جماهيرنا الوفية .. أصالة وطيب وشهامة
كعادتها، عكست الجماهير الأردنية أروع مشاهد الحفاوة والطيب والأصالة، وهي تفتح الأذرع مرحبة بالأشقاء العراقيين، سواء بعثة رسمية لوفد منتخب كرة القدم، أو أفرادًا ومجموعات من العراق الشقيق، في أردن أبي الحسين، أردن الشهامة والعروبة.
بعفوية، ودون أي ترتيب مسبق، تسابق نشامى روابط مشجعي المنتخب الوطني لكرة القدم، ومعهم عدد طيب من الجماهير، إلى مطار الملكة علياء الدولي لاستقبال الأشقاء، أسود الرافدين، في بلدهم الثاني، وبين أهلهم وأحبائهم، ليجسد المشهد الرائع عمق الروابط التي تجمعنا بالأشقاء، ما جعل الهتاف موحدًا بعبارات الترحيب المفعمة بمشاعر الأخوة والمحبة.
كان، ولا يزال، وسيبقى رهاننا على جماهيرنا الوفية في حسابات الثقة والمسؤولية الوطنية، وهو الرهان الذي يعلو فوق حسابات الفوز والخسارة في ميادين الرياضة، نحو السمو والارتقاء بروابط وعلاقات تاريخية أصيلة تربطنا بالأشقاء العرب، وتسهم في تعزيز تحقيق الأهداف والطموحات المشتركة، في ظل وحدة الموقف والمصير.
ساعات قليلة، ويتزين ستاد عمان الدولي بحضور جماهيري محب ومعطاء للوطن وقائده، فالهُوية أردنية، والهوى عروبي أصيل.ساعات قليلة، وتصدح الحناجر فوق مدرجات الملعب بهتافات التحية للنشامى الذين بلغوا قمة الأهداف بالترشح التاريخي للمونديال، وبالهتافات المرحبة بالمنتخب العراقي الشقيق في بلده الثاني، وبين أهله وأحبته.
ساعات قليلة، ونكسب الرهان مجددًا، بمسؤولية وعطاء ومحبة من جماهيرنا الوفية، المتسلحة دوماً بصفات العز والكرامة والطيب والأصالة والشهامة، ومعها يعلو الهتاف: بلاد العرب أوطاني.
كعادتها، عكست الجماهير الأردنية أروع مشاهد الحفاوة والطيب والأصالة، وهي تفتح الأذرع مرحبة بالأشقاء العراقيين، سواء بعثة رسمية لوفد منتخب كرة القدم، أو أفرادًا ومجموعات من العراق الشقيق، في أردن أبي الحسين، أردن الشهامة والعروبة.
بعفوية، ودون أي ترتيب مسبق، تسابق نشامى روابط مشجعي المنتخب الوطني لكرة القدم، ومعهم عدد طيب من الجماهير، إلى مطار الملكة علياء الدولي لاستقبال الأشقاء، أسود الرافدين، في بلدهم الثاني، وبين أهلهم وأحبائهم، ليجسد المشهد الرائع عمق الروابط التي تجمعنا بالأشقاء، ما جعل الهتاف موحدًا بعبارات الترحيب المفعمة بمشاعر الأخوة والمحبة.
كان، ولا يزال، وسيبقى رهاننا على جماهيرنا الوفية في حسابات الثقة والمسؤولية الوطنية، وهو الرهان الذي يعلو فوق حسابات الفوز والخسارة في ميادين الرياضة، نحو السمو والارتقاء بروابط وعلاقات تاريخية أصيلة تربطنا بالأشقاء العرب، وتسهم في تعزيز تحقيق الأهداف والطموحات المشتركة، في ظل وحدة الموقف والمصير.
ساعات قليلة، ويتزين ستاد عمان الدولي بحضور جماهيري محب ومعطاء للوطن وقائده، فالهُوية أردنية، والهوى عروبي أصيل.ساعات قليلة، وتصدح الحناجر فوق مدرجات الملعب بهتافات التحية للنشامى الذين بلغوا قمة الأهداف بالترشح التاريخي للمونديال، وبالهتافات المرحبة بالمنتخب العراقي الشقيق في بلده الثاني، وبين أهله وأحبته.
ساعات قليلة، ونكسب الرهان مجددًا، بمسؤولية وعطاء ومحبة من جماهيرنا الوفية، المتسلحة دوماً بصفات العز والكرامة والطيب والأصالة والشهامة، ومعها يعلو الهتاف: بلاد العرب أوطاني.