من امثلة إرادة الدنيا بعمل الآخرة: الرياء في الصلاة أو الصدقة طلب المكانة أو الشهرة بالعلم الشرعي السمعة في العبادات الاستخدام السياسي أو الاجتماعي للعبادة التجارة بالدين إرادة الحياة الدنيا بعمل الآخرة تعني أن يقوم الإنسان بطاعة أو عبادة أو عمل صالح ظاهره لله والآخرة، لكنه في باطنه يقصد مكسب دنيوي، مثل مدح الناس أو المال أو المنصب أو غير ذلك. وفيما يأتي بعض الأمثلة التوضيحية:
الرياء في الصلاة أو الصدقة: كأن يطيل الإنسان صلاته أو يتصدق بسخاء أمام الناس، لا حبا في العبادة أو رجاء لثواب الله، بل ليقال: “ما أشد ورعه” أو “ما أسخاه” وينال مديحا أو جاها بينهم.
طلب المكانة أو الشهرة بالعلم الشرعي: كأن يطلب العلم الشرعي أو يعلم القرآن ويلقي الدروس الدينية لا ابتغاء وجه الله وخدمة دينه، بل ليتصدر المجالس ويشار إليه بالبنان وينال لقب “عالم” أو “شيخ” أو يحصل أرباحا مادية.
السمعة في العبادات: كمن يحج أو يعتمر فقط من أجل أن يقال عنه “حاج” أو “قائم على دينه” أو يكتسب مكانة رفيعة في مجتمعه، دون أن يكون الهدف الرئيس طاعة الله والتقرب إليه.
الاستخدام السياسي أو الاجتماعي للعبادة: كأن يقوم بعضهم بالأعمال الدعوية أو الخيرية أو ببناء المساجد ونحو ذلك، والغاية الباطنة هي الترويج لنفسه سياسيا أو اجتماعيا أو اكتساب نفوذ أو أصوات انتخابية أو مصالح تجارية.
التجارة بالدين: كأن يظهر الشخص التزام ديني أمام الناس في المناسبات الدينية أو المواسم، ليستدر عطفهم أو يكسب ولاءهم أو يبيع عليهم بضائعه؛ فيكون هدفه الأساس الكسب المادي، متسترا بلباس الدين وعباداته.
هذه الأمثلة لا تعني الحكم بالجزم على شخص بعينه، لأن النيات لا يعلمها إلا الله، ولكن المقصود بيان صور قد يقع فيها الساعي وراء الحياة الدنيا مستترا بعمل هو بالأصل من أعمال الآخرة. ويجب على المؤمن أن يخلص العبادة لله، ويجعل نيته دائما ابتغاء وجه الله ورضاه، مع الاستزادة من الإحسان والإتقان في العمل.
من امثلة إرادة الدنيا بعمل الآخرة: الرياء في الصلاة أو الصدقة طلب المكانة أو الشهرة بالعلم الشرعي السمعة في العبادات الاستخدام السياسي أو الاجتماعي للعبادة التجارة بالدين إرادة الحياة الدنيا بعمل الآخرة تعني أن يقوم الإنسان بطاعة أو عبادة أو عمل صالح ظاهره لله والآخرة، لكنه في باطنه يقصد مكسب دنيوي، مثل مدح الناس أو المال أو المنصب أو غير ذلك. وفيما يأتي بعض الأمثلة التوضيحية:
الرياء في الصلاة أو الصدقة: كأن يطيل الإنسان صلاته أو يتصدق بسخاء أمام الناس، لا حبا في العبادة أو رجاء لثواب الله، بل ليقال: “ما أشد ورعه” أو “ما أسخاه” وينال مديحا أو جاها بينهم.
طلب المكانة أو الشهرة بالعلم الشرعي: كأن يطلب العلم الشرعي أو يعلم القرآن ويلقي الدروس الدينية لا ابتغاء وجه الله وخدمة دينه، بل ليتصدر المجالس ويشار إليه بالبنان وينال لقب “عالم” أو “شيخ” أو يحصل أرباحا مادية.
