أربع آيات من القرآن لَهَا تأثير عجيب: أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ قوله تعالى: ﴿أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ﴾ [الرعد: 28] فذكر الله سبحانه وتعالى يجلب الطمأنينة للقلوب ويبعث السكينة في النفوس.
وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا قوله تعالى: ﴿وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ﴾ [الطلاق: 2-3] فمن يتقي الله سبحانه ويلتزم بطاعته، يمنحه المخرج من كل ضيق ويرزقه من حيث لا يحتسب.
فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا قوله تعالى: ﴿فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا * إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا﴾ [الشرح: 5-6] فمهما اشتدت الأزمات وعظمت الهموم، فإن الفرج سيكون قريبا بإذن الله تعالى.
لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا قوله تعالى: ﴿لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا﴾ [البقرة: 286] فالله سبحانه لا يكلف العبد فوق طاقته، ولن يبتليه بما لا يطيق.
ايات تفريج الهموم: وَاصْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ إِلَّا بِاللَّه قوله تعالى: ﴿وَاصْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ إِلَّا بِاللَّهِ﴾ [النحل: 127] فبالصبر والالتجاء إلى الله عز وجل، تزول الهموم وتنفرج الكروب.
قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ قال تعالى: ﴿قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا ۚ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ﴾ [الزمر: 53] فلا ييأس العبد من رحمة الله أبدًا، فإن باب التوبة مفتوح دائمًا.
قوله تعالى: “سَلَامٌ عَلَيْكُم بِمَا صَبَرْتُمْ ۚ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِ” [الرعد: 24] فالصابرون ينالون التحية والسلام من الله في الدار الآخرة.
فَاصْبِرْ كَمَا صَبَرَ أُولُو الْعَزْمِ مِنَ الرُّسُلِ وَلَا تَسْتَعْجِل لَّهُمْ قوله تعالى: “فَاصْبِرْ كَمَا صَبَرَ أُولُو الْعَزْمِ مِنَ الرُّسُلِ وَلَا تَسْتَعْجِل لَّهُمْ” [الأحقاف: 35] فعلى المسلم أن يصبر كما صبر أولو العزم من الرسل، فالفرج آتٍ لا محالة.
أربع آيات من القرآن لَهَا تأثير عجيب: أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ قوله تعالى: ﴿أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ﴾ [الرعد: 28] فذكر الله سبحانه وتعالى يجلب الطمأنينة للقلوب ويبعث السكينة في النفوس.
وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا قوله تعالى: ﴿وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ﴾ [الطلاق: 2-3] فمن يتقي الله سبحانه ويلتزم بطاعته، يمنحه المخرج من كل ضيق ويرزقه من حيث لا يحتسب.
فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا قوله تعالى: ﴿فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا * إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا﴾ [الشرح: 5-6] فمهما اشتدت الأزمات وعظمت الهموم، فإن الفرج سيكون قريبا بإذن الله تعالى.
لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا قوله تعالى: ﴿لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا﴾ [البقرة: 286] فالله سبحانه لا يكلف العبد فوق طاقته، ولن يبتليه بما لا يطيق.
ايات تفريج الهموم: وَاصْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ إِلَّا بِاللَّه قوله تعالى: ﴿وَاصْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ إِلَّا بِاللَّهِ﴾ [النحل: 127] فبالصبر والالتجاء إلى الله عز وجل، تزول الهموم وتنفرج الكروب.
قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ قال تعالى: ﴿قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا ۚ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ﴾ [الزمر: 53] فلا ييأس العبد من رحمة الله أبدًا، فإن باب التوبة مفتوح دائمًا.
قوله تعالى: “سَلَامٌ عَلَيْكُم بِمَا صَبَرْتُمْ ۚ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِ” [الرعد: 24] فالصابرون ينالون التحية والسلام من الله في الدار الآخرة.
فَاصْبِرْ كَمَا صَبَرَ أُولُو الْعَزْمِ مِنَ الرُّسُلِ وَلَا تَسْتَعْجِل لَّهُمْ قوله تعالى: “فَاصْبِرْ كَمَا صَبَرَ أُولُو الْعَزْمِ مِنَ الرُّسُلِ وَلَا تَسْتَعْجِل لَّهُمْ” [الأحقاف: 35] فعلى المسلم أن يصبر كما صبر أولو العزم من الرسل، فالفرج آتٍ لا محالة.
أربع آيات من القرآن لَهَا تأثير عجيب: أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ قوله تعالى: ﴿أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ﴾ [الرعد: 28] فذكر الله سبحانه وتعالى يجلب الطمأنينة للقلوب ويبعث السكينة في النفوس.
وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا قوله تعالى: ﴿وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ﴾ [الطلاق: 2-3] فمن يتقي الله سبحانه ويلتزم بطاعته، يمنحه المخرج من كل ضيق ويرزقه من حيث لا يحتسب.
فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا قوله تعالى: ﴿فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا * إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا﴾ [الشرح: 5-6] فمهما اشتدت الأزمات وعظمت الهموم، فإن الفرج سيكون قريبا بإذن الله تعالى.
لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا قوله تعالى: ﴿لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا﴾ [البقرة: 286] فالله سبحانه لا يكلف العبد فوق طاقته، ولن يبتليه بما لا يطيق.
ايات تفريج الهموم: وَاصْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ إِلَّا بِاللَّه قوله تعالى: ﴿وَاصْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ إِلَّا بِاللَّهِ﴾ [النحل: 127] فبالصبر والالتجاء إلى الله عز وجل، تزول الهموم وتنفرج الكروب.
قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ قال تعالى: ﴿قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا ۚ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ﴾ [الزمر: 53] فلا ييأس العبد من رحمة الله أبدًا، فإن باب التوبة مفتوح دائمًا.
التعليقات