البرلمان الإسباني يوافق على حظر بيع الأسلحة إلى إسرائيل
للعلّم - وافق البرلمان الإسباني على مقترح لحظر بيع الأسلحة إلى إسرائيل، في خطوة تأتي تزامناً مع تزايد الضغوط والمواقف الأوروبية المطالبة بوقف تجويع سكان غزة وإنهاء الحرب.
حظي المقترح بدعم جميع الأحزاب السياسية، باستثناء الحزب الشعبي اليميني المعارض وحزب فوكس اليميني المتطرف. وقد قدم المقترح تحالف سومار، الشريك الأصغر في الحكومة الائتلافية، إلى جانب حزبي بوديموس واليسار الجمهوري لكاتالونيا المعارضين.
وشارك في التصويت 347 نائباً، حيث أيد المقترح 176 نائباً، مقابل رفض 171 نائباً.
ينص القرار على مطالبة الحكومة بحظر توريد الموارد التي قد تُستخدم لتعزيز القدرات العسكرية الإسرائيلية في هجماتها على الفلسطينيين، مثل الخوذ والدروع والوقود المستخدم لأغراض عسكرية.
كما يدعو المقترح إلى تعديل قانون التجارة الخارجية الإسباني لحظر التعاقدات العسكرية مع الدول المتورطة أو المتواطئة في جرائم إبادة جماعية أو جرائم ضد الإنسانية، في إشارة إلى إسرائيل.
وقالت فيرونيكا مارتينيز، المتحدثة باسم تحالف سومار، إن "إسبانيا لا يمكنها التعاون مع أي دولة ترتكب إبادة جماعية أو جرائم حرب، ولا ينبغي دعم صناعة الأسلحة لإسرائيل في ظل الوضع الحالي في غزة".
بدورها، طالبت أيوني بيلارا، زعيمة حزب بوديموس، الحكومة بعقد اجتماع استثنائي خلال الأسبوع وإصدار قرار بحظر تصدير السلاح إلى إسرائيل.
وفي المقابل، أكدت وزيرة الدفاع الإسبانية، مارغريتا روبليس، أن إسبانيا لم تكن لديها تجارة أسلحة مع إسرائيل منذ بدء الهجمات الإسرائيلية على غزة في 7 أكتوبر 2023.
حظي المقترح بدعم جميع الأحزاب السياسية، باستثناء الحزب الشعبي اليميني المعارض وحزب فوكس اليميني المتطرف. وقد قدم المقترح تحالف سومار، الشريك الأصغر في الحكومة الائتلافية، إلى جانب حزبي بوديموس واليسار الجمهوري لكاتالونيا المعارضين.
وشارك في التصويت 347 نائباً، حيث أيد المقترح 176 نائباً، مقابل رفض 171 نائباً.
ينص القرار على مطالبة الحكومة بحظر توريد الموارد التي قد تُستخدم لتعزيز القدرات العسكرية الإسرائيلية في هجماتها على الفلسطينيين، مثل الخوذ والدروع والوقود المستخدم لأغراض عسكرية.
كما يدعو المقترح إلى تعديل قانون التجارة الخارجية الإسباني لحظر التعاقدات العسكرية مع الدول المتورطة أو المتواطئة في جرائم إبادة جماعية أو جرائم ضد الإنسانية، في إشارة إلى إسرائيل.
وقالت فيرونيكا مارتينيز، المتحدثة باسم تحالف سومار، إن "إسبانيا لا يمكنها التعاون مع أي دولة ترتكب إبادة جماعية أو جرائم حرب، ولا ينبغي دعم صناعة الأسلحة لإسرائيل في ظل الوضع الحالي في غزة".
بدورها، طالبت أيوني بيلارا، زعيمة حزب بوديموس، الحكومة بعقد اجتماع استثنائي خلال الأسبوع وإصدار قرار بحظر تصدير السلاح إلى إسرائيل.
وفي المقابل، أكدت وزيرة الدفاع الإسبانية، مارغريتا روبليس، أن إسبانيا لم تكن لديها تجارة أسلحة مع إسرائيل منذ بدء الهجمات الإسرائيلية على غزة في 7 أكتوبر 2023.