أطعمة مفيدة لآلام المفاصل
للعلّم - تشير الدكتورة يكاتيرينا ستريلنيكوفا، أخصائية الطب الرياضي وخبيرة التغذية، إلى أنه لا توجد أطعمة "سحرية" تقضي على آلام المفاصل بشكل فوري، لكن التغذية الصحية تمثل جزءًا مهمًا من خطة علاج شاملة لتخفيف الأعراض وتحسين جودة الحياة.
وتوضح أن أسباب آلام المفاصل متعددة، منها: النقرس، التهاب المفاصل الروماتويدي، الإصابات، والسمنة، ولكل حالة نظام غذائي يناسبها. فعلى سبيل المثال، ينصح مرضى النقرس بتقليل تناول الأطعمة الغنية بالبيورينات، بينما يحتاج المصابون بالسمنة إلى تقليل الوزن لتخفيف الضغط على المفاصل.
وتقسم الدكتورة ستريلنيكوفا الأطعمة المفيدة للمفاصل إلى أربع مجموعات رئيسية:
مصادر أوميغا-3: مثل الأسماك، المأكولات البحرية، الأفوكادو، وزيت بذور الكتان.
البروتينات عالية الجودة: كاللحوم، الدواجن، البيض، ومنتجات الألبان.
الأطعمة الغنية بالكالسيوم: مثل الجبن، المكسرات، الفواكه المجففة، والخضروات الورقية.
الخضار والفواكه: باعتبارها مصادر غنية بالفيتامينات الضرورية لصحة المفاصل.
وتؤكد الطبيبة أن هذه المجموعات يجب أن تشكل أساس النظام الغذائي اليومي، مع ضرورة أخذ الحالات الصحية الخاصة مثل الحساسية أو الأمراض المزمنة في الاعتبار. أما العمر، فلا يُعد عاملاً رئيسيًا في هذا السياق.
وتختم بالقول إن التغذية الجيدة وحدها لا تكفي في حال وجود مشكلات مفصلية حادة، بل ينبغي أن تُستكمل بالعلاجات الطبية والفيزيائية التي يوصي بها الطبيب المختص، إذ يُساهم النظام الغذائي السليم في دعم صحة المفاصل، لكنه لا يُغني عن العلاج المتكامل.
وتوضح أن أسباب آلام المفاصل متعددة، منها: النقرس، التهاب المفاصل الروماتويدي، الإصابات، والسمنة، ولكل حالة نظام غذائي يناسبها. فعلى سبيل المثال، ينصح مرضى النقرس بتقليل تناول الأطعمة الغنية بالبيورينات، بينما يحتاج المصابون بالسمنة إلى تقليل الوزن لتخفيف الضغط على المفاصل.
وتقسم الدكتورة ستريلنيكوفا الأطعمة المفيدة للمفاصل إلى أربع مجموعات رئيسية:
مصادر أوميغا-3: مثل الأسماك، المأكولات البحرية، الأفوكادو، وزيت بذور الكتان.
البروتينات عالية الجودة: كاللحوم، الدواجن، البيض، ومنتجات الألبان.
الأطعمة الغنية بالكالسيوم: مثل الجبن، المكسرات، الفواكه المجففة، والخضروات الورقية.
الخضار والفواكه: باعتبارها مصادر غنية بالفيتامينات الضرورية لصحة المفاصل.
وتؤكد الطبيبة أن هذه المجموعات يجب أن تشكل أساس النظام الغذائي اليومي، مع ضرورة أخذ الحالات الصحية الخاصة مثل الحساسية أو الأمراض المزمنة في الاعتبار. أما العمر، فلا يُعد عاملاً رئيسيًا في هذا السياق.
وتختم بالقول إن التغذية الجيدة وحدها لا تكفي في حال وجود مشكلات مفصلية حادة، بل ينبغي أن تُستكمل بالعلاجات الطبية والفيزيائية التي يوصي بها الطبيب المختص، إذ يُساهم النظام الغذائي السليم في دعم صحة المفاصل، لكنه لا يُغني عن العلاج المتكامل.