عاشت الفنانة السعودية فاطمة البنوي لحظات مؤثرة خلال مشاركتها في الدورة الخامسة من مهرجان البحر الأحمر السينمائي، بعد فترة صعبة مرت بها إثر وفاة جدتها في نوفمبر الماضي. وجاء ظهورها في المهرجان بمثابة عودة قوية لمسيرتها الفنية، حيث جسدت حضورها في فعاليات الافتتاح والندوات النقاشية، مع رسائل ملهمة حول الحياة والجمال والتجدد المهني.
تخطي الألم والاحتفاء بالذكرى
شاركت فاطمة البنوي جمهورها برسالة مؤثرة عبر حسابها على إنستغرام، قالت فيها: 'أحبكِ يا ستو.. أرتدي الزهور وأصفف شعري من أجلكِ، اشتقتُ للمرور بجانب غرفة المعيشة لأريكِ ملابسي قبل مغادرة المنزل... أعلم أنكِ معي، أعلم أنكِ ترينني.'
كانت هذه الكلمات بمثابة تكريم لذكريات جدتها، وتأكيد على أن الألم يمكن أن يولد الجمال ويثري التجارب، وهو ما انعكس في عودتها القوية إلى الساحة الفنية بعد فترة الحزن.
رسائل ملهمة حول الجمال والتجربة المهنية
خلال مشاركتها في المهرجان، تحدثت فاطمة البنوي عن التجربة المهنية والجمال الذي يصاحب التحديات:
التزامها بالسلاسة والمرونة في التعامل مع بروتوكولات المهرجان جعلها أكثر ارتياحًا وحضورًا.
اعتبرت أن التجارب الصعبة تزيد من عمق الجمال في أعمالها الفنية، تمامًا كما يزيد الألم من القدرة على الاحتواء والانتباه.
أكدت على أهمية الاستمتاع بالفرص رغم صعوبة المعركة، ومواصلة السعي والنمو الشخصي والمهني.
الاحتفال بعشر سنوات من الإبداع
احتفت فاطمة البنوي بمرور عقد من مسيرتها السينمائية، خمس سنوات منها مع مهرجان البحر الأحمر، معتبرة أن كل تجربة إضافة إلى مسارها الفني. قالت: 'مكسورة قليلاً من بعض الجوانب، لكنِّي أحاول جمع الأجزاء وإعادة تركيبها شيئًا فشيء. أذكّر نفسي بأن الألم يولد الجمال، والتجارب تُثري القصص.'
إرث وجدتها وتأثيره على حياتها
تحدثت فاطمة عن جدتها بوصفها مصدر نور وألوان في حياتها، مؤكدة على تأثيرها في تشكيل شخصيتها ومواقفها: 'جدتي نورٌ خالص.. ستُفتن بجمالها، حياة مليئة بالألوان. الأحمر في الصباح، البرتقالي في الظهيرة، والأخضر في المساء.'
تمثل تجربة فاطمة البنوي مثالًا حيًا على القدرة على تجاوز الألم وتحويل التجارب الشخصية إلى قوة إبداعية. من خلال احتفالها بعقد من الإنجازات وتكريم ذكريات جدتها، أظهرت أن الجمال الحقيقي ينبع من الصمود والاحتواء والاستفادة من كل تجربة حياتية.
عاشت الفنانة السعودية فاطمة البنوي لحظات مؤثرة خلال مشاركتها في الدورة الخامسة من مهرجان البحر الأحمر السينمائي، بعد فترة صعبة مرت بها إثر وفاة جدتها في نوفمبر الماضي. وجاء ظهورها في المهرجان بمثابة عودة قوية لمسيرتها الفنية، حيث جسدت حضورها في فعاليات الافتتاح والندوات النقاشية، مع رسائل ملهمة حول الحياة والجمال والتجدد المهني.
تخطي الألم والاحتفاء بالذكرى
شاركت فاطمة البنوي جمهورها برسالة مؤثرة عبر حسابها على إنستغرام، قالت فيها: 'أحبكِ يا ستو.. أرتدي الزهور وأصفف شعري من أجلكِ، اشتقتُ للمرور بجانب غرفة المعيشة لأريكِ ملابسي قبل مغادرة المنزل... أعلم أنكِ معي، أعلم أنكِ ترينني.'
كانت هذه الكلمات بمثابة تكريم لذكريات جدتها، وتأكيد على أن الألم يمكن أن يولد الجمال ويثري التجارب، وهو ما انعكس في عودتها القوية إلى الساحة الفنية بعد فترة الحزن.
رسائل ملهمة حول الجمال والتجربة المهنية
خلال مشاركتها في المهرجان، تحدثت فاطمة البنوي عن التجربة المهنية والجمال الذي يصاحب التحديات:
التزامها بالسلاسة والمرونة في التعامل مع بروتوكولات المهرجان جعلها أكثر ارتياحًا وحضورًا.
اعتبرت أن التجارب الصعبة تزيد من عمق الجمال في أعمالها الفنية، تمامًا كما يزيد الألم من القدرة على الاحتواء والانتباه.
