فتحت نادين نجيم صندوق الصراحة على مصراعيه في أحدث لقاء لها مع نيشان، وتحدثت بلا أقنعة عن العائلة، الحب، الخذلان، والأمومة، كاشفة كيف غيّرتها الأربعون من امرأة «تخطّط وتحلم» إلى امرأة «تنفّذ وتستمتع».
أم قبل أي لقب
نادين أكدت أن التواصل مع والد أبنائها ما زال قائمًا رغم الخلافات القانونية، والسبب بسيط وواضح: مصلحة الأولاد أولًا. أصعب الأسئلة التي واجهتها كانت عن احتمال عودة الوالدين، لكنها اختارت الصدق بدل التجميل، وأخبرتهم أن بعض القصص تنتهي لأن الحب ينتهي… لا لأن أحدًا خسر.
الحب؟ نعم… لكن بشروط
عن تجربتها العاطفية الأخيرة، لم تُخفِ شعورها بالخذلان، وقالت جملة تختصر نضجها العاطفي: «أسامح… بس ما بنسى». أما خاتم الخطوبة؟ بقي في الخزانة، لا للانتقام، بل لأنه أعجبها (خسارة يُعاد!). اليوم، لا ارتباط في حياتها، فالأولوية لأطفالها، والقلب «مستعد للحب» لكن ليس لأي أحد.
الزواج خارج جدول الأعمال
نادين كانت واضحة: الزواج ليس حلمها ولا طموحها الحالي. إن حصل، فمرحبًا، وإن لم يحصل… «رواء». سعادتها الحقيقية اليوم أن ترى ابنتها عروسًا، وترقص لها بقلب أم ممتن للحياة.
دموع على الأب… ووجع الأم
تأثرت نادين وهي تتحدث عن والدها الراحل، واعترفت بأنها كانت تحتاجه ليحميها من محطات قاسية. كما وصفت مرض والدتها كأحد أصعب فصول حياتها، حين يصبح الألم مضاعفًا لأنك تشعر به مرتين: مرة لك، ومرة لمن تحب.
الأربعون: زمن التنفيذ لا التجربة
كشفت نادين أن عمرها اليوم 41 عامًا، ووصفت الفرق ببساطة جميلة: قبل الأربعين كانت تتعلم وتخطئ، أما اليوم فهي تنفذ وتستمتع وتفتخر. ترى أن جمالها نضج، ونظرتها صارت أعمق، وتؤمن بأنها اليوم أجمل مما كانت عليه قبل سنوات.
التنمر… حين يؤلم الأطفال
اعترفت بأن التنمر الإلكتروني لم يؤذِها وحدها، بل أصاب أبناءها، الذين بكوا وتأثروا بما قيل عنها. تجربة جعلتها أكثر قلقًا على الأجيال الصغيرة، وأكثر وعيًا بخطورة الكلمات العابرة على الشاشات.
فنيًا… على مسافة واحدة من الجميع
أكدت نادين أن لا خلافات حقيقية مع زميلاتها، فقط سوء تفاهم عابر. وتحدثت بفخر عن ثنائياتها السابقة، مشوقة الجمهور لعملها الجديد مع ظافر العابدين، متوقعة انسجامًا مختلفًا هذه المرة.
نادين نجيم بعد الأربعين ليست أقل رومانسية، بل أكثر وعيًا. أقل اندفاعًا، وأكثر سلامًا. امرأة اختارت أن تحب نفسها أولًا… والباقي إن جاء، فمرحبًا به.
فتحت نادين نجيم صندوق الصراحة على مصراعيه في أحدث لقاء لها مع نيشان، وتحدثت بلا أقنعة عن العائلة، الحب، الخذلان، والأمومة، كاشفة كيف غيّرتها الأربعون من امرأة «تخطّط وتحلم» إلى امرأة «تنفّذ وتستمتع».
أم قبل أي لقب
نادين أكدت أن التواصل مع والد أبنائها ما زال قائمًا رغم الخلافات القانونية، والسبب بسيط وواضح: مصلحة الأولاد أولًا. أصعب الأسئلة التي واجهتها كانت عن احتمال عودة الوالدين، لكنها اختارت الصدق بدل التجميل، وأخبرتهم أن بعض القصص تنتهي لأن الحب ينتهي… لا لأن أحدًا خسر.
الحب؟ نعم… لكن بشروط
عن تجربتها العاطفية الأخيرة، لم تُخفِ شعورها بالخذلان، وقالت جملة تختصر نضجها العاطفي: «أسامح… بس ما بنسى». أما خاتم الخطوبة؟ بقي في الخزانة، لا للانتقام، بل لأنه أعجبها (خسارة يُعاد!). اليوم، لا ارتباط في حياتها، فالأولوية لأطفالها، والقلب «مستعد للحب» لكن ليس لأي أحد.
الزواج خارج جدول الأعمال
نادين كانت واضحة: الزواج ليس حلمها ولا طموحها الحالي. إن حصل، فمرحبًا، وإن لم يحصل… «رواء». سعادتها الحقيقية اليوم أن ترى ابنتها عروسًا، وترقص لها بقلب أم ممتن للحياة.
