(هذه المقالات ليست تأريخًا، بل هي لأخذ العِبر والدروس، لمن يحرص على تفادي التعثر بنفس الحجر مرتين وثلاثًا !!).
جعلت لهذه المقالات عنوانّا هو (سلاح المقاومة)، وهي مقالات موجهة إلى جيل الشباب الصادق الحر المحرور على حال أمته العربية، وخاصة حال شعبنا العربي الفلسطيني في قطاع غزة المنكوب، والضفة الغربية المحتلة، الذي يتعرض لجرائم الإبادة الجماعية الإسرائيلية.
وللتذكير فإن جرائم الإبادة الإسرائيلية مستمرة منذ أكثر من 100 سنة، وإن شعبنا العربي الفلسطيني شعب الجبارين بحق، يقاوم الأطماع الاسرائيلية منذ أكثر من 100 سنة، ويقدم طيلة القرن الماضي، التضحيات الجسام تلو التضحيات الفادحة، بلا توقف أو كلل.
وما كان للاحتلال الإسرائيلي أن يصمد أو يستمر لولا الدعم الغربي الهائل له، وخاصة الدعم الأميركي، ولولا انقسام القيادات الفلسطينية طويل الأمد، خطير الأثر.
«رُفِعت» شعاراتٌ شعبوية مداهِنة مضللة مخادعة، في المسيرات التي عبر فيها أبناء شعبنا النبيل عن سخطهم وغضبهم على الجرائم الإسرائيلية، مثل شعار فتح الحدود. ووصل الأمر ببعض الشباب الذين غرر بهم المحرضون الذين يقبعون في منازلهم، إلى الانتقال من الانفعال إلى الأفعال.
إن ما يقوم به بلدنا منذ عشرات العقود، ومنذ 7 أكتوبر، هو في صميم نصرة الشعب العربي الفلسطيني الشقيق، وفي صميم نصرة أهلنا في قطاع غزة المنكوب، والضفة الغربية المحتلة، أما مباغتة البلاد بفتح حرب مع الكيان الإسرائيلي، في توقيتات مغامِرة، وفي غير أوانها، فتلك توقيتات تخدم هذا الكيان خدمة العمر !!..
لقد امتلك حزب الله ما بين 120000- 150000 صاروخ، وحازت حركة حماس نحو 30000 صاروخ، يصل مدى بعضها إلى 80 كم، وملكت أيضًا رؤوسًا حربية يمكن أن تحمل 175 كغم من المتفجرات.
والنتيجة: دمار هائل أصاب قطاع غزة والضاحية الجنوبية لبيروت و50 قرية لبنانية، دون أن نرى دمارًا مؤثرًا فى الكيان الإسرائيلي !!..
مشكلتنا مع الاحتلال الإسرائيلي، ليست في نقص السلاح، بل في فقدان أحد أهم الأسلحة وأمضاها، السلاح الذي جربته الشعوب ومكّنها من دحر الاحتلالات وكنسها: سلاح الوحدة والجبهة الوطنية الفلسطينية.
(هذه المقالات ليست تأريخًا، بل هي لأخذ العِبر والدروس، لمن يحرص على تفادي التعثر بنفس الحجر مرتين وثلاثًا !!).
جعلت لهذه المقالات عنوانّا هو (سلاح المقاومة)، وهي مقالات موجهة إلى جيل الشباب الصادق الحر المحرور على حال أمته العربية، وخاصة حال شعبنا العربي الفلسطيني في قطاع غزة المنكوب، والضفة الغربية المحتلة، الذي يتعرض لجرائم الإبادة الجماعية الإسرائيلية.
وللتذكير فإن جرائم الإبادة الإسرائيلية مستمرة منذ أكثر من 100 سنة، وإن شعبنا العربي الفلسطيني شعب الجبارين بحق، يقاوم الأطماع الاسرائيلية منذ أكثر من 100 سنة، ويقدم طيلة القرن الماضي، التضحيات الجسام تلو التضحيات الفادحة، بلا توقف أو كلل.
وما كان للاحتلال الإسرائيلي أن يصمد أو يستمر لولا الدعم الغربي الهائل له، وخاصة الدعم الأميركي، ولولا انقسام القيادات الفلسطينية طويل الأمد، خطير الأثر.
«رُفِعت» شعاراتٌ شعبوية مداهِنة مضللة مخادعة، في المسيرات التي عبر فيها أبناء شعبنا النبيل عن سخطهم وغضبهم على الجرائم الإسرائيلية، مثل شعار فتح الحدود. ووصل الأمر ببعض الشباب الذين غرر بهم المحرضون الذين يقبعون في منازلهم، إلى الانتقال من الانفعال إلى الأفعال.
