أعراض غير واضحة لورم الدماغ
للعلّم - أوضحت الدكتورة سونا إيساكوفا، أخصائية الأورام، أن الصداع ليس المؤشر الوحيد لاحتمال الإصابة بورم دماغي، مشيرة إلى أن هناك أعراضًا أخرى غالبًا ما لا يربطها المرضى بهذا النوع من الأورام، مما يؤدي إلى تأخر التشخيص.
وبحسب إيساكوفا، فإن ورم الدماغ قد يظهر من خلال أعراض مثل اضطرابات في الرؤية، نوبات إغماء مفاجئة، أو مشاكل في النطق. هذه العلامات قد تمر دون اهتمام، رغم أنها قد تعكس مشكلة صحية خطيرة.
وتوضح أن جمجمة الإنسان لا تملك مساحة كافية لنمو الورم، ولهذا فإن أي ورم، سواء كان حميدًا أو خبيثًا، سيؤدي عاجلًا أم آجلًا إلى ظهور أعراض مرتبطة بموقع الورم، حجمه، وطبيعته.
ووفقًا للإحصائيات، يتم تشخيص أورام الدماغ لدى حوالي 25 شخصًا من كل 100,000 سنويًا، وتُصنّف نحو ثلث هذه الحالات على أنها أورام خبيثة. ويُعد كل من الأطفال والأشخاص فوق سن الخمسين الأكثر عرضة للإصابة.
وتنصح إيساكوفا بضرورة توخي الحذر لدى الأشخاص الذين خضعوا لعلاج إشعاعي سابق، أو لديهم تاريخ وراثي مع الأورام، مشددة على أهمية التوجه للطبيب فور ملاحظة أي أعراض غير معتادة، إذ إن الاكتشاف المبكر يزيد من فرص الشفاء.
وتُعد حالات مثل النوبات، ضعف الرؤية المفاجئ، أو فقدان الوعي من الحالات الطارئة التي تتطلب طلب الإسعاف فورًا. أما الأعراض الأقل حدة، فيُفضل مناقشتها مع طبيب أعصاب حتى عبر الاستشارة الهاتفية.
كما حذرت من إجراء فحوصات مثل التصوير بالرنين المغناطيسي دون استشارة طبية، لأن تفسير النتائج بشكل خاطئ قد يسبب توترًا غير مبرر. فالتقييم الطبي ضروري لتحديد الفحص المناسب بناءً على الأعراض.
وبحسب إيساكوفا، فإن ورم الدماغ قد يظهر من خلال أعراض مثل اضطرابات في الرؤية، نوبات إغماء مفاجئة، أو مشاكل في النطق. هذه العلامات قد تمر دون اهتمام، رغم أنها قد تعكس مشكلة صحية خطيرة.
وتوضح أن جمجمة الإنسان لا تملك مساحة كافية لنمو الورم، ولهذا فإن أي ورم، سواء كان حميدًا أو خبيثًا، سيؤدي عاجلًا أم آجلًا إلى ظهور أعراض مرتبطة بموقع الورم، حجمه، وطبيعته.
ووفقًا للإحصائيات، يتم تشخيص أورام الدماغ لدى حوالي 25 شخصًا من كل 100,000 سنويًا، وتُصنّف نحو ثلث هذه الحالات على أنها أورام خبيثة. ويُعد كل من الأطفال والأشخاص فوق سن الخمسين الأكثر عرضة للإصابة.
وتنصح إيساكوفا بضرورة توخي الحذر لدى الأشخاص الذين خضعوا لعلاج إشعاعي سابق، أو لديهم تاريخ وراثي مع الأورام، مشددة على أهمية التوجه للطبيب فور ملاحظة أي أعراض غير معتادة، إذ إن الاكتشاف المبكر يزيد من فرص الشفاء.
وتُعد حالات مثل النوبات، ضعف الرؤية المفاجئ، أو فقدان الوعي من الحالات الطارئة التي تتطلب طلب الإسعاف فورًا. أما الأعراض الأقل حدة، فيُفضل مناقشتها مع طبيب أعصاب حتى عبر الاستشارة الهاتفية.
كما حذرت من إجراء فحوصات مثل التصوير بالرنين المغناطيسي دون استشارة طبية، لأن تفسير النتائج بشكل خاطئ قد يسبب توترًا غير مبرر. فالتقييم الطبي ضروري لتحديد الفحص المناسب بناءً على الأعراض.