عاد اسم الفنان المغربي سعد لمجرد إلى صدارة النقاش العام من جديد، مع تجدد فصول قضاياه القانونية في فرنسا، وتحديدًا بعد تأجيل جلسة محاكمته الأخيرة في باريس، ما دفعه إلى إصدار بيان رسمي يوضح موقفه القانوني بعد سنوات طويلة من الإجراءات والتأجيلات.
■ أول تعليق من سعد لمجرد بعد تجدد محاكمته
لمجرد خرج عن صمته عبر بيان رسمي نشره على حسابه في إنستقرام، كشف فيه أن جلسات المحاكمة أُجّلت مرة أخرى بسبب الحالة الصحية لرئيسة المحكمة. وبينما عبّر فريق الدفاع عن تفهمه للظرف الطارئ، عبّر أيضًا عن استيائه من استمرار تأجيل البتّ النهائي، خصوصًا وأن النيابة العامة كانت قد طالبت بعدم الملاحقة منذ أكثر من أربع سنوات.
■ ملف ثانٍ.. وتهم مضادة تتعلق بالابتزاز
البيان أشار كذلك إلى ملف ثانٍ مقرر النظر فيه خلال 2026 أمام محكمة 'كريتاي'، والذي تأجل أيضًا. الجديد كان الكشف عن استدعاء المدعية في هذا الملف بسبب شبهات تتعلق بالابتزاز والاحتيال وتكوين عصابة للتأثير على سير العدالة. لمجرد شدّد على أن ملفيه في فرنسا هما الوحيدان قيد النظر، مؤكدًا تمسّكه ببراءته منذ تسع سنوات وتطلعه لصدور أحكام نهائية تنهي حالة التعليق التي طالت مسيرته.
■ 9 سنوات من القيود والتأثيرات على حياته الفنية
منذ 2016، يعيش سعد لمجرد في دائرة معقدة من الإجراءات القانونية:
جلسات محاكمة مؤجلة.
دخول وخروج من السجن.
قيود على الحركة والتنقل.
توقف شبه كامل للحفلات والأنشطة الفنية.
هذه المدة الطويلة تركت أثرًا واضحًا على مسيرته، وجعلت قضاياه متصدرة للإعلام كلما طرأ تطور جديد.
■ القضية الثانية تعود للواجهة.. والاتهامات تتصاعد
القضية التي اندلعت لأول مرة عام 2018 عادت لتظهر هذا الأسبوع، وكان من المقرر مثول لمجرد أمام محكمة جنايات دراغينيان لمواجهة اتهامات فتاة من سانت تروبيه، خلال فترة تمتعه بالسراح في قضيته الأولى عام 2016. محامي الفتاة طالب بجلسة مغلقة، مؤكدًا ثقة موكلته في حصولها على حكم يعترف بأنها ضحية، بينما يتمسك فريق لمجرد بسيناريو مختلف تمامًا.
■ تطورات يصفها البعض بـ'الحاسمة'
في البيات الماضي، أعلن لمجرد عن امتلاكه أدلة قُدّمت للمحكمة تثبت — بحسب قوله — تعرضه لمحاولات ابتزاز وضغط مالي للتنازل عن القضايا، وهو المعطى الذي اعتبره كثيرون نقطة تحوّل قانونية، خصوصًا مع إيقاف تنفيذ حكم الحبس لمدة 6 سنوات لحين استكمال إجراءات الاستئناف.
■ دعم جماهيري وفني رغم العاصفة
تلقى الفنان المغربي رسائل دعم عديدة من زملائه في الوسط الفني ومن جمهوره، رغم حساسية الملف وتعقيداته القانونية، وهو ما يؤكد أن القضية تُقسّم الرأي العام بين متعاطف ينتظر 'تبييض الصفحة'، وآخر يطالب باحترام مسار العدالة حتى نهايته دون أحكام مسبقة.