أكدت على أهمية الاستمتاع بالفرص رغم صعوبة المعركة، ومواصلة السعي والنمو الشخصي والمهني.
الاحتفال بعشر سنوات من الإبداع
احتفت فاطمة البنوي بمرور عقد من مسيرتها السينمائية، خمس سنوات منها مع مهرجان البحر الأحمر، معتبرة أن كل تجربة إضافة إلى مسارها الفني. قالت: 'مكسورة قليلاً من بعض الجوانب، لكنِّي أحاول جمع الأجزاء وإعادة تركيبها شيئًا فشيء. أذكّر نفسي بأن الألم يولد الجمال، والتجارب تُثري القصص.'
إرث وجدتها وتأثيره على حياتها
تحدثت فاطمة عن جدتها بوصفها مصدر نور وألوان في حياتها، مؤكدة على تأثيرها في تشكيل شخصيتها ومواقفها: 'جدتي نورٌ خالص.. ستُفتن بجمالها، حياة مليئة بالألوان. الأحمر في الصباح، البرتقالي في الظهيرة، والأخضر في المساء.'
تمثل تجربة فاطمة البنوي مثالًا حيًا على القدرة على تجاوز الألم وتحويل التجارب الشخصية إلى قوة إبداعية. من خلال احتفالها بعقد من الإنجازات وتكريم ذكريات جدتها، أظهرت أن الجمال الحقيقي ينبع من الصمود والاحتواء والاستفادة من كل تجربة حياتية.
عاشت الفنانة السعودية فاطمة البنوي لحظات مؤثرة خلال مشاركتها في الدورة الخامسة من مهرجان البحر الأحمر السينمائي، بعد فترة صعبة مرت بها إثر وفاة جدتها في نوفمبر الماضي. وجاء ظهورها في المهرجان بمثابة عودة قوية لمسيرتها الفنية، حيث جسدت حضورها في فعاليات الافتتاح والندوات النقاشية، مع رسائل ملهمة حول الحياة والجمال والتجدد المهني.
تخطي الألم والاحتفاء بالذكرى
شاركت فاطمة البنوي جمهورها برسالة مؤثرة عبر حسابها على إنستغرام، قالت فيها: 'أحبكِ يا ستو.. أرتدي الزهور وأصفف شعري من أجلكِ، اشتقتُ للمرور بجانب غرفة المعيشة لأريكِ ملابسي قبل مغادرة المنزل... أعلم أنكِ معي، أعلم أنكِ ترينني.'
كانت هذه الكلمات بمثابة تكريم لذكريات جدتها، وتأكيد على أن الألم يمكن أن يولد الجمال ويثري التجارب، وهو ما انعكس في عودتها القوية إلى الساحة الفنية بعد فترة الحزن.
رسائل ملهمة حول الجمال والتجربة المهنية
خلال مشاركتها في المهرجان، تحدثت فاطمة البنوي عن التجربة المهنية والجمال الذي يصاحب التحديات:
التزامها بالسلاسة والمرونة في التعامل مع بروتوكولات المهرجان جعلها أكثر ارتياحًا وحضورًا.
اعتبرت أن التجارب الصعبة تزيد من عمق الجمال في أعمالها الفنية، تمامًا كما يزيد الألم من القدرة على الاحتواء والانتباه.
أكدت على أهمية الاستمتاع بالفرص رغم صعوبة المعركة، ومواصلة السعي والنمو الشخصي والمهني.
الاحتفال بعشر سنوات من الإبداع
احتفت فاطمة البنوي بمرور عقد من مسيرتها السينمائية، خمس سنوات منها مع مهرجان البحر الأحمر، معتبرة أن كل تجربة إضافة إلى مسارها الفني. قالت: 'مكسورة قليلاً من بعض الجوانب، لكنِّي أحاول جمع الأجزاء وإعادة تركيبها شيئًا فشيء. أذكّر نفسي بأن الألم يولد الجمال، والتجارب تُثري القصص.'
إرث وجدتها وتأثيره على حياتها
تحدثت فاطمة عن جدتها بوصفها مصدر نور وألوان في حياتها، مؤكدة على تأثيرها في تشكيل شخصيتها ومواقفها: 'جدتي نورٌ خالص.. ستُفتن بجمالها، حياة مليئة بالألوان. الأحمر في الصباح، البرتقالي في الظهيرة، والأخضر في المساء.'
تمثل تجربة فاطمة البنوي مثالًا حيًا على القدرة على تجاوز الألم وتحويل التجارب الشخصية إلى قوة إبداعية. من خلال احتفالها بعقد من الإنجازات وتكريم ذكريات جدتها، أظهرت أن الجمال الحقيقي ينبع من الصمود والاحتواء والاستفادة من كل تجربة حياتية.
التعليقات
فاطمة البنوي تتجاوز الأحزان وتحتفي بعقد من الإبداع في مهرجان البحر الأحمر
التعليقات