دموع على الأب… ووجع الأم
تأثرت نادين وهي تتحدث عن والدها الراحل، واعترفت بأنها كانت تحتاجه ليحميها من محطات قاسية. كما وصفت مرض والدتها كأحد أصعب فصول حياتها، حين يصبح الألم مضاعفًا لأنك تشعر به مرتين: مرة لك، ومرة لمن تحب.
الأربعون: زمن التنفيذ لا التجربة
كشفت نادين أن عمرها اليوم 41 عامًا، ووصفت الفرق ببساطة جميلة: قبل الأربعين كانت تتعلم وتخطئ، أما اليوم فهي تنفذ وتستمتع وتفتخر. ترى أن جمالها نضج، ونظرتها صارت أعمق، وتؤمن بأنها اليوم أجمل مما كانت عليه قبل سنوات.
التنمر… حين يؤلم الأطفال
اعترفت بأن التنمر الإلكتروني لم يؤذِها وحدها، بل أصاب أبناءها، الذين بكوا وتأثروا بما قيل عنها. تجربة جعلتها أكثر قلقًا على الأجيال الصغيرة، وأكثر وعيًا بخطورة الكلمات العابرة على الشاشات.
فنيًا… على مسافة واحدة من الجميع
أكدت نادين أن لا خلافات حقيقية مع زميلاتها، فقط سوء تفاهم عابر. وتحدثت بفخر عن ثنائياتها السابقة، مشوقة الجمهور لعملها الجديد مع ظافر العابدين، متوقعة انسجامًا مختلفًا هذه المرة.
نادين نجيم بعد الأربعين ليست أقل رومانسية، بل أكثر وعيًا. أقل اندفاعًا، وأكثر سلامًا. امرأة اختارت أن تحب نفسها أولًا… والباقي إن جاء، فمرحبًا به.
فتحت نادين نجيم صندوق الصراحة على مصراعيه في أحدث لقاء لها مع نيشان، وتحدثت بلا أقنعة عن العائلة، الحب، الخذلان، والأمومة، كاشفة كيف غيّرتها الأربعون من امرأة «تخطّط وتحلم» إلى امرأة «تنفّذ وتستمتع».
أم قبل أي لقب
نادين أكدت أن التواصل مع والد أبنائها ما زال قائمًا رغم الخلافات القانونية، والسبب بسيط وواضح: مصلحة الأولاد أولًا. أصعب الأسئلة التي واجهتها كانت عن احتمال عودة الوالدين، لكنها اختارت الصدق بدل التجميل، وأخبرتهم أن بعض القصص تنتهي لأن الحب ينتهي… لا لأن أحدًا خسر.
الحب؟ نعم… لكن بشروط
عن تجربتها العاطفية الأخيرة، لم تُخفِ شعورها بالخذلان، وقالت جملة تختصر نضجها العاطفي: «أسامح… بس ما بنسى». أما خاتم الخطوبة؟ بقي في الخزانة، لا للانتقام، بل لأنه أعجبها (خسارة يُعاد!). اليوم، لا ارتباط في حياتها، فالأولوية لأطفالها، والقلب «مستعد للحب» لكن ليس لأي أحد.
الزواج خارج جدول الأعمال
نادين كانت واضحة: الزواج ليس حلمها ولا طموحها الحالي. إن حصل، فمرحبًا، وإن لم يحصل… «رواء». سعادتها الحقيقية اليوم أن ترى ابنتها عروسًا، وترقص لها بقلب أم ممتن للحياة.
دموع على الأب… ووجع الأم
تأثرت نادين وهي تتحدث عن والدها الراحل، واعترفت بأنها كانت تحتاجه ليحميها من محطات قاسية. كما وصفت مرض والدتها كأحد أصعب فصول حياتها، حين يصبح الألم مضاعفًا لأنك تشعر به مرتين: مرة لك، ومرة لمن تحب.
الأربعون: زمن التنفيذ لا التجربة
كشفت نادين أن عمرها اليوم 41 عامًا، ووصفت الفرق ببساطة جميلة: قبل الأربعين كانت تتعلم وتخطئ، أما اليوم فهي تنفذ وتستمتع وتفتخر. ترى أن جمالها نضج، ونظرتها صارت أعمق، وتؤمن بأنها اليوم أجمل مما كانت عليه قبل سنوات.
التنمر… حين يؤلم الأطفال
اعترفت بأن التنمر الإلكتروني لم يؤذِها وحدها، بل أصاب أبناءها، الذين بكوا وتأثروا بما قيل عنها. تجربة جعلتها أكثر قلقًا على الأجيال الصغيرة، وأكثر وعيًا بخطورة الكلمات العابرة على الشاشات.
فنيًا… على مسافة واحدة من الجميع
أكدت نادين أن لا خلافات حقيقية مع زميلاتها، فقط سوء تفاهم عابر. وتحدثت بفخر عن ثنائياتها السابقة، مشوقة الجمهور لعملها الجديد مع ظافر العابدين، متوقعة انسجامًا مختلفًا هذه المرة.
نادين نجيم بعد الأربعين ليست أقل رومانسية، بل أكثر وعيًا. أقل اندفاعًا، وأكثر سلامًا. امرأة اختارت أن تحب نفسها أولًا… والباقي إن جاء، فمرحبًا به.
التعليقات