إن ما يقوم به بلدنا منذ عشرات العقود، ومنذ 7 أكتوبر، هو في صميم نصرة الشعب العربي الفلسطيني الشقيق، وفي صميم نصرة أهلنا في قطاع غزة المنكوب، والضفة الغربية المحتلة، أما مباغتة البلاد بفتح حرب مع الكيان الإسرائيلي، في توقيتات مغامِرة، وفي غير أوانها، فتلك توقيتات تخدم هذا الكيان خدمة العمر !!..
لقد امتلك حزب الله ما بين 120000- 150000 صاروخ، وحازت حركة حماس نحو 30000 صاروخ، يصل مدى بعضها إلى 80 كم، وملكت أيضًا رؤوسًا حربية يمكن أن تحمل 175 كغم من المتفجرات.
والنتيجة: دمار هائل أصاب قطاع غزة والضاحية الجنوبية لبيروت و50 قرية لبنانية، دون أن نرى دمارًا مؤثرًا فى الكيان الإسرائيلي !!..
مشكلتنا مع الاحتلال الإسرائيلي، ليست في نقص السلاح، بل في فقدان أحد أهم الأسلحة وأمضاها، السلاح الذي جربته الشعوب ومكّنها من دحر الاحتلالات وكنسها: سلاح الوحدة والجبهة الوطنية الفلسطينية.
(هذه المقالات ليست تأريخًا، بل هي لأخذ العِبر والدروس، لمن يحرص على تفادي التعثر بنفس الحجر مرتين وثلاثًا !!).
جعلت لهذه المقالات عنوانّا هو (سلاح المقاومة)، وهي مقالات موجهة إلى جيل الشباب الصادق الحر المحرور على حال أمته العربية، وخاصة حال شعبنا العربي الفلسطيني في قطاع غزة المنكوب، والضفة الغربية المحتلة، الذي يتعرض لجرائم الإبادة الجماعية الإسرائيلية.
وللتذكير فإن جرائم الإبادة الإسرائيلية مستمرة منذ أكثر من 100 سنة، وإن شعبنا العربي الفلسطيني شعب الجبارين بحق، يقاوم الأطماع الاسرائيلية منذ أكثر من 100 سنة، ويقدم طيلة القرن الماضي، التضحيات الجسام تلو التضحيات الفادحة، بلا توقف أو كلل.
وما كان للاحتلال الإسرائيلي أن يصمد أو يستمر لولا الدعم الغربي الهائل له، وخاصة الدعم الأميركي، ولولا انقسام القيادات الفلسطينية طويل الأمد، خطير الأثر.
«رُفِعت» شعاراتٌ شعبوية مداهِنة مضللة مخادعة، في المسيرات التي عبر فيها أبناء شعبنا النبيل عن سخطهم وغضبهم على الجرائم الإسرائيلية، مثل شعار فتح الحدود. ووصل الأمر ببعض الشباب الذين غرر بهم المحرضون الذين يقبعون في منازلهم، إلى الانتقال من الانفعال إلى الأفعال.
إن ما يقوم به بلدنا منذ عشرات العقود، ومنذ 7 أكتوبر، هو في صميم نصرة الشعب العربي الفلسطيني الشقيق، وفي صميم نصرة أهلنا في قطاع غزة المنكوب، والضفة الغربية المحتلة، أما مباغتة البلاد بفتح حرب مع الكيان الإسرائيلي، في توقيتات مغامِرة، وفي غير أوانها، فتلك توقيتات تخدم هذا الكيان خدمة العمر !!..
لقد امتلك حزب الله ما بين 120000- 150000 صاروخ، وحازت حركة حماس نحو 30000 صاروخ، يصل مدى بعضها إلى 80 كم، وملكت أيضًا رؤوسًا حربية يمكن أن تحمل 175 كغم من المتفجرات.
والنتيجة: دمار هائل أصاب قطاع غزة والضاحية الجنوبية لبيروت و50 قرية لبنانية، دون أن نرى دمارًا مؤثرًا فى الكيان الإسرائيلي !!..
مشكلتنا مع الاحتلال الإسرائيلي، ليست في نقص السلاح، بل في فقدان أحد أهم الأسلحة وأمضاها، السلاح الذي جربته الشعوب ومكّنها من دحر الاحتلالات وكنسها: سلاح الوحدة والجبهة الوطنية الفلسطينية.
التعليقات