في عام 2025، رسّخت النجمة السعودية ميلا الزهراني حضورها كواحدة من أكثر النجمات تنوّعًا في الأسلوب والاختيارات، حيث لم تكتفِ بخطف الأنظار، بل قدّمت درسًا هادئًا في كيف يمكن للأناقة أن تتغيّر من دون أن تفقد هويتها. بين السهرة الفخمة، والعصرية الذكية، واللمسة التراثية الأصيلة، بدت ميلا وكأنها تتحرّك بثقة بين أكثر من عالم… وتنجح في جميعها.
إطلالات السهرة حملت توقيع الفخامة بامتياز. من فستان الجلد البيج بتصميم الأوف شولدر من بلقيس القضيب، المزيّن بوردة برغندية درامية، إلى فستان الحورية الأسود في مهرجان كان بأكتاف حريرية وذيل ملكي، أكدت ميلا أن الجرأة يمكن أن تكون راقية عندما تُقدَّم بحرفية عالية. ولم تغب التفاصيل الغنية عن اختياراتها، كما في فستان سارة مراد المليء بالكشكش والشراشيب والورود، حيث تحوّلت الإطلالة إلى لوحة فنية متحرّكة.
أما في الإطلالات العصرية، فبدت ميلا أكثر بساطة وواقعية، من اللوك الكاجوال بالسترة الرمادية والجينز، إلى الفستان البرغندي المخملي ذي القَصّة الأنثوية والفتحة الجريئة، وصولًا إلى الفستان الأسود القصير مع الجوارب المنقوشة، حيث برز ذكاؤها في اللعب على التفاصيل الصغيرة التي تصنع فرقًا كبيرًا.
الجانب التراثي كان حاضرًا بقوة أيضًا، لكن بروح معاصرة. من التنورة المطرّزة مع القميص الساتان والوشاح الشفاف، إلى العباءة الحريرية ذات النقوش الشرقية الغنية، أثبتت ميلا قدرتها على إعادة تقديم الهوية السعودية بأسلوب حديث لا يفقدها أصالتها. وحتى في الإطلالات الكلاسيكية الهادئة، مثل الترنش البيج مع الوشاح الملوّن، حافظت على توازن أنيق بين البساطة والذوق الرفيع.
خلاصة 2025؟ ميلا الزهراني لم تعتمد أسلوبًا واحدًا لتنجح، بل اعتمدت نفسها. تنوّعها لم يكن تشتتًا، بل توقيعًا ذكيًا لنجمة تعرف متى تجرؤ، ومتى تهمس، ومتى تترك للأناقة أن تتحدث عنها.
في عام 2025، رسّخت النجمة السعودية ميلا الزهراني حضورها كواحدة من أكثر النجمات تنوّعًا في الأسلوب والاختيارات، حيث لم تكتفِ بخطف الأنظار، بل قدّمت درسًا هادئًا في كيف يمكن للأناقة أن تتغيّر من دون أن تفقد هويتها. بين السهرة الفخمة، والعصرية الذكية، واللمسة التراثية الأصيلة، بدت ميلا وكأنها تتحرّك بثقة بين أكثر من عالم… وتنجح في جميعها.
إطلالات السهرة حملت توقيع الفخامة بامتياز. من فستان الجلد البيج بتصميم الأوف شولدر من بلقيس القضيب، المزيّن بوردة برغندية درامية، إلى فستان الحورية الأسود في مهرجان كان بأكتاف حريرية وذيل ملكي، أكدت ميلا أن الجرأة يمكن أن تكون راقية عندما تُقدَّم بحرفية عالية. ولم تغب التفاصيل الغنية عن اختياراتها، كما في فستان سارة مراد المليء بالكشكش والشراشيب والورود، حيث تحوّلت الإطلالة إلى لوحة فنية متحرّكة.
