قبل تألقها في افتتاح المتحف الكبير.. محطات فنية جعلت حنين الشاطر من أبرز الأصوات الغنائية الصاعدة في مصر
في ليلةٍ تاريخية شهدها العالم من أمام أضخم صرح ثقافي في مصر، لفتت المطربة الشابة حنين الشاطر الأنظار بصوتها الساحر في حفل افتتاح المتحف المصري الكبير، لتكرّس حضورها كواحدة من أكثر الأصوات الواعدة في الساحة الغنائية المصرية. أداؤها المفعم بالإحساس لأغنية خاصة عن 'النيل' من كلمات منة القيعي وألحان الموسيقار هشام نزيه لم يمر مرور الكرام، بل جعلها حديث الصحافة والجمهور بعد الحفل مباشرة، خصوصًا بعدما وصفها نزيه بأنها 'صوت لا يمكنك إلا أن تحبه'.
حنين الشاطر.. من ضيفة برنامج إلى نجمة حفل عالمي
رحلة اكتشاف صوت حنين الشاطر كانت أشبه بالصدفة الجميلة. فالموسيقار هشام نزيه كشف في لقائه مع الإعلامية منى الشاذلي أنه استمع إليها لأول مرة في برنامجها، وأُعجب بصوتها المميز، ليقرر التعاون معها لاحقًا في أغنية حفل افتتاح المتحف الكبير. هذا التعاون منحها فرصة ذهبية لتقف على واحدة من أكبر المسارح في تاريخ مصر الحديث، أمام جمهور من مختلف أنحاء العالم، لتغني عن النيل وحضارة المصريين بصوت شاب يمثل جيلًا جديدًا من الفنانين الذين يجمعون بين الأصالة والتجديد.
رسائل مؤثرة بعد الحفل
بعد انتهاء الحفل، شاركت حنين جمهورها مشاعرها الصادقة عبر منشورات على حسابها في إنستغرام، قالت فيها:
'أفتخر إني كنت في احتفال افتتاح المتحف المصري الكبير.. بلدي العظيمة، شكراً لكل تشجيع وحب ومشاعر منكم أديتوهالي، شكراً من كل قلبي.'
وفي منشور آخر أضافت:
'كانت أجمل لحظات حياتي، إني غنيت في حدث تاريخي بهذا الحجم، فخورة ببلدي وبغنائي في افتتاح المتحف المصري الكبير.'
هذه الرسائل عكست تواضعها وصدقها الفني، وهو ما جعل الجمهور يشعر بالقرب منها ويحتفي بها كابنة مصر التي صعدت سلم الشهرة بخطوات واثقة.
مسيرة غنائية حافلة رغم حداثة عهدها
نجاح حنين الشاطر في حفل المتحف الكبير لم يكن وليد الصدفة، بل نتيجة عمل متواصل ومحطات فنية مهمة خاضتها خلال السنوات الماضية. فقد أطلقت ألبومها الأول بعنوان 'بياع كلام' الصيف الماضي، وطرحت منه جزأين متتاليين، تضمن كل منهما مجموعة متنوعة من الأغاني التي أظهرت قدراتها الصوتية وأسلوبها المميز، مثل:
تهد المعبد
يا أناني
هرد غيبته
تكة تكة
صحاب
كما أحيت عددًا من الحفلات الرسمية، منها احتفالية عيد الأم التي قدمت فيها أغنيتها الجديدة 'سيدة قلبي'، مؤكدة قدرتها على التنقل بين الألوان الغنائية المختلفة بخفة وثقة.
من 'إكس فاكتور' إلى الساحة الغنائية
البداية الحقيقية لحنين الشاطر جاءت من بوابة برنامج اكتشاف المواهب 'إكس فاكتور'، الذي فازت بلقبه في موسمه الخامس على قناة دبي. كان ظهورها في البرنامج نقطة تحول كبرى، حيث استطاعت أن تخطف الأنظار منذ اللحظة الأولى بأدائها لأغنية 'يا مجنون' للفنانة أصالة، ما دفع النجم راغب علامة – أحد أعضاء لجنة التحكيم – لإيقاف الموسيقى أثناء غنائها، ليشيد بموهبتها ويمنحها بطاقة التأهل المباشر للمراحل النهائية.
