لقاءات المليك بالناس تستحق الاعتزاز، نظير ما أنجزت الدولة الأردنية على مدار الأعوام التي مضت فأسست في عهد جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين قاعدة صلبة للدولة الأردنية معززة بموارد مكنت الإنسان الأردني وأهلته ليكون قادراً على أداء دوره في خدمة مجتمعه وأمته وهي زيارات تتجاوز في أبعادها الاطلاع ولقاء الناس إلى إرسال دلالات ورسائل أولاها: وحدة الجبهة الداخلية وبأن الأردنيين يقفون موحدين خلف قيادته بوجه أي تحد، ووفاء الناس للعرش الهاشمي، والانتماء للثرى الأردني الطاهر وأنهم قادرون معاً على المضي بثقة في مستقبلهم، كما أن اللقاءات يتخللها الاطلاع على عدد من المشاريع وإطلاق أخرى، مما يؤكد على النهج الهاشمي بالحكم وبناء دولة الإنسان.
وإذا كانت الشعوب تفخر بما أنجزت فجيشنا العربي الأردني والأجهزة الأمنية توفر للوطن الأمن والأمان والمقدرة على تقديم الأنموذج والخطاب السياسي المعتدل المستند إلى شرعية الدين والتاريخ والإنجاز.
كما أن قطاع التعليم وهو سر الأردن وموارده من خلال الاستثمار بالعقول استطاع إنتاج إنسان يمتلك المعرفة القادرة على تسلمه لدخول سوق العمل. ونظرة إلى هذا القطاع يظهر الأردن بأنه يقف على قاعدة إنتاجية للمعرفة محصن بعلم نوعي بني على خيارات عدة الشاهد عليها المخرجات التعليمية الأردنية التي بنت سمعة في أسواق العمل العربية والعالمية.
كما أن الأردن لديه بنية صحية تتألف من مئات المراكز والمختبرات أدت إلى تحقيق سمعة طبية ومؤشرات عالمية مرتفعة فالقطاع الصحي مدعوم بقاعدة صناعات دوائية تصدر إلى عشرات الدول.
وإذا كانت الشعوب تفخر بما أنجزت فهذا بعض ما أنجزنا في قطاعين هما روافع لنهضة الشعوب على الرغم ما مر به إقليمنا في أعوامنا الأخيرة من صراعات ومعارك وحروب وكوارث وكبوات لا زلنا حتى اليوم نقرأ انعكاساتها في الدول المحيطة.
ولا زالت الأيام شاهدة على دور الدبلوماسية الأردنية والتي يقودها جلالته في التصدي لأعتى المخططات وأقواها والتي تحاول الالتفاف على روح القضية الفلسطينية حيث القدس وعروبتها وما تقدمه الوصاية الهاشمية للمدينة المقدسة من أدوار ميدانية هي بمثابة الأوكسجين الذي يبقي عليها عروبتها.
والأردنيون وهم يلتقون مليكهم في جولاته الملكية المباركة على المحافظات، نفاخر بما أنجزت وأنجزنا وأننا أحوج ما نكون إلى تعظيمها وتوثيقها.
إن قاموس الواقع الأردني اليوم مليء بعناوين الإنجاز المؤسسي والإنساني لبناء وطن تأسس على العزة وسيبقى عزيزاً.
لقاءات المليك بالناس تستحق الاعتزاز، نظير ما أنجزت الدولة الأردنية على مدار الأعوام التي مضت فأسست في عهد جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين قاعدة صلبة للدولة الأردنية معززة بموارد مكنت الإنسان الأردني وأهلته ليكون قادراً على أداء دوره في خدمة مجتمعه وأمته وهي زيارات تتجاوز في أبعادها الاطلاع ولقاء الناس إلى إرسال دلالات ورسائل أولاها: وحدة الجبهة الداخلية وبأن الأردنيين يقفون موحدين خلف قيادته بوجه أي تحد، ووفاء الناس للعرش الهاشمي، والانتماء للثرى الأردني الطاهر وأنهم قادرون معاً على المضي بثقة في مستقبلهم، كما أن اللقاءات يتخللها الاطلاع على عدد من المشاريع وإطلاق أخرى، مما يؤكد على النهج الهاشمي بالحكم وبناء دولة الإنسان.
وإذا كانت الشعوب تفخر بما أنجزت فجيشنا العربي الأردني والأجهزة الأمنية توفر للوطن الأمن والأمان والمقدرة على تقديم الأنموذج والخطاب السياسي المعتدل المستند إلى شرعية الدين والتاريخ والإنجاز.
كما أن قطاع التعليم وهو سر الأردن وموارده من خلال الاستثمار بالعقول استطاع إنتاج إنسان يمتلك المعرفة القادرة على تسلمه لدخول سوق العمل. ونظرة إلى هذا القطاع يظهر الأردن بأنه يقف على قاعدة إنتاجية للمعرفة محصن بعلم نوعي بني على خيارات عدة الشاهد عليها المخرجات التعليمية الأردنية التي بنت سمعة في أسواق العمل العربية والعالمية.