السمعة في العبادات: كمن يحج أو يعتمر فقط من أجل أن يقال عنه “حاج” أو “قائم على دينه” أو يكتسب مكانة رفيعة في مجتمعه، دون أن يكون الهدف الرئيس طاعة الله والتقرب إليه.
الاستخدام السياسي أو الاجتماعي للعبادة: كأن يقوم بعضهم بالأعمال الدعوية أو الخيرية أو ببناء المساجد ونحو ذلك، والغاية الباطنة هي الترويج لنفسه سياسيا أو اجتماعيا أو اكتساب نفوذ أو أصوات انتخابية أو مصالح تجارية.
التجارة بالدين: كأن يظهر الشخص التزام ديني أمام الناس في المناسبات الدينية أو المواسم، ليستدر عطفهم أو يكسب ولاءهم أو يبيع عليهم بضائعه؛ فيكون هدفه الأساس الكسب المادي، متسترا بلباس الدين وعباداته.
هذه الأمثلة لا تعني الحكم بالجزم على شخص بعينه، لأن النيات لا يعلمها إلا الله، ولكن المقصود بيان صور قد يقع فيها الساعي وراء الحياة الدنيا مستترا بعمل هو بالأصل من أعمال الآخرة. ويجب على المؤمن أن يخلص العبادة لله، ويجعل نيته دائما ابتغاء وجه الله ورضاه، مع الاستزادة من الإحسان والإتقان في العمل.
من امثلة إرادة الدنيا بعمل الآخرة: الرياء في الصلاة أو الصدقة طلب المكانة أو الشهرة بالعلم الشرعي السمعة في العبادات الاستخدام السياسي أو الاجتماعي للعبادة التجارة بالدين إرادة الحياة الدنيا بعمل الآخرة تعني أن يقوم الإنسان بطاعة أو عبادة أو عمل صالح ظاهره لله والآخرة، لكنه في باطنه يقصد مكسب دنيوي، مثل مدح الناس أو المال أو المنصب أو غير ذلك. وفيما يأتي بعض الأمثلة التوضيحية:
الرياء في الصلاة أو الصدقة: كأن يطيل الإنسان صلاته أو يتصدق بسخاء أمام الناس، لا حبا في العبادة أو رجاء لثواب الله، بل ليقال: “ما أشد ورعه” أو “ما أسخاه” وينال مديحا أو جاها بينهم.
طلب المكانة أو الشهرة بالعلم الشرعي: كأن يطلب العلم الشرعي أو يعلم القرآن ويلقي الدروس الدينية لا ابتغاء وجه الله وخدمة دينه، بل ليتصدر المجالس ويشار إليه بالبنان وينال لقب “عالم” أو “شيخ” أو يحصل أرباحا مادية.
السمعة في العبادات: كمن يحج أو يعتمر فقط من أجل أن يقال عنه “حاج” أو “قائم على دينه” أو يكتسب مكانة رفيعة في مجتمعه، دون أن يكون الهدف الرئيس طاعة الله والتقرب إليه.
الاستخدام السياسي أو الاجتماعي للعبادة: كأن يقوم بعضهم بالأعمال الدعوية أو الخيرية أو ببناء المساجد ونحو ذلك، والغاية الباطنة هي الترويج لنفسه سياسيا أو اجتماعيا أو اكتساب نفوذ أو أصوات انتخابية أو مصالح تجارية.
التجارة بالدين: كأن يظهر الشخص التزام ديني أمام الناس في المناسبات الدينية أو المواسم، ليستدر عطفهم أو يكسب ولاءهم أو يبيع عليهم بضائعه؛ فيكون هدفه الأساس الكسب المادي، متسترا بلباس الدين وعباداته.
هذه الأمثلة لا تعني الحكم بالجزم على شخص بعينه، لأن النيات لا يعلمها إلا الله، ولكن المقصود بيان صور قد يقع فيها الساعي وراء الحياة الدنيا مستترا بعمل هو بالأصل من أعمال الآخرة. ويجب على المؤمن أن يخلص العبادة لله، ويجعل نيته دائما ابتغاء وجه الله ورضاه، مع الاستزادة من الإحسان والإتقان في العمل.
التعليقات