تُجيد هيا مرعشلي اللعب على المساحة الفاصلة بين الكلاسيكية والعصرية، فتقدّم أسلوبًا أنثويًا جريئًا لا يعتمد على المبالغة بقدر ما يرتكز على التفاصيل الذكية. ومع أكثر من أربعة ملايين متابع على إنستغرام، تحوّلت إطلالاتها اليومية وجلسات التصوير الخاصة بها إلى مصدر إلهام لعاشقات الموضة الباحثات عن التفرّد بثقة.
في أحدث ظهور لها، اختارت هيا الأسود بأسلوب هادئ لكن محسوب، من خلال فستان طويل فضفاض مزوّد بكورسيه مطرّز بالذهبي عند الصدر، أضفى بريقًا ناعمًا من دون أن يسرق الأضواء. اكتفت بإكسسوارات بسيطة وتسريحة شعر ويفي منسدلة، لتؤكد أن الأناقة أحيانًا لا تحتاج سوى توازن.
وفي جلسة تصوير سابقة، برز ميلها للستايل العصري عبر طقم دنيم داكن جمع بين تنورة ماكسي وتوب ضيق بقصّات كلوش، مع لمسات بنية بارزة وأقراط ذهبية طويلة، في إطلالة تمزج الجرأة بالحرفية. أما الستايل الكلاسيكي المعاصر، فظهر بوضوح في فستانها الأسود القصير الذي كسرته بلمسات برغندية عصرية، من الجوارب إلى الحقيبة، في توليفة تؤكد حسّها العالي بالتنسيق.
هيا لا تتردد أيضًا في التجريب، من الأبيض والأسود بطابع أنيق وذكوري–أنثوي، إلى البنطال الأحمر الناري مع القميص الأبيض الأوفر سايز، حيث بدا اللوك بسيطًا في فكرته لكنه قوي في حضوره.
وفي السهرات، تميل إلى التصاميم التي تجمع بين الجرأة والرقي؛ فساتين كورسيه باللونين الأبيض والأسود، تصاميم بكتف مائل بتدرجات الأزرق، أو فساتين زمردية مزدانة بالريش، جميعها تعكس ذوقًا ناضجًا يعرف متى يلفت الانتباه ومتى ينسحب بهدوء. حتى في الفساتين القصيرة الحريرية، تحافظ هيا على لمسة أنثوية ناعمة بلا تصنّع.
أما في الإطلالات الصباحية، فتفضّل الراحة الذكية: دنيم، كروب توب، جاكيت أوفر سايز، أو ليغين مع هودي في لحظات الاسترخاء، لتؤكد أن الأسلوب الحقيقي لا يتغيّر بتغيّر المناسبة.
أناقة هيا مرعشلي ليست صاخبة، لكنها واضحة. أسلوب يعرف كيف يجمع التناقضات، ويحوّل الجرأة إلى توقيع شخصي… بهدوء وثقة.
تُجيد هيا مرعشلي اللعب على المساحة الفاصلة بين الكلاسيكية والعصرية، فتقدّم أسلوبًا أنثويًا جريئًا لا يعتمد على المبالغة بقدر ما يرتكز على التفاصيل الذكية. ومع أكثر من أربعة ملايين متابع على إنستغرام، تحوّلت إطلالاتها اليومية وجلسات التصوير الخاصة بها إلى مصدر إلهام لعاشقات الموضة الباحثات عن التفرّد بثقة.
في أحدث ظهور لها، اختارت هيا الأسود بأسلوب هادئ لكن محسوب، من خلال فستان طويل فضفاض مزوّد بكورسيه مطرّز بالذهبي عند الصدر، أضفى بريقًا ناعمًا من دون أن يسرق الأضواء. اكتفت بإكسسوارات بسيطة وتسريحة شعر ويفي منسدلة، لتؤكد أن الأناقة أحيانًا لا تحتاج سوى توازن.
وفي جلسة تصوير سابقة، برز ميلها للستايل العصري عبر طقم دنيم داكن جمع بين تنورة ماكسي وتوب ضيق بقصّات كلوش، مع لمسات بنية بارزة وأقراط ذهبية طويلة، في إطلالة تمزج الجرأة بالحرفية. أما الستايل الكلاسيكي المعاصر، فظهر بوضوح في فستانها الأسود القصير الذي كسرته بلمسات برغندية عصرية، من الجوارب إلى الحقيبة، في توليفة تؤكد حسّها العالي بالتنسيق.