عاد اسم الفنان المغربي سعد لمجرد إلى صدارة النقاش العام من جديد، مع تجدد فصول قضاياه القانونية في فرنسا، وتحديدًا بعد تأجيل جلسة محاكمته الأخيرة في باريس، ما دفعه إلى إصدار بيان رسمي يوضح موقفه القانوني بعد سنوات طويلة من الإجراءات والتأجيلات.
■ أول تعليق من سعد لمجرد بعد تجدد محاكمته
لمجرد خرج عن صمته عبر بيان رسمي نشره على حسابه في إنستقرام، كشف فيه أن جلسات المحاكمة أُجّلت مرة أخرى بسبب الحالة الصحية لرئيسة المحكمة. وبينما عبّر فريق الدفاع عن تفهمه للظرف الطارئ، عبّر أيضًا عن استيائه من استمرار تأجيل البتّ النهائي، خصوصًا وأن النيابة العامة كانت قد طالبت بعدم الملاحقة منذ أكثر من أربع سنوات.
■ ملف ثانٍ.. وتهم مضادة تتعلق بالابتزاز
البيان أشار كذلك إلى ملف ثانٍ مقرر النظر فيه خلال 2026 أمام محكمة 'كريتاي'، والذي تأجل أيضًا. الجديد كان الكشف عن استدعاء المدعية في هذا الملف بسبب شبهات تتعلق بالابتزاز والاحتيال وتكوين عصابة للتأثير على سير العدالة. لمجرد شدّد على أن ملفيه في فرنسا هما الوحيدان قيد النظر، مؤكدًا تمسّكه ببراءته منذ تسع سنوات وتطلعه لصدور أحكام نهائية تنهي حالة التعليق التي طالت مسيرته.
■ 9 سنوات من القيود والتأثيرات على حياته الفنية
منذ 2016، يعيش سعد لمجرد في دائرة معقدة من الإجراءات القانونية:
جلسات محاكمة مؤجلة.
دخول وخروج من السجن.
قيود على الحركة والتنقل.
توقف شبه كامل للحفلات والأنشطة الفنية.
هذه المدة الطويلة تركت أثرًا واضحًا على مسيرته، وجعلت قضاياه متصدرة للإعلام كلما طرأ تطور جديد.
■ القضية الثانية تعود للواجهة.. والاتهامات تتصاعد
القضية التي اندلعت لأول مرة عام 2018 عادت لتظهر هذا الأسبوع، وكان من المقرر مثول لمجرد أمام محكمة جنايات دراغينيان لمواجهة اتهامات فتاة من سانت تروبيه، خلال فترة تمتعه بالسراح في قضيته الأولى عام 2016. محامي الفتاة طالب بجلسة مغلقة، مؤكدًا ثقة موكلته في حصولها على حكم يعترف بأنها ضحية، بينما يتمسك فريق لمجرد بسيناريو مختلف تمامًا.
■ تطورات يصفها البعض بـ'الحاسمة'
في البيات الماضي، أعلن لمجرد عن امتلاكه أدلة قُدّمت للمحكمة تثبت — بحسب قوله — تعرضه لمحاولات ابتزاز وضغط مالي للتنازل عن القضايا، وهو المعطى الذي اعتبره كثيرون نقطة تحوّل قانونية، خصوصًا مع إيقاف تنفيذ حكم الحبس لمدة 6 سنوات لحين استكمال إجراءات الاستئناف.
■ دعم جماهيري وفني رغم العاصفة
تلقى الفنان المغربي رسائل دعم عديدة من زملائه في الوسط الفني ومن جمهوره، رغم حساسية الملف وتعقيداته القانونية، وهو ما يؤكد أن القضية تُقسّم الرأي العام بين متعاطف ينتظر 'تبييض الصفحة'، وآخر يطالب باحترام مسار العدالة حتى نهايته دون أحكام مسبقة.
