لكن ما ورد بصدد تفسير الأحلام بما أجمع عليه العلماء الإسلام، بأن الرؤية الصادقة تعد جزء من النبوءة، وينقسم إلى عدة تفاسير في الإسلام هي: تفسير الأحلام على ضوء القرآن الكريم، وعلى ضوء السنة، وضوء الأمثال، وضوء الأسماء، والمجازات، وتفسيرها على ضوء الأضداد.
أما عن أهمية الأحلام في الإسلام تعد الرؤى الصادقة جزء من النبوة، حيث روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: “الرؤيا جزء من ستة وأربعين جزءاً من النبوة” رواه البخاري ومسلم، وفي آخر الزمان قد لا يكون هناك رؤيا إلا القليل، قال النبي صلى الله عليه وسلم: “ذلك أنه يتأخر عن النبوة، فيعطى المؤمنون من الرؤيا ما يبشرهم به، أو يصبرهم عليه”، رواه البخاري ومسلم.
أنواع الأحلام في الإسلام: وتقسم إلى ثلاث أقسام هي: الشيطانية والرحمانية والنفسانية، قال النبي صلى الله عليه وسلم: “الرؤيا ثلاثة: رؤيا من الله، ورؤيا كرب من الشيطان، ورؤيا يحدث بها الإنسان في اليقظة فيراه في النوم”، رواه البخاري ومسلم.
رؤية الأنبياء: محفوظة من الشيطان، وقد اتفقت الأمة الإسلامية على هذا، ولهذا أقدم إبراهيم عليه السلام لتنفيذ أمر الله بذبح ابنه إسماعيل حين رأى ذلك في المنام، أما عن الرؤية لغير الأنبياء فيجب النظر بها في ضوء الوحي إن كانت موافقة للقرآن والسنة فلا يعمل بها.
لم يرد ما يؤكد صحة تفسير أحلام ابن سيرين للرؤى.
لكن ما ورد بصدد تفسير الأحلام بما أجمع عليه العلماء الإسلام، بأن الرؤية الصادقة تعد جزء من النبوءة، وينقسم إلى عدة تفاسير في الإسلام هي: تفسير الأحلام على ضوء القرآن الكريم، وعلى ضوء السنة، وضوء الأمثال، وضوء الأسماء، والمجازات، وتفسيرها على ضوء الأضداد.
أما عن أهمية الأحلام في الإسلام تعد الرؤى الصادقة جزء من النبوة، حيث روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: “الرؤيا جزء من ستة وأربعين جزءاً من النبوة” رواه البخاري ومسلم، وفي آخر الزمان قد لا يكون هناك رؤيا إلا القليل، قال النبي صلى الله عليه وسلم: “ذلك أنه يتأخر عن النبوة، فيعطى المؤمنون من الرؤيا ما يبشرهم به، أو يصبرهم عليه”، رواه البخاري ومسلم.
أنواع الأحلام في الإسلام: وتقسم إلى ثلاث أقسام هي: الشيطانية والرحمانية والنفسانية، قال النبي صلى الله عليه وسلم: “الرؤيا ثلاثة: رؤيا من الله، ورؤيا كرب من الشيطان، ورؤيا يحدث بها الإنسان في اليقظة فيراه في النوم”، رواه البخاري ومسلم.
رؤية الأنبياء: محفوظة من الشيطان، وقد اتفقت الأمة الإسلامية على هذا، ولهذا أقدم إبراهيم عليه السلام لتنفيذ أمر الله بذبح ابنه إسماعيل حين رأى ذلك في المنام، أما عن الرؤية لغير الأنبياء فيجب النظر بها في ضوء الوحي إن كانت موافقة للقرآن والسنة فلا يعمل بها.
لم يرد ما يؤكد صحة تفسير أحلام ابن سيرين للرؤى.
لكن ما ورد بصدد تفسير الأحلام بما أجمع عليه العلماء الإسلام، بأن الرؤية الصادقة تعد جزء من النبوءة، وينقسم إلى عدة تفاسير في الإسلام هي: تفسير الأحلام على ضوء القرآن الكريم، وعلى ضوء السنة، وضوء الأمثال، وضوء الأسماء، والمجازات، وتفسيرها على ضوء الأضداد.
أما عن أهمية الأحلام في الإسلام تعد الرؤى الصادقة جزء من النبوة، حيث روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: “الرؤيا جزء من ستة وأربعين جزءاً من النبوة” رواه البخاري ومسلم، وفي آخر الزمان قد لا يكون هناك رؤيا إلا القليل، قال النبي صلى الله عليه وسلم: “ذلك أنه يتأخر عن النبوة، فيعطى المؤمنون من الرؤيا ما يبشرهم به، أو يصبرهم عليه”، رواه البخاري ومسلم.
أنواع الأحلام في الإسلام: وتقسم إلى ثلاث أقسام هي: الشيطانية والرحمانية والنفسانية، قال النبي صلى الله عليه وسلم: “الرؤيا ثلاثة: رؤيا من الله، ورؤيا كرب من الشيطان، ورؤيا يحدث بها الإنسان في اليقظة فيراه في النوم”، رواه البخاري ومسلم.
رؤية الأنبياء: محفوظة من الشيطان، وقد اتفقت الأمة الإسلامية على هذا، ولهذا أقدم إبراهيم عليه السلام لتنفيذ أمر الله بذبح ابنه إسماعيل حين رأى ذلك في المنام، أما عن الرؤية لغير الأنبياء فيجب النظر بها في ضوء الوحي إن كانت موافقة للقرآن والسنة فلا يعمل بها.
التعليقات