تفسير حلم الثعبان الأسود يطاردني
للعلّم - إذا رأى الشخص في منامه أن ثعبان يقوم بمطاردته ، ويسعي ورائه في كل مكان يذهب إليه فهذه الرؤية تدل على أن هذا الشخص يواجه صعوبة في التعامل عقله الباطن مما يجعله يشعر أن كل شيء في هذه الحياة مضمون ، وميسر كما تدل على أن هناك شخص معين يضره في حياته ، ويريد أن يأذيه فيكيد ، ويمكر له ، وهذا العدو هو صديق من أصدقائه المقربين فعليه أن يأخذ حذره ، ويدعوا الله أن يصرفه عنه.
وإذا كان الثعبان الأسود يُهاجمك ، ويخيفك في المنام هذه الرؤية تدل على أن هذا الشخص يجب أن يكون مستعدًا للخسائر ، والمتاعب في الأيام المقبلة فيحاول التغلب على هذه الأزمة كما تدل على وجود شخص غير محبب إليه يريد الانفصال عنه ، وتؤكد هذه الرؤية على أن هذا الشخص لا بد ، وأن يغلق أبواب حياته القديمة ، وما مضى من عمره ليبدأ حياة جديدة.
أما إذا رأى الشخص النائم في الحلم ثعبان أسود يطارده فهذا دليل على أنه سيتعرض لمشاكل كبيرة في حياته تجعله يعيش في هم ، وحزن ، وغم ، ولكن إذا كانت الرؤية تتمثل في مشاهدة ثعبان أبيض اللون فهذا دليل على أن الله سيرزق هذا الشخص الفرح ، والسعادة ، والخير في حياته ، كما يرفع قدره في الدنيا فيترقى في عمله ، ويشغل منصبًا رفيعًا مما يساعده في تحسين وضعه الاجتماعي.
وإذا رأى شخص في منامه ثعبان كبير يسير على مرمى بصره ، ولكن لم يسبب له أذى ، أو ضرر فهذه الرؤية تدل على أن هناك مجموعة من الأشخاص تريد لهذا الشخص الشر ، والأذى ، ولكن يحميه الله من أذاهم ، وشرهم كما يصرفهم عنه.
وإذا كان الثعبان الأسود يُهاجمك ، ويخيفك في المنام هذه الرؤية تدل على أن هذا الشخص يجب أن يكون مستعدًا للخسائر ، والمتاعب في الأيام المقبلة فيحاول التغلب على هذه الأزمة كما تدل على وجود شخص غير محبب إليه يريد الانفصال عنه ، وتؤكد هذه الرؤية على أن هذا الشخص لا بد ، وأن يغلق أبواب حياته القديمة ، وما مضى من عمره ليبدأ حياة جديدة.
أما إذا رأى الشخص النائم في الحلم ثعبان أسود يطارده فهذا دليل على أنه سيتعرض لمشاكل كبيرة في حياته تجعله يعيش في هم ، وحزن ، وغم ، ولكن إذا كانت الرؤية تتمثل في مشاهدة ثعبان أبيض اللون فهذا دليل على أن الله سيرزق هذا الشخص الفرح ، والسعادة ، والخير في حياته ، كما يرفع قدره في الدنيا فيترقى في عمله ، ويشغل منصبًا رفيعًا مما يساعده في تحسين وضعه الاجتماعي.
وإذا رأى شخص في منامه ثعبان كبير يسير على مرمى بصره ، ولكن لم يسبب له أذى ، أو ضرر فهذه الرؤية تدل على أن هناك مجموعة من الأشخاص تريد لهذا الشخص الشر ، والأذى ، ولكن يحميه الله من أذاهم ، وشرهم كما يصرفهم عنه.