في عالم تتسابق فيه منتجات العناية الحديثة، يبقى للجمال العربي الأصيل بريقه الخاص، ذلك الجمال الذي تأسس على خلطات بسيطة لكنها ثرية، اعتمدت على السدر والعود والمسك الأبيض وزيوت السمسم والمحلب والورد، وغيرها من الهبات الطبيعية.
وكثيراً ما كانت المرأة الإماراتية مثالاً للبساطة الراقية، تستلهم من البيئة الصحراوية أسرار العناية بالشعر والبشرة والجسم، وتحول المكونات المتوافرة حولها إلى وصفات تعيد للمرأة إشراقتها ورائحتها الساحرة.
ومع احتفالات الفخر بالهوية والتراث، يعود الاهتمام بهذه الخلطات القديمة التي تحمل بصمة الجدات ودفء البيوت الإماراتية. وبمناسبة اليوم الوطني الإماراتي، نرصد لكِ في هذا الموضوع خلطات طبيعية من وحي التراث الإماراتي للعناية ببشرتك وشعرك وجسمك.
يستخدم كمزيج عطري خفيف. يوضع على النبض. النتيجة: رائحة أنثوية عربية أصيلة طوال اليوم.
نصائح الجدات لنتائج أفضل الصبر مفتاح الجمال: كانت الجدات يؤمنَّ بأن سر نجاح أي خلطة هو الاستمرار، فلا تتوقعي نتيجة من أول مرة، بل واظبي عليها أسبوعياً؛ لتحصلي على لمعان طبيعي يدوم. استخدمي المكونات طازجة: 'المكون إذا بات فقد نعمته'، لذلك احرصي دائماً على طحن السدر أو المحلب عند الحاجة فقط، ويفضل استخدام ماء الورد الطازج؛ لضمان أقوى رائحة. دلكي بشرتك وشعرك بحنان: الجدات كنّ يدلكن المكونات بأطراف الأصابع، فالتدليك ينشط الدورة الدموية، ويساعد المكونات على التغلغل بعمق. لا تستخدمي الماء الساخن جداً: فالماء الفاتر هو الأفضل، لأنه يحافظ على زيوت البشرة الطبيعية ويمنع جفاف الشعر. اختاري وقتاً هادئاً للعناية: كان يقال دائماً: 'العناية وقت راحة، مو وقت عجلة'، طبقي الخلطات في الليل قبل النوم؛ لتستفيد بشرتك وشعرك أثناء ساعات الاسترخاء. ابتعدي عن العطور الصناعية عند استخدام دهن العود: فالروائح القوية المركبة قد تضعف رائحة العود الطبيعي أو تغيرها. اتركي جسمك يتعطر بطريقته: الجدات كنّ يفضلن وضع المسك والعود على نبض اليدين خلف الأذن، وعلى الملابس، ومع الحرارة الطبيعية للجسم تصبح الرائحة أعمق وأجمل. استخدمي الزيوت الدافئة لا الباردة: تسخين زيت السمسم أو المحلب قليلاً قبل الاستعمال يساعده على التغلغل في الشعر، ويمنح نتائج أسرع. اجعلي العناية عادة أسبوعية: مرة للسدر، مرة للزيوت، مرة للمسك، فالجدات كنّ يخصصن يوماً ثابتاً لكل خطوة. والأهم استمتعي بالطاقة الطيبة: كانت الجدات دائماً يقلن إن الجمال يبدأ من الراحة النفسية، فإذا اعتنيتِ بنفسك بحب؛ ستلمعين مهما كانت الخلطة بسيطة.
في عالم تتسابق فيه منتجات العناية الحديثة، يبقى للجمال العربي الأصيل بريقه الخاص، ذلك الجمال الذي تأسس على خلطات بسيطة لكنها ثرية، اعتمدت على السدر والعود والمسك الأبيض وزيوت السمسم والمحلب والورد، وغيرها من الهبات الطبيعية.
وكثيراً ما كانت المرأة الإماراتية مثالاً للبساطة الراقية، تستلهم من البيئة الصحراوية أسرار العناية بالشعر والبشرة والجسم، وتحول المكونات المتوافرة حولها إلى وصفات تعيد للمرأة إشراقتها ورائحتها الساحرة.
ومع احتفالات الفخر بالهوية والتراث، يعود الاهتمام بهذه الخلطات القديمة التي تحمل بصمة الجدات ودفء البيوت الإماراتية. وبمناسبة اليوم الوطني الإماراتي، نرصد لكِ في هذا الموضوع خلطات طبيعية من وحي التراث الإماراتي للعناية ببشرتك وشعرك وجسمك.
يستخدم كمزيج عطري خفيف. يوضع على النبض. النتيجة: رائحة أنثوية عربية أصيلة طوال اليوم.
