أحدثت الصورة العائلية للأمير ويليام والأميرة كيت مع أبنائهما الثلاثة، الأمير جورج، والأميرة شارلوت، والأمير لويس، ضجة كبيرة بين محبي العائلة المالكة منذ نشرها في بطاقة عيد الميلاد لعام 2023 على حساب الزوجين الرسمي على إنستغرام. هذه الصورة، التي التقطها المصور الملكي جوش شينر، حملت مزيجًا من البساطة والأناقة؛ إذ ارتدى أفراد العائلة ملابس كاجوال مريحة من الجينز والقمصان البيضاء، وجلسوا أو وقفوا بطريقة مدروسة بعناية، مع وضعية شارلوت الجالسة على كرسي، لتبرز الديناميكية العائلية بأسلوب طبيعي ومريح.
في مقابلة حديثة مع صحيفة 'التلغراف'، كشف شينر عن سر نجاح الصورة في نقل شعور الراحة والتلقائية: 'التصوير العائلي يعتمد على خلق جو هادئ ومريح، بحيث يتمكن الأشخاص أمام الكاميرا من التعبير عن أنفسهم. إذا شعرت بالراحة، سيظهر ذلك على الصور، وإلا فستبدو كصورة جواز سفر بلا حياة'. وأضاف المصور أن ترتيب أفراد العائلة ليس عشوائيًا، بل يعتمد على مستويات مختلفة بحيث تكون الوجوه متقاربة نسبيًا، مستفيدًا من تقنيات تُستخدم منذ مئات السنين في اللوحات والتصوير الفوتوغرافي.
أما الأطفال، فقد ساعدوا على نجاح الصورة من خلال تعاونهم مع المصور، حيث أتقن جورج ولويس وضعياته المعتادة بسهولة، بينما ساعدت تعليمات شينر البسيطة مثل وضع اليدين في الجيب أو خلف الظهر على جعل الصورة تبدو طبيعية وغير متكلفة.
ردود الفعل على الصورة كانت إيجابية للغاية، حيث أبدى الجمهور إعجابه بالنضج الملحوظ للأطفال وتطورهم أمام الكاميرا، مع تعليقات تتراوح بين الإعجاب بجمال الصورة وملاحظة سرعة نمو الأبناء، وتطلعات لمعرفة صورهم المستقبلية في أعوام قادمة.
ويأتي هذا التفاعل في سياق طويل من حياة الأمير ويليام وكيت، إذ مضى 15 عامًا منذ إعلان خطوبتهما في كينيا عام 2010، وخطوبة تميزت بخاتم ياقوتي مميز من أم الأمير ويليام، الأميرة ديانا، قبل أن يتوج حبهما بزفاف خيالي في دير وستمنستر عام 2011 بحضور ملايين المشاهدين. منذ ذلك الحين، نجح الزوجان في بناء صورة عائلية متوازنة بين الرسمي والحميمي، حيث تعكس الصور الرسمية، مثل صورة بطاقة عيد الميلاد لعام 2023، حياة عائلية طبيعية مليئة بالحب والدفء، مع الحفاظ على القيم الملكية التي يمثلانها.
تظهر هذه الصورة كيف يمكن للتخطيط الدقيق، وفهم ديناميكيات العائلة، ومهارة المصور، أن تخلق صورة تبدو عفوية ومريحة، لكنها تحمل في طياتها الكثير من الفن والدقة، لتصبح جزءًا من سجل الأسرة الملكية البريطاني وأيقونة للعائلات التي تحب مشاركة حياتها الشخصية بشكل راقٍ وملهم.
أحدثت الصورة العائلية للأمير ويليام والأميرة كيت مع أبنائهما الثلاثة، الأمير جورج، والأميرة شارلوت، والأمير لويس، ضجة كبيرة بين محبي العائلة المالكة منذ نشرها في بطاقة عيد الميلاد لعام 2023 على حساب الزوجين الرسمي على إنستغرام. هذه الصورة، التي التقطها المصور الملكي جوش شينر، حملت مزيجًا من البساطة والأناقة؛ إذ ارتدى أفراد العائلة ملابس كاجوال مريحة من الجينز والقمصان البيضاء، وجلسوا أو وقفوا بطريقة مدروسة بعناية، مع وضعية شارلوت الجالسة على كرسي، لتبرز الديناميكية العائلية بأسلوب طبيعي ومريح.
في مقابلة حديثة مع صحيفة 'التلغراف'، كشف شينر عن سر نجاح الصورة في نقل شعور الراحة والتلقائية: 'التصوير العائلي يعتمد على خلق جو هادئ ومريح، بحيث يتمكن الأشخاص أمام الكاميرا من التعبير عن أنفسهم. إذا شعرت بالراحة، سيظهر ذلك على الصور، وإلا فستبدو كصورة جواز سفر بلا حياة'. وأضاف المصور أن ترتيب أفراد العائلة ليس عشوائيًا، بل يعتمد على مستويات مختلفة بحيث تكون الوجوه متقاربة نسبيًا، مستفيدًا من تقنيات تُستخدم منذ مئات السنين في اللوحات والتصوير الفوتوغرافي.
أما الأطفال، فقد ساعدوا على نجاح الصورة من خلال تعاونهم مع المصور، حيث أتقن جورج ولويس وضعياته المعتادة بسهولة، بينما ساعدت تعليمات شينر البسيطة مثل وضع اليدين في الجيب أو خلف الظهر على جعل الصورة تبدو طبيعية وغير متكلفة.