ومع مرور الحلقات، قدمت حنين باقة من الأغاني التي أبهرت اللجنة والجمهور، منها 'كان ياما كان' لميادة الحناوي و**'وحياتي عندك'** للفنانة الراحلة ذكرى. وقد وصفها راغب علامة بأنها 'صوت عملاق يحمل هوية خاصة'، بينما قالت الفنانة أنغام إنها ترى فيها 'نجمة الغد التي ستصنع الفرق في الغناء العربي'.
منصات التواصل.. بداية الشهرة قبل التلفزيون
قبل مشاركتها في 'إكس فاكتور'، كانت حنين الشاطر قد بدأت رحلتها مع الغناء عبر نشر مقاطع غنائية على تيك توك وإنستغرام، إلى جانب فيديوهات شاركت فيها مع والدها، حيث نالت استحسان الجمهور بفضل صدق أدائها وقدرتها على التعبير العاطفي في الغناء. هذه المقاطع كانت الشرارة الأولى التي جعلت جمهورها يتوسع تدريجيًا حتى أصبحت من الأصوات الشابة المعروفة على السوشيال ميديا قبل أن تصل إلى التلفزيون.
طموحات فنية جديدة في التمثيل
ولم تتوقف موهبة حنين عند الغناء، إذ كشفت مؤخرًا عن استعدادها لخوض أولى تجاربها في التمثيل من خلال مسلسل جديد بعنوان 'لينك'، المقرر عرضه خلال الفترة المقبلة. العمل يمثل خطوة جديدة في مسيرتها، ويبدو أنها تخطط لأن تكون فنانة شاملة تجمع بين الغناء والتمثيل في آن واحد.
صوت واعد يكتب اسمه بين الكبار
من خلال حضورها القوي، وصوتها المليء بالإحساس، وثقتها على المسرح، أصبحت حنين الشاطر من أبرز الأصوات التي يراهن عليها الجمهور والنقاد على حد سواء. ومع كل محطة جديدة، تؤكد أنها لا تبحث فقط عن الشهرة، بل عن تجديد روح الأغنية المصرية وتقديم فن راقٍ يليق بتاريخها وثقافتها.
تألقها في افتتاح المتحف الكبير لم يكن مجرد أداء ناجح، بل كان إعلانًا صريحًا عن ولادة نجمة جديدة في سماء الغناء المصري، حنين الشاطر، التي يبدو أن مشوارها القادم يحمل الكثير من المفاجآت والإنجازات.
قبل تألقها في افتتاح المتحف الكبير.. محطات فنية جعلت حنين الشاطر من أبرز الأصوات الغنائية الصاعدة في مصر
في ليلةٍ تاريخية شهدها العالم من أمام أضخم صرح ثقافي في مصر، لفتت المطربة الشابة حنين الشاطر الأنظار بصوتها الساحر في حفل افتتاح المتحف المصري الكبير، لتكرّس حضورها كواحدة من أكثر الأصوات الواعدة في الساحة الغنائية المصرية. أداؤها المفعم بالإحساس لأغنية خاصة عن 'النيل' من كلمات منة القيعي وألحان الموسيقار هشام نزيه لم يمر مرور الكرام، بل جعلها حديث الصحافة والجمهور بعد الحفل مباشرة، خصوصًا بعدما وصفها نزيه بأنها 'صوت لا يمكنك إلا أن تحبه'.