نصائح الجدات لنتائج أفضل الصبر مفتاح الجمال: كانت الجدات يؤمنَّ بأن سر نجاح أي خلطة هو الاستمرار، فلا تتوقعي نتيجة من أول مرة، بل واظبي عليها أسبوعياً؛ لتحصلي على لمعان طبيعي يدوم. استخدمي المكونات طازجة: 'المكون إذا بات فقد نعمته'، لذلك احرصي دائماً على طحن السدر أو المحلب عند الحاجة فقط، ويفضل استخدام ماء الورد الطازج؛ لضمان أقوى رائحة. دلكي بشرتك وشعرك بحنان: الجدات كنّ يدلكن المكونات بأطراف الأصابع، فالتدليك ينشط الدورة الدموية، ويساعد المكونات على التغلغل بعمق. لا تستخدمي الماء الساخن جداً: فالماء الفاتر هو الأفضل، لأنه يحافظ على زيوت البشرة الطبيعية ويمنع جفاف الشعر. اختاري وقتاً هادئاً للعناية: كان يقال دائماً: 'العناية وقت راحة، مو وقت عجلة'، طبقي الخلطات في الليل قبل النوم؛ لتستفيد بشرتك وشعرك أثناء ساعات الاسترخاء. ابتعدي عن العطور الصناعية عند استخدام دهن العود: فالروائح القوية المركبة قد تضعف رائحة العود الطبيعي أو تغيرها. اتركي جسمك يتعطر بطريقته: الجدات كنّ يفضلن وضع المسك والعود على نبض اليدين خلف الأذن، وعلى الملابس، ومع الحرارة الطبيعية للجسم تصبح الرائحة أعمق وأجمل. استخدمي الزيوت الدافئة لا الباردة: تسخين زيت السمسم أو المحلب قليلاً قبل الاستعمال يساعده على التغلغل في الشعر، ويمنح نتائج أسرع. اجعلي العناية عادة أسبوعية: مرة للسدر، مرة للزيوت، مرة للمسك، فالجدات كنّ يخصصن يوماً ثابتاً لكل خطوة. والأهم استمتعي بالطاقة الطيبة: كانت الجدات دائماً يقلن إن الجمال يبدأ من الراحة النفسية، فإذا اعتنيتِ بنفسك بحب؛ ستلمعين مهما كانت الخلطة بسيطة.
في عالم تتسابق فيه منتجات العناية الحديثة، يبقى للجمال العربي الأصيل بريقه الخاص، ذلك الجمال الذي تأسس على خلطات بسيطة لكنها ثرية، اعتمدت على السدر والعود والمسك الأبيض وزيوت السمسم والمحلب والورد، وغيرها من الهبات الطبيعية.
وكثيراً ما كانت المرأة الإماراتية مثالاً للبساطة الراقية، تستلهم من البيئة الصحراوية أسرار العناية بالشعر والبشرة والجسم، وتحول المكونات المتوافرة حولها إلى وصفات تعيد للمرأة إشراقتها ورائحتها الساحرة.
ومع احتفالات الفخر بالهوية والتراث، يعود الاهتمام بهذه الخلطات القديمة التي تحمل بصمة الجدات ودفء البيوت الإماراتية. وبمناسبة اليوم الوطني الإماراتي، نرصد لكِ في هذا الموضوع خلطات طبيعية من وحي التراث الإماراتي للعناية ببشرتك وشعرك وجسمك.
يستخدم كمزيج عطري خفيف. يوضع على النبض. النتيجة: رائحة أنثوية عربية أصيلة طوال اليوم.
نصائح الجدات لنتائج أفضل الصبر مفتاح الجمال: كانت الجدات يؤمنَّ بأن سر نجاح أي خلطة هو الاستمرار، فلا تتوقعي نتيجة من أول مرة، بل واظبي عليها أسبوعياً؛ لتحصلي على لمعان طبيعي يدوم. استخدمي المكونات طازجة: 'المكون إذا بات فقد نعمته'، لذلك احرصي دائماً على طحن السدر أو المحلب عند الحاجة فقط، ويفضل استخدام ماء الورد الطازج؛ لضمان أقوى رائحة. دلكي بشرتك وشعرك بحنان: الجدات كنّ يدلكن المكونات بأطراف الأصابع، فالتدليك ينشط الدورة الدموية، ويساعد المكونات على التغلغل بعمق. لا تستخدمي الماء الساخن جداً: فالماء الفاتر هو الأفضل، لأنه يحافظ على زيوت البشرة الطبيعية ويمنع جفاف الشعر. اختاري وقتاً هادئاً للعناية: كان يقال دائماً: 'العناية وقت راحة، مو وقت عجلة'، طبقي الخلطات في الليل قبل النوم؛ لتستفيد بشرتك وشعرك أثناء ساعات الاسترخاء. ابتعدي عن العطور الصناعية عند استخدام دهن العود: فالروائح القوية المركبة قد تضعف رائحة العود الطبيعي أو تغيرها. اتركي جسمك يتعطر بطريقته: الجدات كنّ يفضلن وضع المسك والعود على نبض اليدين خلف الأذن، وعلى الملابس، ومع الحرارة الطبيعية للجسم تصبح الرائحة أعمق وأجمل. استخدمي الزيوت الدافئة لا الباردة: تسخين زيت السمسم أو المحلب قليلاً قبل الاستعمال يساعده على التغلغل في الشعر، ويمنح نتائج أسرع. اجعلي العناية عادة أسبوعية: مرة للسدر، مرة للزيوت، مرة للمسك، فالجدات كنّ يخصصن يوماً ثابتاً لكل خطوة. والأهم استمتعي بالطاقة الطيبة: كانت الجدات دائماً يقلن إن الجمال يبدأ من الراحة النفسية، فإذا اعتنيتِ بنفسك بحب؛ ستلمعين مهما كانت الخلطة بسيطة.
التعليقات
وصفات طبيعية للبشرة والشعر من وحي التراث الإماراتي
التعليقات