اشتهر ابن سيرين من خلال كتابه الرئيسي (المختصر في تفسير الأحلام) حيث انه بات مرجعاً مهماً للجميع محبي تفسير الأحلام حتى يومنا هذا، بالرغم من أن تفاسيره تعد غامضة جداً إلا أنها ما تزال المرجع الأول في تفسير الأحلام.
في الواقع لم يتم استعراض قدرات ابن سيرين بالشكل الكافي من خلال الدراسات التي أجريت على معظم تفاسيره وذلك من خلال إلقاء الضوء على مواهبه في مجال تفسير الأحلام.
لكن من الواضح أن ابن سيرين كان يفسر الأحلام على أساس المعاني الدلالية بالشكل المباشر، حيث يعمل على جمع التفاسير مع قراءة العقول البشرية، اعتاد ابن سيرين تفسير الأحلام للناس في الأسواق والمجالس.
كما اشتهر بجرأته على تفسير أحلام الحكام مما جعله يقحم نفسه في العديد من المتاعب لكنه لم يبدي أي اهتمام وعاد لتفسير أحلام الحكام من جديد، عرف أبو بكر البصري أو محمد بن سيرين بتفسير الأحلام في عهد الإسلام.
جمع بين معرفته اللغوية وبصيرته التي مكنته من أن يصبح الرائد الأول في مجال تفسير الأحلام، لم يتخذ ابن سيرين من تفسير الأحلام مصدراً للثراء بل عاش فقيرة بالرغم من الهدايا والعطايا التي قدمت له من الحكام والخلفاء.
حيث أنه أقحم نفسه في عدة صراعات مع الخلفاء الأمويين بسبب رفضه الهدايا التي قدمت له كما أنه تعرض للسجن لنفس السبب، كان يمضي ابن سيرين وقته في بيع الأقمشة طوال النهار والصلاة والدراسة في الليل.
اشتهر ابن سيرين من خلال كتابه الرئيسي (المختصر في تفسير الأحلام) حيث انه بات مرجعاً مهماً للجميع محبي تفسير الأحلام حتى يومنا هذا، بالرغم من أن تفاسيره تعد غامضة جداً إلا أنها ما تزال المرجع الأول في تفسير الأحلام.
في الواقع لم يتم استعراض قدرات ابن سيرين بالشكل الكافي من خلال الدراسات التي أجريت على معظم تفاسيره وذلك من خلال إلقاء الضوء على مواهبه في مجال تفسير الأحلام.
لكن من الواضح أن ابن سيرين كان يفسر الأحلام على أساس المعاني الدلالية بالشكل المباشر، حيث يعمل على جمع التفاسير مع قراءة العقول البشرية، اعتاد ابن سيرين تفسير الأحلام للناس في الأسواق والمجالس.
كما اشتهر بجرأته على تفسير أحلام الحكام مما جعله يقحم نفسه في العديد من المتاعب لكنه لم يبدي أي اهتمام وعاد لتفسير أحلام الحكام من جديد، عرف أبو بكر البصري أو محمد بن سيرين بتفسير الأحلام في عهد الإسلام.
جمع بين معرفته اللغوية وبصيرته التي مكنته من أن يصبح الرائد الأول في مجال تفسير الأحلام، لم يتخذ ابن سيرين من تفسير الأحلام مصدراً للثراء بل عاش فقيرة بالرغم من الهدايا والعطايا التي قدمت له من الحكام والخلفاء.
حيث أنه أقحم نفسه في عدة صراعات مع الخلفاء الأمويين بسبب رفضه الهدايا التي قدمت له كما أنه تعرض للسجن لنفس السبب، كان يمضي ابن سيرين وقته في بيع الأقمشة طوال النهار والصلاة والدراسة في الليل.
اشتهر ابن سيرين من خلال كتابه الرئيسي (المختصر في تفسير الأحلام) حيث انه بات مرجعاً مهماً للجميع محبي تفسير الأحلام حتى يومنا هذا، بالرغم من أن تفاسيره تعد غامضة جداً إلا أنها ما تزال المرجع الأول في تفسير الأحلام.
في الواقع لم يتم استعراض قدرات ابن سيرين بالشكل الكافي من خلال الدراسات التي أجريت على معظم تفاسيره وذلك من خلال إلقاء الضوء على مواهبه في مجال تفسير الأحلام.
لكن من الواضح أن ابن سيرين كان يفسر الأحلام على أساس المعاني الدلالية بالشكل المباشر، حيث يعمل على جمع التفاسير مع قراءة العقول البشرية، اعتاد ابن سيرين تفسير الأحلام للناس في الأسواق والمجالس.
كما اشتهر بجرأته على تفسير أحلام الحكام مما جعله يقحم نفسه في العديد من المتاعب لكنه لم يبدي أي اهتمام وعاد لتفسير أحلام الحكام من جديد، عرف أبو بكر البصري أو محمد بن سيرين بتفسير الأحلام في عهد الإسلام.
جمع بين معرفته اللغوية وبصيرته التي مكنته من أن يصبح الرائد الأول في مجال تفسير الأحلام، لم يتخذ ابن سيرين من تفسير الأحلام مصدراً للثراء بل عاش فقيرة بالرغم من الهدايا والعطايا التي قدمت له من الحكام والخلفاء.
حيث أنه أقحم نفسه في عدة صراعات مع الخلفاء الأمويين بسبب رفضه الهدايا التي قدمت له كما أنه تعرض للسجن لنفس السبب، كان يمضي ابن سيرين وقته في بيع الأقمشة طوال النهار والصلاة والدراسة في الليل.
التعليقات