احذر هذه الأخطاء الشائعة عند استخدام واقي الشمس!
للعلّم - مع التعرض المستمر لأشعة الشمس فوق البنفسجية، يزداد خطر الإصابة بسرطان الجلد، ويُعد استخدام واقي الشمس من أفضل وسائل الوقاية. إلا أن الكثيرين يرتكبون أخطاء تقلل من فاعليته، مما يجعل الحماية غير كافية.
وحذّر الدكتور جوناثان كنتلي، طبيب الأمراض الجلدية في هيئة الخدمات الصحية الوطنية في لندن، من أن الاستخدام غير الصحيح للواقي قد يجعله بلا فائدة، حتى لو كان من أعلى درجات الحماية.
إليك أبرز 12 خطأ شائعاً يجب تجنّبها للحصول على الحماية المثلى:
الاعتماد الكلي على الواقي للأطفال:
لا يكفي واقي الشمس وحده لحماية الأطفال. احرص على تقليل تعرّضهم المباشر لأشعة الشمس، واستخدم ملابس واقية وقبعات تغطي الوجه والأذنين والرقبة، إلى جانب الواقي.
عدم الانتباه لتاريخ الصلاحية:
يجب استهلاك الواقي خلال 6 إلى 12 شهراً بعد فتحه. تحقق من تاريخ الانتهاء، ودوّن تاريخ الفتح على العبوة.
الاستخدام بكمية غير كافية:
الحماية المثلى تتطلب 2 ملغم لكل سنتيمتر مربع من الجلد، إلا أن معظم الناس يستخدمون أقل بكثير من الكمية اللازمة.
الاعتقاد أن الحروق فقط هي الخطر:
أشعة UVA تخترق الجلد بعمق مسببة الشيخوخة وتلف الكولاجين، وهي موجودة طوال السنة، حتى في الطقس الغائم.
الاعتقاد بأن البشرة الداكنة لا تحتاج واقياً:
رغم أن البشرة الداكنة أقل عرضة للحروق، إلا أنها غير محصّنة ضد أضرار الشمس وسرطان الجلد.
تجفيف البشرة بالمنشفة بعد التعرّق أو السباحة:
قد يؤدي ذلك إلى إزالة طبقة الحماية، لذا يُنصح بإعادة وضع الواقي بعد كل تجفيف.
السعي للحصول على سمرة:
السمرة تعني تلف الحمض النووي لخلايا الجلد، وهي مؤشر على ضرر متراكم يزيد من خطر الإصابة بالسرطان.
الاعتقاد أن الواقي الأغلى أفضل:
السعر لا يضمن جودة أعلى. الأهم هو المكونات ومدى الحماية من UVA وUVB.
خرافة "السمرة الأساسية":
لا توفر أي حماية فعلية ضد أضرار الشمس، بل تشير إلى ضرر قد بدأ بالفعل في الجلد.
الاعتماد على واقي المكياج فقط:
الكمية الموجودة في مستحضرات التجميل غير كافية. يجب وضع طبقة من واقي الشمس أولاً.
الاكتفاء بالزيوت أو البخاخات:
قد لا يتم توزيعها بالتساوي على الجلد. استخدم ما تفضله، لكن تأكد من التغطية الجيدة والكمية الكافية.
نسيان مناطق مهمة:
الأذنان، مؤخرة الرقبة، وظهر اليدين من أكثر المناطق المعرضة، وغالباً ما يتم تجاهلها.
الخلاصة:
الواقي الشمسي أداة فعالة، ولكن فعاليته تعتمد كلياً على طريقة استخدامه. تصحيح هذه الأخطاء الشائعة يضمن لك حماية حقيقية من أضرار الشمس الخطيرة.
وحذّر الدكتور جوناثان كنتلي، طبيب الأمراض الجلدية في هيئة الخدمات الصحية الوطنية في لندن، من أن الاستخدام غير الصحيح للواقي قد يجعله بلا فائدة، حتى لو كان من أعلى درجات الحماية.
إليك أبرز 12 خطأ شائعاً يجب تجنّبها للحصول على الحماية المثلى:
الاعتماد الكلي على الواقي للأطفال:
لا يكفي واقي الشمس وحده لحماية الأطفال. احرص على تقليل تعرّضهم المباشر لأشعة الشمس، واستخدم ملابس واقية وقبعات تغطي الوجه والأذنين والرقبة، إلى جانب الواقي.
عدم الانتباه لتاريخ الصلاحية:
يجب استهلاك الواقي خلال 6 إلى 12 شهراً بعد فتحه. تحقق من تاريخ الانتهاء، ودوّن تاريخ الفتح على العبوة.
الاستخدام بكمية غير كافية:
الحماية المثلى تتطلب 2 ملغم لكل سنتيمتر مربع من الجلد، إلا أن معظم الناس يستخدمون أقل بكثير من الكمية اللازمة.
الاعتقاد أن الحروق فقط هي الخطر:
أشعة UVA تخترق الجلد بعمق مسببة الشيخوخة وتلف الكولاجين، وهي موجودة طوال السنة، حتى في الطقس الغائم.
الاعتقاد بأن البشرة الداكنة لا تحتاج واقياً:
رغم أن البشرة الداكنة أقل عرضة للحروق، إلا أنها غير محصّنة ضد أضرار الشمس وسرطان الجلد.
تجفيف البشرة بالمنشفة بعد التعرّق أو السباحة:
قد يؤدي ذلك إلى إزالة طبقة الحماية، لذا يُنصح بإعادة وضع الواقي بعد كل تجفيف.
السعي للحصول على سمرة:
السمرة تعني تلف الحمض النووي لخلايا الجلد، وهي مؤشر على ضرر متراكم يزيد من خطر الإصابة بالسرطان.
الاعتقاد أن الواقي الأغلى أفضل:
السعر لا يضمن جودة أعلى. الأهم هو المكونات ومدى الحماية من UVA وUVB.
خرافة "السمرة الأساسية":
لا توفر أي حماية فعلية ضد أضرار الشمس، بل تشير إلى ضرر قد بدأ بالفعل في الجلد.
الاعتماد على واقي المكياج فقط:
الكمية الموجودة في مستحضرات التجميل غير كافية. يجب وضع طبقة من واقي الشمس أولاً.
الاكتفاء بالزيوت أو البخاخات:
قد لا يتم توزيعها بالتساوي على الجلد. استخدم ما تفضله، لكن تأكد من التغطية الجيدة والكمية الكافية.
نسيان مناطق مهمة:
الأذنان، مؤخرة الرقبة، وظهر اليدين من أكثر المناطق المعرضة، وغالباً ما يتم تجاهلها.
الخلاصة:
الواقي الشمسي أداة فعالة، ولكن فعاليته تعتمد كلياً على طريقة استخدامه. تصحيح هذه الأخطاء الشائعة يضمن لك حماية حقيقية من أضرار الشمس الخطيرة.