هيا لا تتردد أيضًا في التجريب، من الأبيض والأسود بطابع أنيق وذكوري–أنثوي، إلى البنطال الأحمر الناري مع القميص الأبيض الأوفر سايز، حيث بدا اللوك بسيطًا في فكرته لكنه قوي في حضوره.
وفي السهرات، تميل إلى التصاميم التي تجمع بين الجرأة والرقي؛ فساتين كورسيه باللونين الأبيض والأسود، تصاميم بكتف مائل بتدرجات الأزرق، أو فساتين زمردية مزدانة بالريش، جميعها تعكس ذوقًا ناضجًا يعرف متى يلفت الانتباه ومتى ينسحب بهدوء. حتى في الفساتين القصيرة الحريرية، تحافظ هيا على لمسة أنثوية ناعمة بلا تصنّع.
أما في الإطلالات الصباحية، فتفضّل الراحة الذكية: دنيم، كروب توب، جاكيت أوفر سايز، أو ليغين مع هودي في لحظات الاسترخاء، لتؤكد أن الأسلوب الحقيقي لا يتغيّر بتغيّر المناسبة.
أناقة هيا مرعشلي ليست صاخبة، لكنها واضحة. أسلوب يعرف كيف يجمع التناقضات، ويحوّل الجرأة إلى توقيع شخصي… بهدوء وثقة.
تُجيد هيا مرعشلي اللعب على المساحة الفاصلة بين الكلاسيكية والعصرية، فتقدّم أسلوبًا أنثويًا جريئًا لا يعتمد على المبالغة بقدر ما يرتكز على التفاصيل الذكية. ومع أكثر من أربعة ملايين متابع على إنستغرام، تحوّلت إطلالاتها اليومية وجلسات التصوير الخاصة بها إلى مصدر إلهام لعاشقات الموضة الباحثات عن التفرّد بثقة.
في أحدث ظهور لها، اختارت هيا الأسود بأسلوب هادئ لكن محسوب، من خلال فستان طويل فضفاض مزوّد بكورسيه مطرّز بالذهبي عند الصدر، أضفى بريقًا ناعمًا من دون أن يسرق الأضواء. اكتفت بإكسسوارات بسيطة وتسريحة شعر ويفي منسدلة، لتؤكد أن الأناقة أحيانًا لا تحتاج سوى توازن.
وفي جلسة تصوير سابقة، برز ميلها للستايل العصري عبر طقم دنيم داكن جمع بين تنورة ماكسي وتوب ضيق بقصّات كلوش، مع لمسات بنية بارزة وأقراط ذهبية طويلة، في إطلالة تمزج الجرأة بالحرفية. أما الستايل الكلاسيكي المعاصر، فظهر بوضوح في فستانها الأسود القصير الذي كسرته بلمسات برغندية عصرية، من الجوارب إلى الحقيبة، في توليفة تؤكد حسّها العالي بالتنسيق.
هيا لا تتردد أيضًا في التجريب، من الأبيض والأسود بطابع أنيق وذكوري–أنثوي، إلى البنطال الأحمر الناري مع القميص الأبيض الأوفر سايز، حيث بدا اللوك بسيطًا في فكرته لكنه قوي في حضوره.
وفي السهرات، تميل إلى التصاميم التي تجمع بين الجرأة والرقي؛ فساتين كورسيه باللونين الأبيض والأسود، تصاميم بكتف مائل بتدرجات الأزرق، أو فساتين زمردية مزدانة بالريش، جميعها تعكس ذوقًا ناضجًا يعرف متى يلفت الانتباه ومتى ينسحب بهدوء. حتى في الفساتين القصيرة الحريرية، تحافظ هيا على لمسة أنثوية ناعمة بلا تصنّع.
أما في الإطلالات الصباحية، فتفضّل الراحة الذكية: دنيم، كروب توب، جاكيت أوفر سايز، أو ليغين مع هودي في لحظات الاسترخاء، لتؤكد أن الأسلوب الحقيقي لا يتغيّر بتغيّر المناسبة.
أناقة هيا مرعشلي ليست صاخبة، لكنها واضحة. أسلوب يعرف كيف يجمع التناقضات، ويحوّل الجرأة إلى توقيع شخصي… بهدوء وثقة.
التعليقات
هيا مرعشلي: جرأة أنثوية توازن بين الكلاسيك والعصري
التعليقات