أطعمة شائعة قد ترفع ضغط الدم بصمت
للعلّم - يحذر الأطباء من بعض الأطعمة المتداولة يوميًا، والتي قد تؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم بشكل خفي، مما يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتات الدماغية، وهما من أبرز أسباب الوفاة عالميًا.
ويُعد النظام الغذائي أحد العوامل الأساسية في التحكم بضغط الدم، إذ أن تقليل استهلاك الصوديوم والدهون المشبعة يُسهم بشكل كبير في الوقاية من الأمراض المزمنة. وقد أظهرت دراسة حديثة من جامعة "جونز هوبكنز" أن اتباع نظام غذائي منخفض الصوديوم والدهون المشبعة يساعد في خفض ضغط الدم لدى مرضى السكري من النوع الثاني.
فيما يلي أبرز الأطعمة التي يُنصح بتجنبها أو الحد من تناولها:
المخللات: تحتوي على كميات كبيرة من الصوديوم، وقد تحتوي الحبة الواحدة منها على ما يزيد عن ثلثي الكمية اليومية الموصى بها.
زيت جوز الهند: رغم اعتباره خيارًا صحيًا في بعض الأنظمة، إلا أنه يحتوي على نحو 90% من الدهون المشبعة، وهي نسبة تفوق تلك الموجودة في الزبدة أو دهن البقر.
الجبن القريش: غني بالصوديوم والدهون، لذا يُفضل تناوله باعتدال.
الخبز: يمكن أن يحتوي على نسب عالية من الصوديوم، خاصةً عند استخدامه مع اللحوم الباردة والجبن في السندويشات.
الوجبات الجاهزة من الدجاج: غالبًا ما تكون غنية بالملح المضاف، سواء في المطاعم أو المتاجر، ما يجعل محتواها من الصوديوم أعلى بكثير من الدجاج المحضّر منزليًا.
ويُعد النظام الغذائي أحد العوامل الأساسية في التحكم بضغط الدم، إذ أن تقليل استهلاك الصوديوم والدهون المشبعة يُسهم بشكل كبير في الوقاية من الأمراض المزمنة. وقد أظهرت دراسة حديثة من جامعة "جونز هوبكنز" أن اتباع نظام غذائي منخفض الصوديوم والدهون المشبعة يساعد في خفض ضغط الدم لدى مرضى السكري من النوع الثاني.
فيما يلي أبرز الأطعمة التي يُنصح بتجنبها أو الحد من تناولها:
المخللات: تحتوي على كميات كبيرة من الصوديوم، وقد تحتوي الحبة الواحدة منها على ما يزيد عن ثلثي الكمية اليومية الموصى بها.
زيت جوز الهند: رغم اعتباره خيارًا صحيًا في بعض الأنظمة، إلا أنه يحتوي على نحو 90% من الدهون المشبعة، وهي نسبة تفوق تلك الموجودة في الزبدة أو دهن البقر.
الجبن القريش: غني بالصوديوم والدهون، لذا يُفضل تناوله باعتدال.
الخبز: يمكن أن يحتوي على نسب عالية من الصوديوم، خاصةً عند استخدامه مع اللحوم الباردة والجبن في السندويشات.
الوجبات الجاهزة من الدجاج: غالبًا ما تكون غنية بالملح المضاف، سواء في المطاعم أو المتاجر، ما يجعل محتواها من الصوديوم أعلى بكثير من الدجاج المحضّر منزليًا.