصوصًا في راحة اليدين والقدمين. ممارسة تمارين التنفس أو التأمل قد تساهم في تهدئة الجسم.
اختيار الملابس المناسبة
يُنصح بارتداء ملابس فضفاضة مصنوعة من القطن وألوانها فاتحة، لأنها تسمح بتهوية الجسم وتعكس الحرارة، بعكس الأقمشة الصناعية التي تحبس الرطوبة والحرارة.
الإقلاع عن التدخين
النيكوتين يرفع حرارة الجسم ويزيد التعرق. التوقف عن التدخين لا يخفف فقط التعرق بل يحسّن الصحة بشكل عام.
الاستعانة بالعلاجات المنزلية مثل خل التفاح
يمكن وضع خل التفاح باستخدام قطعة قطن على المناطق التي تعاني من التعرق ليلاً، حيث يساعد في تقليل نشاط الغدد العرقية.
الخضوع لعلاج البوتوكس عند الحاجة
في الحالات الشديدة، يُستخدم البوتوكس لتقليل التعرق عن طريق تعطيل الإشارات العصبية الموجهة للغدد العرقية، وتدوم فعاليته لعدة أشهر.
شرب كميات كافية من الماء
الحفاظ على الترطيب يساعد الجسم على تبريد نفسه بفعالية، مما يقلل من إفراز العرق. في المقابل، قلة السوائل تجبر الجسم على بذل جهد أكبر لتنظيم حرارته.
تجنب الأطعمة الثقيلة والدهنية
الأطعمة الغنية بالدهون ترفع حرارة الجسم أثناء الهضم، مما يحفز التعرق. من الأفضل التركيز على الدهون الصحية مثل زيت الزيتون.
الحد من التوابل الحارة والكافيين
الأطعمة الحارة والمشروبات المحتوية على الكافيين قد ترفع حرارة الجسم وتزيد التعرق. يُنصح بتناول أطعمة خفيفة ومرطبة كالفواكه والخضراوات والزبادي.
استخدام مزيلات العرق بطريقة صحيحة
لتحقيق أفضل نتيجة، يُفضّل وضع مزيلات العرق على بشرة نظيفة وجافة قبل النوم، ما يمنح المنتج الوقت الكافي ليغلق قنوات العرق بفعالية.
الحصول على نوم كافٍ ومنتظم
قلة النوم قد تؤدي إلى اضطراب تنظيم حرارة الجسم وزيادة التعرق الليلي. الحفاظ على روتين نوم مريح يساعد في تقليل هذه الأعراض.
التحكم في التوتر والقلق
التوتر يرفع حرارة الجسم وينشط الغدد العرقية، خصوصًا في راحة اليدين والقدمين. ممارسة تمارين التنفس أو التأمل قد تساهم في تهدئة الجسم.
اختيار الملابس المناسبة
يُنصح بارتداء ملابس فضفاضة مصنوعة من القطن وألوانها فاتحة، لأنها تسمح بتهوية الجسم وتعكس الحرارة، بعكس الأقمشة الصناعية التي تحبس الرطوبة والحرارة.
الإقلاع عن التدخين
النيكوتين يرفع حرارة الجسم ويزيد التعرق. التوقف عن التدخين لا يخفف فقط التعرق بل يحسّن الصحة بشكل عام.
الاستعانة بالعلاجات المنزلية مثل خل التفاح
يمكن وضع خل التفاح باستخدام قطعة قطن على المناطق التي تعاني من التعرق ليلاً، حيث يساعد في تقليل نشاط الغدد العرقية.
الخضوع لعلاج البوتوكس عند الحاجة
في الحالات الشديدة، يُستخدم البوتوكس لتقليل التعرق عن طريق تعطيل الإشارات العصبية الموجهة للغدد العرقية، وتدوم فعاليته لعدة أشهر.