أما في الإطلالات العصرية، فبدت ميلا أكثر بساطة وواقعية، من اللوك الكاجوال بالسترة الرمادية والجينز، إلى الفستان البرغندي المخملي ذي القَصّة الأنثوية والفتحة الجريئة، وصولًا إلى الفستان الأسود القصير مع الجوارب المنقوشة، حيث برز ذكاؤها في اللعب على التفاصيل الصغيرة التي تصنع فرقًا كبيرًا.
الجانب التراثي كان حاضرًا بقوة أيضًا، لكن بروح معاصرة. من التنورة المطرّزة مع القميص الساتان والوشاح الشفاف، إلى العباءة الحريرية ذات النقوش الشرقية الغنية، أثبتت ميلا قدرتها على إعادة تقديم الهوية السعودية بأسلوب حديث لا يفقدها أصالتها. وحتى في الإطلالات الكلاسيكية الهادئة، مثل الترنش البيج مع الوشاح الملوّن، حافظت على توازن أنيق بين البساطة والذوق الرفيع.
خلاصة 2025؟ ميلا الزهراني لم تعتمد أسلوبًا واحدًا لتنجح، بل اعتمدت نفسها. تنوّعها لم يكن تشتتًا، بل توقيعًا ذكيًا لنجمة تعرف متى تجرؤ، ومتى تهمس، ومتى تترك للأناقة أن تتحدث عنها.
في عام 2025، رسّخت النجمة السعودية ميلا الزهراني حضورها كواحدة من أكثر النجمات تنوّعًا في الأسلوب والاختيارات، حيث لم تكتفِ بخطف الأنظار، بل قدّمت درسًا هادئًا في كيف يمكن للأناقة أن تتغيّر من دون أن تفقد هويتها. بين السهرة الفخمة، والعصرية الذكية، واللمسة التراثية الأصيلة، بدت ميلا وكأنها تتحرّك بثقة بين أكثر من عالم… وتنجح في جميعها.
إطلالات السهرة حملت توقيع الفخامة بامتياز. من فستان الجلد البيج بتصميم الأوف شولدر من بلقيس القضيب، المزيّن بوردة برغندية درامية، إلى فستان الحورية الأسود في مهرجان كان بأكتاف حريرية وذيل ملكي، أكدت ميلا أن الجرأة يمكن أن تكون راقية عندما تُقدَّم بحرفية عالية. ولم تغب التفاصيل الغنية عن اختياراتها، كما في فستان سارة مراد المليء بالكشكش والشراشيب والورود، حيث تحوّلت الإطلالة إلى لوحة فنية متحرّكة.
أما في الإطلالات العصرية، فبدت ميلا أكثر بساطة وواقعية، من اللوك الكاجوال بالسترة الرمادية والجينز، إلى الفستان البرغندي المخملي ذي القَصّة الأنثوية والفتحة الجريئة، وصولًا إلى الفستان الأسود القصير مع الجوارب المنقوشة، حيث برز ذكاؤها في اللعب على التفاصيل الصغيرة التي تصنع فرقًا كبيرًا.
الجانب التراثي كان حاضرًا بقوة أيضًا، لكن بروح معاصرة. من التنورة المطرّزة مع القميص الساتان والوشاح الشفاف، إلى العباءة الحريرية ذات النقوش الشرقية الغنية، أثبتت ميلا قدرتها على إعادة تقديم الهوية السعودية بأسلوب حديث لا يفقدها أصالتها. وحتى في الإطلالات الكلاسيكية الهادئة، مثل الترنش البيج مع الوشاح الملوّن، حافظت على توازن أنيق بين البساطة والذوق الرفيع.
خلاصة 2025؟ ميلا الزهراني لم تعتمد أسلوبًا واحدًا لتنجح، بل اعتمدت نفسها. تنوّعها لم يكن تشتتًا، بل توقيعًا ذكيًا لنجمة تعرف متى تجرؤ، ومتى تهمس، ومتى تترك للأناقة أن تتحدث عنها.
التعليقات
ميلا الزهراني 2025: أناقة متعددة الوجوه وهوية لا تُشبه سواها
التعليقات