كما أن الأردن لديه بنية صحية تتألف من مئات المراكز والمختبرات أدت إلى تحقيق سمعة طبية ومؤشرات عالمية مرتفعة فالقطاع الصحي مدعوم بقاعدة صناعات دوائية تصدر إلى عشرات الدول.
وإذا كانت الشعوب تفخر بما أنجزت فهذا بعض ما أنجزنا في قطاعين هما روافع لنهضة الشعوب على الرغم ما مر به إقليمنا في أعوامنا الأخيرة من صراعات ومعارك وحروب وكوارث وكبوات لا زلنا حتى اليوم نقرأ انعكاساتها في الدول المحيطة.
ولا زالت الأيام شاهدة على دور الدبلوماسية الأردنية والتي يقودها جلالته في التصدي لأعتى المخططات وأقواها والتي تحاول الالتفاف على روح القضية الفلسطينية حيث القدس وعروبتها وما تقدمه الوصاية الهاشمية للمدينة المقدسة من أدوار ميدانية هي بمثابة الأوكسجين الذي يبقي عليها عروبتها.
والأردنيون وهم يلتقون مليكهم في جولاته الملكية المباركة على المحافظات، نفاخر بما أنجزت وأنجزنا وأننا أحوج ما نكون إلى تعظيمها وتوثيقها.
إن قاموس الواقع الأردني اليوم مليء بعناوين الإنجاز المؤسسي والإنساني لبناء وطن تأسس على العزة وسيبقى عزيزاً.
لقاءات المليك بالناس تستحق الاعتزاز، نظير ما أنجزت الدولة الأردنية على مدار الأعوام التي مضت فأسست في عهد جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين قاعدة صلبة للدولة الأردنية معززة بموارد مكنت الإنسان الأردني وأهلته ليكون قادراً على أداء دوره في خدمة مجتمعه وأمته وهي زيارات تتجاوز في أبعادها الاطلاع ولقاء الناس إلى إرسال دلالات ورسائل أولاها: وحدة الجبهة الداخلية وبأن الأردنيين يقفون موحدين خلف قيادته بوجه أي تحد، ووفاء الناس للعرش الهاشمي، والانتماء للثرى الأردني الطاهر وأنهم قادرون معاً على المضي بثقة في مستقبلهم، كما أن اللقاءات يتخللها الاطلاع على عدد من المشاريع وإطلاق أخرى، مما يؤكد على النهج الهاشمي بالحكم وبناء دولة الإنسان.
وإذا كانت الشعوب تفخر بما أنجزت فجيشنا العربي الأردني والأجهزة الأمنية توفر للوطن الأمن والأمان والمقدرة على تقديم الأنموذج والخطاب السياسي المعتدل المستند إلى شرعية الدين والتاريخ والإنجاز.
كما أن قطاع التعليم وهو سر الأردن وموارده من خلال الاستثمار بالعقول استطاع إنتاج إنسان يمتلك المعرفة القادرة على تسلمه لدخول سوق العمل. ونظرة إلى هذا القطاع يظهر الأردن بأنه يقف على قاعدة إنتاجية للمعرفة محصن بعلم نوعي بني على خيارات عدة الشاهد عليها المخرجات التعليمية الأردنية التي بنت سمعة في أسواق العمل العربية والعالمية.
كما أن الأردن لديه بنية صحية تتألف من مئات المراكز والمختبرات أدت إلى تحقيق سمعة طبية ومؤشرات عالمية مرتفعة فالقطاع الصحي مدعوم بقاعدة صناعات دوائية تصدر إلى عشرات الدول.
وإذا كانت الشعوب تفخر بما أنجزت فهذا بعض ما أنجزنا في قطاعين هما روافع لنهضة الشعوب على الرغم ما مر به إقليمنا في أعوامنا الأخيرة من صراعات ومعارك وحروب وكوارث وكبوات لا زلنا حتى اليوم نقرأ انعكاساتها في الدول المحيطة.
ولا زالت الأيام شاهدة على دور الدبلوماسية الأردنية والتي يقودها جلالته في التصدي لأعتى المخططات وأقواها والتي تحاول الالتفاف على روح القضية الفلسطينية حيث القدس وعروبتها وما تقدمه الوصاية الهاشمية للمدينة المقدسة من أدوار ميدانية هي بمثابة الأوكسجين الذي يبقي عليها عروبتها.
والأردنيون وهم يلتقون مليكهم في جولاته الملكية المباركة على المحافظات، نفاخر بما أنجزت وأنجزنا وأننا أحوج ما نكون إلى تعظيمها وتوثيقها.
إن قاموس الواقع الأردني اليوم مليء بعناوين الإنجاز المؤسسي والإنساني لبناء وطن تأسس على العزة وسيبقى عزيزاً.
التعليقات