ردود الفعل على الصورة كانت إيجابية للغاية، حيث أبدى الجمهور إعجابه بالنضج الملحوظ للأطفال وتطورهم أمام الكاميرا، مع تعليقات تتراوح بين الإعجاب بجمال الصورة وملاحظة سرعة نمو الأبناء، وتطلعات لمعرفة صورهم المستقبلية في أعوام قادمة.
ويأتي هذا التفاعل في سياق طويل من حياة الأمير ويليام وكيت، إذ مضى 15 عامًا منذ إعلان خطوبتهما في كينيا عام 2010، وخطوبة تميزت بخاتم ياقوتي مميز من أم الأمير ويليام، الأميرة ديانا، قبل أن يتوج حبهما بزفاف خيالي في دير وستمنستر عام 2011 بحضور ملايين المشاهدين. منذ ذلك الحين، نجح الزوجان في بناء صورة عائلية متوازنة بين الرسمي والحميمي، حيث تعكس الصور الرسمية، مثل صورة بطاقة عيد الميلاد لعام 2023، حياة عائلية طبيعية مليئة بالحب والدفء، مع الحفاظ على القيم الملكية التي يمثلانها.
تظهر هذه الصورة كيف يمكن للتخطيط الدقيق، وفهم ديناميكيات العائلة، ومهارة المصور، أن تخلق صورة تبدو عفوية ومريحة، لكنها تحمل في طياتها الكثير من الفن والدقة، لتصبح جزءًا من سجل الأسرة الملكية البريطاني وأيقونة للعائلات التي تحب مشاركة حياتها الشخصية بشكل راقٍ وملهم.
أحدثت الصورة العائلية للأمير ويليام والأميرة كيت مع أبنائهما الثلاثة، الأمير جورج، والأميرة شارلوت، والأمير لويس، ضجة كبيرة بين محبي العائلة المالكة منذ نشرها في بطاقة عيد الميلاد لعام 2023 على حساب الزوجين الرسمي على إنستغرام. هذه الصورة، التي التقطها المصور الملكي جوش شينر، حملت مزيجًا من البساطة والأناقة؛ إذ ارتدى أفراد العائلة ملابس كاجوال مريحة من الجينز والقمصان البيضاء، وجلسوا أو وقفوا بطريقة مدروسة بعناية، مع وضعية شارلوت الجالسة على كرسي، لتبرز الديناميكية العائلية بأسلوب طبيعي ومريح.
في مقابلة حديثة مع صحيفة 'التلغراف'، كشف شينر عن سر نجاح الصورة في نقل شعور الراحة والتلقائية: 'التصوير العائلي يعتمد على خلق جو هادئ ومريح، بحيث يتمكن الأشخاص أمام الكاميرا من التعبير عن أنفسهم. إذا شعرت بالراحة، سيظهر ذلك على الصور، وإلا فستبدو كصورة جواز سفر بلا حياة'. وأضاف المصور أن ترتيب أفراد العائلة ليس عشوائيًا، بل يعتمد على مستويات مختلفة بحيث تكون الوجوه متقاربة نسبيًا، مستفيدًا من تقنيات تُستخدم منذ مئات السنين في اللوحات والتصوير الفوتوغرافي.
أما الأطفال، فقد ساعدوا على نجاح الصورة من خلال تعاونهم مع المصور، حيث أتقن جورج ولويس وضعياته المعتادة بسهولة، بينما ساعدت تعليمات شينر البسيطة مثل وضع اليدين في الجيب أو خلف الظهر على جعل الصورة تبدو طبيعية وغير متكلفة.
ردود الفعل على الصورة كانت إيجابية للغاية، حيث أبدى الجمهور إعجابه بالنضج الملحوظ للأطفال وتطورهم أمام الكاميرا، مع تعليقات تتراوح بين الإعجاب بجمال الصورة وملاحظة سرعة نمو الأبناء، وتطلعات لمعرفة صورهم المستقبلية في أعوام قادمة.
ويأتي هذا التفاعل في سياق طويل من حياة الأمير ويليام وكيت، إذ مضى 15 عامًا منذ إعلان خطوبتهما في كينيا عام 2010، وخطوبة تميزت بخاتم ياقوتي مميز من أم الأمير ويليام، الأميرة ديانا، قبل أن يتوج حبهما بزفاف خيالي في دير وستمنستر عام 2011 بحضور ملايين المشاهدين. منذ ذلك الحين، نجح الزوجان في بناء صورة عائلية متوازنة بين الرسمي والحميمي، حيث تعكس الصور الرسمية، مثل صورة بطاقة عيد الميلاد لعام 2023، حياة عائلية طبيعية مليئة بالحب والدفء، مع الحفاظ على القيم الملكية التي يمثلانها.
تظهر هذه الصورة كيف يمكن للتخطيط الدقيق، وفهم ديناميكيات العائلة، ومهارة المصور، أن تخلق صورة تبدو عفوية ومريحة، لكنها تحمل في طياتها الكثير من الفن والدقة، لتصبح جزءًا من سجل الأسرة الملكية البريطاني وأيقونة للعائلات التي تحب مشاركة حياتها الشخصية بشكل راقٍ وملهم.
التعليقات
مصور ملكي يكشف سر الصورة العائلية "المريحة"للأمير وليام والأميرة كيت
التعليقات