عاد اسم الفنان المغربي سعد لمجرد إلى صدارة النقاش العام من جديد، مع تجدد فصول قضاياه القانونية في فرنسا، وتحديدًا بعد تأجيل جلسة محاكمته الأخيرة في باريس، ما دفعه إلى إصدار بيان رسمي يوضح موقفه القانوني بعد سنوات طويلة من الإجراءات والتأجيلات.
■ أول تعليق من سعد لمجرد بعد تجدد محاكمته
لمجرد خرج عن صمته عبر بيان رسمي نشره على حسابه في إنستقرام، كشف فيه أن جلسات المحاكمة أُجّلت مرة أخرى بسبب الحالة الصحية لرئيسة المحكمة. وبينما عبّر فريق الدفاع عن تفهمه للظرف الطارئ، عبّر أيضًا عن استيائه من استمرار تأجيل البتّ النهائي، خصوصًا وأن النيابة العامة كانت قد طالبت بعدم الملاحقة منذ أكثر من أربع سنوات.
■ ملف ثانٍ.. وتهم مضادة تتعلق بالابتزاز
البيان أشار كذلك إلى ملف ثانٍ مقرر النظر فيه خلال 2026 أمام محكمة 'كريتاي'، والذي تأجل أيضًا. الجديد كان الكشف عن استدعاء المدعية في هذا الملف بسبب شبهات تتعلق بالابتزاز والاحتيال وتكوين عصابة للتأثير على سير العدالة. لمجرد شدّد على أن ملفيه في فرنسا هما الوحيدان قيد النظر، مؤكدًا تمسّكه ببراءته منذ تسع سنوات وتطلعه لصدور أحكام نهائية تنهي حالة التعليق التي طالت مسيرته.
■ 9 سنوات من القيود والتأثيرات على حياته الفنية
منذ 2016، يعيش سعد لمجرد في دائرة معقدة من الإجراءات القانونية:
جلسات محاكمة مؤجلة.
دخول وخروج من السجن.
قيود على الحركة والتنقل.
توقف شبه كامل للحفلات والأنشطة الفنية.
هذه المدة الطويلة تركت أثرًا واضحًا على مسيرته، وجعلت قضاياه متصدرة للإعلام كلما طرأ تطور جديد.
■ القضية الثانية تعود للواجهة.. والاتهامات تتصاعد
القضية التي اندلعت لأول مرة عام 2018 عادت لتظهر هذا الأسبوع، وكان من المقرر مثول لمجرد أمام محكمة جنايات دراغينيان لمواجهة اتهامات فتاة من سانت تروبيه، خلال فترة تمتعه بالسراح في قضيته الأولى عام 2016. محامي الفتاة طالب بجلسة مغلقة، مؤكدًا ثقة موكلته في حصولها على حكم يعترف بأنها ضحية، بينما يتمسك فريق لمجرد بسيناريو مختلف تمامًا.
■ تطورات يصفها البعض بـ'الحاسمة'
في البيات الماضي، أعلن لمجرد عن امتلاكه أدلة قُدّمت للمحكمة تثبت — بحسب قوله — تعرضه لمحاولات ابتزاز وضغط مالي للتنازل عن القضايا، وهو المعطى الذي اعتبره كثيرون نقطة تحوّل قانونية، خصوصًا مع إيقاف تنفيذ حكم الحبس لمدة 6 سنوات لحين استكمال إجراءات الاستئناف.
■ دعم جماهيري وفني رغم العاصفة
تلقى الفنان المغربي رسائل دعم عديدة من زملائه في الوسط الفني ومن جمهوره، رغم حساسية الملف وتعقيداته القانونية، وهو ما يؤكد أن القضية تُقسّم الرأي العام بين متعاطف ينتظر 'تبييض الصفحة'، وآخر يطالب باحترام مسار العدالة حتى نهايته دون أحكام مسبقة.
التعليقات
سعد لمجرد يعود إلى المحكمة في باريس: 9 سنوات من الجدل وتمسّك ثابت بالبراءة
التعليقات