من صور تعظيم السلف لأمر الفتيا: أنهم يتحاشونها التأني في الإجابة الاعتراف بعدم العلم الرجوع الى أهل العلم الافتاء بالاجتهاد مع التمسك بالثوابت تحديد من يحق له الفتوى اعتبارها مسؤولية عظيمة كانو يتحاشونها: كان السلف يحترمون أهمية الفتوى في حياة الناس، وكانوا يتأنون في إصدارها ويحرصون على أن تكون مستندة إلى الأدلة الصحيحة من الكتاب والسنة. وقد كان العلماء قديماً لا يفتون إلا إذا كانوا على يقين من صحة الإجابة.
التأني في الإجابة: كان السلف يحرصون على التأكد من فهم السؤال بشكل جيد قبل الإجابة عليه، حتى لا يُضلوا السائل أو يقدموا إجابة غير دقيقة.
الاعتراف بعدم العلم: إذا لم يكن السلف متأكدين من الإجابة، كانوا يرفضون إعطاء الفتوى ويعترفون بعدم علمهم في الأمر، ويشيرون إلى ضرورة الرجوع إلى أهل العلم الموثوقين.
الرجوع إلى أهل العلم: كان السلف يُعظمون مكانة العلماء ويعتبرون الرجوع إليهم في مسائل الفتوى من باب الاحتياط لدين الناس. كانوا يثقون في أن الفتوى الصادرة عن العلماء الموثوق بهم تأتي بناءً على فقه عميق وفهم واسع للدين.
الإفتاء بالاجتهاد مع التمسك بالثوابت: كان السلف، رغم اجتهادهم في بعض المسائل، يحرصون على التمسك بأصول الدين وقواعده الثابتة. وقد كانوا يفرقون بين المسائل التي يمكن فيها الاجتهاد والمسائل التي هي من أصول العقيدة والشريعة.
العناية بالفتوى في الجماعات: كان هناك حرص على تحديد من يحق له الفتوى من بين العلماء، وهذا يظهر من خلال تحديد علماء معينين لإصدار الفتاوى وحرصهم على عدم تداخل الأمور.
القدوة الشخصية في حياة السلف: كان العلماء والمجتهدون في السلف يُظهرون في حياتهم احترامًا تامًا لأمر الفتوى، ويعتبرونها مسؤولية عظيمة تتطلب إخلاصًا وتوجيهًا دينيًا صحيحًا.
من صور تعظيم السلف لأمر الفتيا أنهم يتحاشونها: لعظم خشيتهم من الله سبحانه وتعالى كان السلف الصالح يقدرون الفتوى بقدرها الحقيقي ويتحفظون منها، وذلك بسبب خطورة المسؤولية الملقاة على عاتق من يفتي. فكانوا يتنحون عن إصدار الأحكام الشرعية إلا إذا ما كان لديهم علم ثابت ودليل واضح. وقد ورد عن بعض كبار العلماء مثل الإمام مالك بن أنس أنه كان يتجنب الفتوى في بعض المناسبات خوفا من أن يتكلم بغير علم صحيح.
واشتهر عن الإمام الشافعي قوله: “إذا سئلت عن مسألة ولم أكن أعلمها، فأقول: لست أعلم.” كما اشتهر عن الإمام أحمد بن حنبل، الذي كان يقول: “ما أجسرني على الفتوى!”. هؤلاء العلماء كانوا يدركون آثار الفتوى، وأنهم إذا أفتوا بغير علم سليم، قد يكون ذلك سببا في إحداث الضلال.
إذن، تقدير أولئك السلف للفتوى كان ينبع من خشيتهم الله ورغبتهم في عدم الوقوع في الخطأ، وكانوا يدركون شدة المسؤولية المرتبطة بتقديم الأحكام الشرعية.
من صور تعظيم السلف لأمر الفتيا: أنهم يتحاشونها التأني في الإجابة الاعتراف بعدم العلم الرجوع الى أهل العلم الافتاء بالاجتهاد مع التمسك بالثوابت تحديد من يحق له الفتوى اعتبارها مسؤولية عظيمة كانو يتحاشونها: كان السلف يحترمون أهمية الفتوى في حياة الناس، وكانوا يتأنون في إصدارها ويحرصون على أن تكون مستندة إلى الأدلة الصحيحة من الكتاب والسنة. وقد كان العلماء قديماً لا يفتون إلا إذا كانوا على يقين من صحة الإجابة.
التأني في الإجابة: كان السلف يحرصون على التأكد من فهم السؤال بشكل جيد قبل الإجابة عليه، حتى لا يُضلوا السائل أو يقدموا إجابة غير دقيقة.
الاعتراف بعدم العلم: إذا لم يكن السلف متأكدين من الإجابة، كانوا يرفضون إعطاء الفتوى ويعترفون بعدم علمهم في الأمر، ويشيرون إلى ضرورة الرجوع إلى أهل العلم الموثوقين.
الرجوع إلى أهل العلم: كان السلف يُعظمون مكانة العلماء ويعتبرون الرجوع إليهم في مسائل الفتوى من باب الاحتياط لدين الناس. كانوا يثقون في أن الفتوى الصادرة عن العلماء الموثوق بهم تأتي بناءً على فقه عميق وفهم واسع للدين.
الإفتاء بالاجتهاد مع التمسك بالثوابت: كان السلف، رغم اجتهادهم في بعض المسائل، يحرصون على التمسك بأصول الدين وقواعده الثابتة. وقد كانوا يفرقون بين المسائل التي يمكن فيها الاجتهاد والمسائل التي هي من أصول العقيدة والشريعة.
