الاحتلال يخطر بهدم 30 منشأة تجارية جنوب الخليل
للعلّم - اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي مساء الأربعاء، قرية العرقة غرب جنين. وقالت مصادر محلية، إن آليات الاحتلال اقتحمت القرية ومشطت شوارعها، دون أن يبلغ عن اعتقالات أو إصابات.
وأكدت مصادر محلية أن قوات الاحتلال واصلت الدفع بتعزيزات عسكرية، من حاجز الجلمة العسكري إلى محيط مخيم جنين، بالتزامن مع وجود للآليات العسكرية وسط مدينة جنين، بالقرب من الدوار الرئيس، ودوار السينما. وهدمت جرافات الاحتلال الإسرائيلي، الأربعاء، 12 خيمة ومسكنا في خلة الضبع، التابعة لمجلس قروي التوانة بمسافر يطا جنوب الخليل، جنوب الضفة الغربية المحتلة. يأتي ذلك بينما يواصل جيش الاحتلال عدوانه على مخيمات جنين وطولكرم ونور شمس منذ 21 كانون الثاني الماضي.
وبالتوازي مع الإبادة الجماعية في غزة، صعّد الجيش الإسرائيلي والمستوطنون اعتداءاتهم بالضفة الغربية، بما فيها شرقي القدس، ما أدى إلى استشهاد 977 فلسطينيا على الأقل، وإصابة نحو 7 آلاف، واعتقال ما يزيد على 17 ألفا و500، وفق معطيات فلسطينية. وقالت مصادر محلية، إن قوات الاحتلال اقتحمت بآلياتها الثقيلة خلة الضبع بمسافر يطا، وهدمت 10 خيام ومسكنين، وأربع وحدات صحية، تعود ملكيتها لعائلة الدبابسة، وتؤوي ما يقارب 60 شخصا، جلهم من الأطفال والنساء. كما دمرت قوات الاحتلال بآلياتها شبكات الكهرباء والماء الرئيسية والفرعية، وجرفت الاشجار والمزروعات المحيطة بالمساكن والخيام. وذكرت المصادر، أن الخيام التي هدمها الاحتلال تعود لأصحاب الأراضي التي هُدمت مساكنهم الشهر الماضي، حيث نصبوها على أنقاضها.
وناشد أصحاب الخيم والمساكن والأراضي كافة المؤسسات الوطنية والحقوقية والدولية بالتدخل الفوري والعاجل لوضع حد لهذه الممارسات الهمجية، التي تهدف إلى اجبارهم على مغادرة مساكنهم واراضيهم لسرقتها لصالح المستوطنين.
وفي 5 أيار الجاري، نفذ جيش الاحتلال عملية هدم واسعة في خلة الضبع، طالت 25 منزلًا ومنشأة زراعية وآبار مياه، بذريعة البناء غير المرخص في المنطقة «ج» الخاضعة لسيطرته الكاملة.
وتعد خلة الضبع، الواقعة جنوب شرق الخليل، من القرى المهددة بالتهجير، حيث أصدر القضاء الإسرائيلي عام 2022 قرارًا بهدمها وتهجير سكانها بزعم وقوعها في منطقة إطلاق نار، في خطوة تهدف إلى الاستيلاء على أراضيها البالغة نحو 3000 دونم، منها 250 دونمًا مخصصة للتجمع السكاني، وفق وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا».
وأخطرت قوات الاحتلال الإسرائيلي، الأربعاء، بهدم 30 محلا ومنشأة تجارية، في بلدة الرماضين جنوب الخليل. وقالت مصادر محلية، إن قوات الاحتلال أخطرت أكثر من 30 محلا ومنشأة تجارية بالهدم، عند مدخل البلدة والطريق الرئيسي الواصل بين بلدتي الظاهرية والرماضين.
وأوضحت أن هذه المحلات والمنشآت هي عبارة عن سلسلة من المتاجر، تشكل مصدر دخل أساسيا ووحيدا لعدد كبير من الأسر والعائلات.
