بتوجيهات ملكية سامية، زار رئيس الديوان الملكي الهاشمي يوسف العيسوي، الأربعاء، المصابين من منتسبي الأجهزة الأمنيّة الذين يتلقّون العلاج، في الخدمات الطبية الملكية، إثر المداهمة الأمنيّة التي جرت في لواء الرمثا مساء الثلاثاء.
وخلال الزيارة، نقل العيسوي للمصابين تحيات جلالة الملك عبدالله الثاني وسمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، واعتزازهما الكبير بما قدّموه من شجاعة وتضحية في أداء واجبهم الوطني، وتمنياتهما لهم بالشفاء العاجل وعودتهم القريبة إلى أهلهم واستئناف أداء واجبهم.
واطمئن العيسوي، على الوضع الصحي للمصابين، حيث استمع إلى إيجاز من مدير الخدمات الطبية الملكية العميد الطبيب سهل الحموري على حالتهم، الذي أوضح أن وضعهم الصحي مستقر وجيد، وأنهم يتلقّون الرعاية الطبية اللازمة.
وأكد العيسوي، خلال الزيارة، بحضور العميد الركن رعد العمايرة مدير المكتب العسكري الخاص لجلالة الملك، أنّ تضحيات نشامى القوات المسلحة – الجيش العربي والأجهزة الأمنية ستظل محل تقدير وفخر لدى القيادة الهاشمية والشعب الأردني.
وأشاد العيسوي بروح الالتزام والبطولة التي يجسدها أبناء الوطن في حماية أمنه واستقراره.
وأعرب المصابون عن تقديرهم العميق لاهتمام جلالة الملك وسمو ولي العهد بصحتهم، مؤكدين أن رعاية القيادة الهاشمية لهم تجسد مكانة أبناء القوات المسلحة والأجهزة الأمنية لدى جلالته.
وأشاروا إلى أن هذا الدعم يمنحهم معنويات عالية، ويعزز إصرارهم على مواصلة بذل كل جهد في سبيل أمن الوطن واستقراره وحماية المواطنين.
كما أكدوا أن إصابتهم خلال تنفيذ الواجب تمثل وسام عز يفتخرون به، مشددين على أنهم سيواصلون أداء رسالتهم وواجبهم بكل رجولة وشرف، وأن ما تعرضوا له يزيدهم قوة وإيماناً بدورهم في الدفاع عن الوطن والوقوف خلف جلالة القائد الأعلى للقوات المسلحة وقيادته الحكيمة.
وكانت مديرية الأمن العام، أوضحت في بيان لها أمس، أنّ قوة أمنيّة خاصّة داهمت مساء الثلاثاء موقعاً في لواء الرمثا كان يؤوي شقيقين مطلوبين من حملة الفكر التكفيري على إثر قضايا تحقيقية مهمة.
وأشارت إلى أنه وفور وصول القوة الأمنية إلى الموقع، بادر المطلوبان بإطلاق النار عليها بكثافة، مما أدّى إلى إصابة عدد من أفراد القوّة المداهِمة الذين أسعفوا إلى المستشفى للعلاج.
وأكّدت أنه تم تنفيذ قواعد الاشتباك وقتل المطلوبين الخارجين عن القانون اللذين كانا قد تحصنا بالموقع واستخدما والدتهما بداخله كدرع بشري لمنع استهدافهما، إذ تمكنت القوة الأمنية من تحييد والدتهما، وإبعادها دون إلحاق أي ضرر بها.
وأضافت مديرية الأمن العام إنّه تم تفتيش الموقع الذي تحصن به المطلوبان، إذ جرى ضبط مجموعة من الأسلحة النارية والعتاد.
بتوجيهات ملكية سامية، زار رئيس الديوان الملكي الهاشمي يوسف العيسوي، الأربعاء، المصابين من منتسبي الأجهزة الأمنيّة الذين يتلقّون العلاج، في الخدمات الطبية الملكية، إثر المداهمة الأمنيّة التي جرت في لواء الرمثا مساء الثلاثاء.
وخلال الزيارة، نقل العيسوي للمصابين تحيات جلالة الملك عبدالله الثاني وسمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، واعتزازهما الكبير بما قدّموه من شجاعة وتضحية في أداء واجبهم الوطني، وتمنياتهما لهم بالشفاء العاجل وعودتهم القريبة إلى أهلهم واستئناف أداء واجبهم.
واطمئن العيسوي، على الوضع الصحي للمصابين، حيث استمع إلى إيجاز من مدير الخدمات الطبية الملكية العميد الطبيب سهل الحموري على حالتهم، الذي أوضح أن وضعهم الصحي مستقر وجيد، وأنهم يتلقّون الرعاية الطبية اللازمة.
وأكد العيسوي، خلال الزيارة، بحضور العميد الركن رعد العمايرة مدير المكتب العسكري الخاص لجلالة الملك، أنّ تضحيات نشامى القوات المسلحة – الجيش العربي والأجهزة الأمنية ستظل محل تقدير وفخر لدى القيادة الهاشمية والشعب الأردني.
وأشاد العيسوي بروح الالتزام والبطولة التي يجسدها أبناء الوطن في حماية أمنه واستقراره.
وأعرب المصابون عن تقديرهم العميق لاهتمام جلالة الملك وسمو ولي العهد بصحتهم، مؤكدين أن رعاية القيادة الهاشمية لهم تجسد مكانة أبناء القوات المسلحة والأجهزة الأمنية لدى جلالته.