العناية بالفتوى في الجماعات: كان هناك حرص على تحديد من يحق له الفتوى من بين العلماء، وهذا يظهر من خلال تحديد علماء معينين لإصدار الفتاوى وحرصهم على عدم تداخل الأمور.
القدوة الشخصية في حياة السلف: كان العلماء والمجتهدون في السلف يُظهرون في حياتهم احترامًا تامًا لأمر الفتوى، ويعتبرونها مسؤولية عظيمة تتطلب إخلاصًا وتوجيهًا دينيًا صحيحًا.
من صور تعظيم السلف لأمر الفتيا أنهم يتحاشونها: لعظم خشيتهم من الله سبحانه وتعالى كان السلف الصالح يقدرون الفتوى بقدرها الحقيقي ويتحفظون منها، وذلك بسبب خطورة المسؤولية الملقاة على عاتق من يفتي. فكانوا يتنحون عن إصدار الأحكام الشرعية إلا إذا ما كان لديهم علم ثابت ودليل واضح. وقد ورد عن بعض كبار العلماء مثل الإمام مالك بن أنس أنه كان يتجنب الفتوى في بعض المناسبات خوفا من أن يتكلم بغير علم صحيح.
واشتهر عن الإمام الشافعي قوله: “إذا سئلت عن مسألة ولم أكن أعلمها، فأقول: لست أعلم.” كما اشتهر عن الإمام أحمد بن حنبل، الذي كان يقول: “ما أجسرني على الفتوى!”. هؤلاء العلماء كانوا يدركون آثار الفتوى، وأنهم إذا أفتوا بغير علم سليم، قد يكون ذلك سببا في إحداث الضلال.
إذن، تقدير أولئك السلف للفتوى كان ينبع من خشيتهم الله ورغبتهم في عدم الوقوع في الخطأ، وكانوا يدركون شدة المسؤولية المرتبطة بتقديم الأحكام الشرعية.
من صور تعظيم السلف لأمر الفتيا: أنهم يتحاشونها التأني في الإجابة الاعتراف بعدم العلم الرجوع الى أهل العلم الافتاء بالاجتهاد مع التمسك بالثوابت تحديد من يحق له الفتوى اعتبارها مسؤولية عظيمة كانو يتحاشونها: كان السلف يحترمون أهمية الفتوى في حياة الناس، وكانوا يتأنون في إصدارها ويحرصون على أن تكون مستندة إلى الأدلة الصحيحة من الكتاب والسنة. وقد كان العلماء قديماً لا يفتون إلا إذا كانوا على يقين من صحة الإجابة.
التأني في الإجابة: كان السلف يحرصون على التأكد من فهم السؤال بشكل جيد قبل الإجابة عليه، حتى لا يُضلوا السائل أو يقدموا إجابة غير دقيقة.
الاعتراف بعدم العلم: إذا لم يكن السلف متأكدين من الإجابة، كانوا يرفضون إعطاء الفتوى ويعترفون بعدم علمهم في الأمر، ويشيرون إلى ضرورة الرجوع إلى أهل العلم الموثوقين.
الرجوع إلى أهل العلم: كان السلف يُعظمون مكانة العلماء ويعتبرون الرجوع إليهم في مسائل الفتوى من باب الاحتياط لدين الناس. كانوا يثقون في أن الفتوى الصادرة عن العلماء الموثوق بهم تأتي بناءً على فقه عميق وفهم واسع للدين.
الإفتاء بالاجتهاد مع التمسك بالثوابت: كان السلف، رغم اجتهادهم في بعض المسائل، يحرصون على التمسك بأصول الدين وقواعده الثابتة. وقد كانوا يفرقون بين المسائل التي يمكن فيها الاجتهاد والمسائل التي هي من أصول العقيدة والشريعة.
العناية بالفتوى في الجماعات: كان هناك حرص على تحديد من يحق له الفتوى من بين العلماء، وهذا يظهر من خلال تحديد علماء معينين لإصدار الفتاوى وحرصهم على عدم تداخل الأمور.
القدوة الشخصية في حياة السلف: كان العلماء والمجتهدون في السلف يُظهرون في حياتهم احترامًا تامًا لأمر الفتوى، ويعتبرونها مسؤولية عظيمة تتطلب إخلاصًا وتوجيهًا دينيًا صحيحًا.
من صور تعظيم السلف لأمر الفتيا أنهم يتحاشونها: لعظم خشيتهم من الله سبحانه وتعالى كان السلف الصالح يقدرون الفتوى بقدرها الحقيقي ويتحفظون منها، وذلك بسبب خطورة المسؤولية الملقاة على عاتق من يفتي. فكانوا يتنحون عن إصدار الأحكام الشرعية إلا إذا ما كان لديهم علم ثابت ودليل واضح. وقد ورد عن بعض كبار العلماء مثل الإمام مالك بن أنس أنه كان يتجنب الفتوى في بعض المناسبات خوفا من أن يتكلم بغير علم صحيح.
واشتهر عن الإمام الشافعي قوله: “إذا سئلت عن مسألة ولم أكن أعلمها، فأقول: لست أعلم.” كما اشتهر عن الإمام أحمد بن حنبل، الذي كان يقول: “ما أجسرني على الفتوى!”. هؤلاء العلماء كانوا يدركون آثار الفتوى، وأنهم إذا أفتوا بغير علم سليم، قد يكون ذلك سببا في إحداث الضلال.
إذن، تقدير أولئك السلف للفتوى كان ينبع من خشيتهم الله ورغبتهم في عدم الوقوع في الخطأ، وكانوا يدركون شدة المسؤولية المرتبطة بتقديم الأحكام الشرعية.
التعليقات