وكانت قوات الاحتلال قد هدمت في شهر كانون الأول العام الماضي ما يزيد على 40 محلا ومنشأة تجارية في تلك المنطقة، بعد أن أجبرت أصحابها على إخلائها بالقوة.
وأكدت مصادر محلية أن قوات الاحتلال واصلت الدفع بتعزيزات عسكرية، من حاجز الجلمة العسكري إلى محيط مخيم جنين، بالتزامن مع وجود للآليات العسكرية وسط مدينة جنين، بالقرب من الدوار الرئيس، ودوار السينما. وهدمت جرافات الاحتلال الإسرائيلي، الأربعاء، 12 خيمة ومسكنا في خلة الضبع، التابعة لمجلس قروي التوانة بمسافر يطا جنوب الخليل، جنوب الضفة الغربية المحتلة. يأتي ذلك بينما يواصل جيش الاحتلال عدوانه على مخيمات جنين وطولكرم ونور شمس منذ 21 كانون الثاني الماضي.
وبالتوازي مع الإبادة الجماعية في غزة، صعّد الجيش الإسرائيلي والمستوطنون اعتداءاتهم بالضفة الغربية، بما فيها شرقي القدس، ما أدى إلى استشهاد 977 فلسطينيا على الأقل، وإصابة نحو 7 آلاف، واعتقال ما يزيد على 17 ألفا و500، وفق معطيات فلسطينية. وقالت مصادر محلية، إن قوات الاحتلال اقتحمت بآلياتها الثقيلة خلة الضبع بمسافر يطا، وهدمت 10 خيام ومسكنين، وأربع وحدات صحية، تعود ملكيتها لعائلة الدبابسة، وتؤوي ما يقارب 60 شخصا، جلهم من الأطفال والنساء. كما دمرت قوات الاحتلال بآلياتها شبكات الكهرباء والماء الرئيسية والفرعية، وجرفت الاشجار والمزروعات المحيطة بالمساكن والخيام. وذكرت المصادر، أن الخيام التي هدمها الاحتلال تعود لأصحاب الأراضي التي هُدمت مساكنهم الشهر الماضي، حيث نصبوها على أنقاضها.
وناشد أصحاب الخيم والمساكن والأراضي كافة المؤسسات الوطنية والحقوقية والدولية بالتدخل الفوري والعاجل لوضع حد لهذه الممارسات الهمجية، التي تهدف إلى اجبارهم على مغادرة مساكنهم واراضيهم لسرقتها لصالح المستوطنين.
وفي 5 أيار الجاري، نفذ جيش الاحتلال عملية هدم واسعة في خلة الضبع، طالت 25 منزلًا ومنشأة زراعية وآبار مياه، بذريعة البناء غير المرخص في المنطقة «ج» الخاضعة لسيطرته الكاملة.
وتعد خلة الضبع، الواقعة جنوب شرق الخليل، من القرى المهددة بالتهجير، حيث أصدر القضاء الإسرائيلي عام 2022 قرارًا بهدمها وتهجير سكانها بزعم وقوعها في منطقة إطلاق نار، في خطوة تهدف إلى الاستيلاء على أراضيها البالغة نحو 3000 دونم، منها 250 دونمًا مخصصة للتجمع السكاني، وفق وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا».
وأخطرت قوات الاحتلال الإسرائيلي، الأربعاء، بهدم 30 محلا ومنشأة تجارية، في بلدة الرماضين جنوب الخليل. وقالت مصادر محلية، إن قوات الاحتلال أخطرت أكثر من 30 محلا ومنشأة تجارية بالهدم، عند مدخل البلدة والطريق الرئيسي الواصل بين بلدتي الظاهرية والرماضين.
وأوضحت أن هذه المحلات والمنشآت هي عبارة عن سلسلة من المتاجر، تشكل مصدر دخل أساسيا ووحيدا لعدد كبير من الأسر والعائلات.
وكانت قوات الاحتلال قد هدمت في شهر كانون الأول العام الماضي ما يزيد على 40 محلا ومنشأة تجارية في تلك المنطقة، بعد أن أجبرت أصحابها على إخلائها بالقوة.