وأشاروا إلى أن هذا الدعم يمنحهم معنويات عالية، ويعزز إصرارهم على مواصلة بذل كل جهد في سبيل أمن الوطن واستقراره وحماية المواطنين.
كما أكدوا أن إصابتهم خلال تنفيذ الواجب تمثل وسام عز يفتخرون به، مشددين على أنهم سيواصلون أداء رسالتهم وواجبهم بكل رجولة وشرف، وأن ما تعرضوا له يزيدهم قوة وإيماناً بدورهم في الدفاع عن الوطن والوقوف خلف جلالة القائد الأعلى للقوات المسلحة وقيادته الحكيمة.
وكانت مديرية الأمن العام، أوضحت في بيان لها أمس، أنّ قوة أمنيّة خاصّة داهمت مساء الثلاثاء موقعاً في لواء الرمثا كان يؤوي شقيقين مطلوبين من حملة الفكر التكفيري على إثر قضايا تحقيقية مهمة.
وأشارت إلى أنه وفور وصول القوة الأمنية إلى الموقع، بادر المطلوبان بإطلاق النار عليها بكثافة، مما أدّى إلى إصابة عدد من أفراد القوّة المداهِمة الذين أسعفوا إلى المستشفى للعلاج.
وأكّدت أنه تم تنفيذ قواعد الاشتباك وقتل المطلوبين الخارجين عن القانون اللذين كانا قد تحصنا بالموقع واستخدما والدتهما بداخله كدرع بشري لمنع استهدافهما، إذ تمكنت القوة الأمنية من تحييد والدتهما، وإبعادها دون إلحاق أي ضرر بها.
وأضافت مديرية الأمن العام إنّه تم تفتيش الموقع الذي تحصن به المطلوبان، إذ جرى ضبط مجموعة من الأسلحة النارية والعتاد.
بتوجيهات ملكية سامية، زار رئيس الديوان الملكي الهاشمي يوسف العيسوي، الأربعاء، المصابين من منتسبي الأجهزة الأمنيّة الذين يتلقّون العلاج، في الخدمات الطبية الملكية، إثر المداهمة الأمنيّة التي جرت في لواء الرمثا مساء الثلاثاء.
وخلال الزيارة، نقل العيسوي للمصابين تحيات جلالة الملك عبدالله الثاني وسمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، واعتزازهما الكبير بما قدّموه من شجاعة وتضحية في أداء واجبهم الوطني، وتمنياتهما لهم بالشفاء العاجل وعودتهم القريبة إلى أهلهم واستئناف أداء واجبهم.
واطمئن العيسوي، على الوضع الصحي للمصابين، حيث استمع إلى إيجاز من مدير الخدمات الطبية الملكية العميد الطبيب سهل الحموري على حالتهم، الذي أوضح أن وضعهم الصحي مستقر وجيد، وأنهم يتلقّون الرعاية الطبية اللازمة.
وأكد العيسوي، خلال الزيارة، بحضور العميد الركن رعد العمايرة مدير المكتب العسكري الخاص لجلالة الملك، أنّ تضحيات نشامى القوات المسلحة – الجيش العربي والأجهزة الأمنية ستظل محل تقدير وفخر لدى القيادة الهاشمية والشعب الأردني.
وأشاد العيسوي بروح الالتزام والبطولة التي يجسدها أبناء الوطن في حماية أمنه واستقراره.
وأعرب المصابون عن تقديرهم العميق لاهتمام جلالة الملك وسمو ولي العهد بصحتهم، مؤكدين أن رعاية القيادة الهاشمية لهم تجسد مكانة أبناء القوات المسلحة والأجهزة الأمنية لدى جلالته.
وأشاروا إلى أن هذا الدعم يمنحهم معنويات عالية، ويعزز إصرارهم على مواصلة بذل كل جهد في سبيل أمن الوطن واستقراره وحماية المواطنين.
كما أكدوا أن إصابتهم خلال تنفيذ الواجب تمثل وسام عز يفتخرون به، مشددين على أنهم سيواصلون أداء رسالتهم وواجبهم بكل رجولة وشرف، وأن ما تعرضوا له يزيدهم قوة وإيماناً بدورهم في الدفاع عن الوطن والوقوف خلف جلالة القائد الأعلى للقوات المسلحة وقيادته الحكيمة.
وكانت مديرية الأمن العام، أوضحت في بيان لها أمس، أنّ قوة أمنيّة خاصّة داهمت مساء الثلاثاء موقعاً في لواء الرمثا كان يؤوي شقيقين مطلوبين من حملة الفكر التكفيري على إثر قضايا تحقيقية مهمة.
وأشارت إلى أنه وفور وصول القوة الأمنية إلى الموقع، بادر المطلوبان بإطلاق النار عليها بكثافة، مما أدّى إلى إصابة عدد من أفراد القوّة المداهِمة الذين أسعفوا إلى المستشفى للعلاج.
وأكّدت أنه تم تنفيذ قواعد الاشتباك وقتل المطلوبين الخارجين عن القانون اللذين كانا قد تحصنا بالموقع واستخدما والدتهما بداخله كدرع بشري لمنع استهدافهما، إذ تمكنت القوة الأمنية من تحييد والدتهما، وإبعادها دون إلحاق أي ضرر بها.
وأضافت مديرية الأمن العام إنّه تم تفتيش الموقع الذي تحصن به المطلوبان، إذ جرى ضبط مجموعة من الأسلحة النارية والعتاد.
التعليقات
العيسوي يطمئن على صحة مصابي المداهمة الأمنية بالرمثا
التعليقات