حنين الشاطر.. من ضيفة برنامج إلى نجمة حفل عالمي
رحلة اكتشاف صوت حنين الشاطر كانت أشبه بالصدفة الجميلة. فالموسيقار هشام نزيه كشف في لقائه مع الإعلامية منى الشاذلي أنه استمع إليها لأول مرة في برنامجها، وأُعجب بصوتها المميز، ليقرر التعاون معها لاحقًا في أغنية حفل افتتاح المتحف الكبير. هذا التعاون منحها فرصة ذهبية لتقف على واحدة من أكبر المسارح في تاريخ مصر الحديث، أمام جمهور من مختلف أنحاء العالم، لتغني عن النيل وحضارة المصريين بصوت شاب يمثل جيلًا جديدًا من الفنانين الذين يجمعون بين الأصالة والتجديد.
رسائل مؤثرة بعد الحفل
بعد انتهاء الحفل، شاركت حنين جمهورها مشاعرها الصادقة عبر منشورات على حسابها في إنستغرام، قالت فيها:
'أفتخر إني كنت في احتفال افتتاح المتحف المصري الكبير.. بلدي العظيمة، شكراً لكل تشجيع وحب ومشاعر منكم أديتوهالي، شكراً من كل قلبي.'
وفي منشور آخر أضافت:
'كانت أجمل لحظات حياتي، إني غنيت في حدث تاريخي بهذا الحجم، فخورة ببلدي وبغنائي في افتتاح المتحف المصري الكبير.'
هذه الرسائل عكست تواضعها وصدقها الفني، وهو ما جعل الجمهور يشعر بالقرب منها ويحتفي بها كابنة مصر التي صعدت سلم الشهرة بخطوات واثقة.
مسيرة غنائية حافلة رغم حداثة عهدها
نجاح حنين الشاطر في حفل المتحف الكبير لم يكن وليد الصدفة، بل نتيجة عمل متواصل ومحطات فنية مهمة خاضتها خلال السنوات الماضية. فقد أطلقت ألبومها الأول بعنوان 'بياع كلام' الصيف الماضي، وطرحت منه جزأين متتاليين، تضمن كل منهما مجموعة متنوعة من الأغاني التي أظهرت قدراتها الصوتية وأسلوبها المميز، مثل:
تهد المعبد
يا أناني
هرد غيبته
تكة تكة
صحاب
كما أحيت عددًا من الحفلات الرسمية، منها احتفالية عيد الأم التي قدمت فيها أغنيتها الجديدة 'سيدة قلبي'، مؤكدة قدرتها على التنقل بين الألوان الغنائية المختلفة بخفة وثقة.
من 'إكس فاكتور' إلى الساحة الغنائية
البداية الحقيقية لحنين الشاطر جاءت من بوابة برنامج اكتشاف المواهب 'إكس فاكتور'، الذي فازت بلقبه في موسمه الخامس على قناة دبي. كان ظهورها في البرنامج نقطة تحول كبرى، حيث استطاعت أن تخطف الأنظار منذ اللحظة الأولى بأدائها لأغنية 'يا مجنون' للفنانة أصالة، ما دفع النجم راغب علامة – أحد أعضاء لجنة التحكيم – لإيقاف الموسيقى أثناء غنائها، ليشيد بموهبتها ويمنحها بطاقة التأهل المباشر للمراحل النهائية.
ومع مرور الحلقات، قدمت حنين باقة من الأغاني التي أبهرت اللجنة والجمهور، منها 'كان ياما كان' لميادة الحناوي و**'وحياتي عندك'** للفنانة الراحلة ذكرى. وقد وصفها راغب علامة بأنها 'صوت عملاق يحمل هوية خاصة'، بينما قالت الفنانة أنغام إنها ترى فيها 'نجمة الغد التي ستصنع الفرق في الغناء العربي'.
منصات التواصل.. بداية الشهرة قبل التلفزيون
قبل مشاركتها في 'إكس فاكتور'، كانت حنين الشاطر قد بدأت رحلتها مع الغناء عبر نشر مقاطع غنائية على تيك توك وإنستغرام، إلى جانب فيديوهات شاركت فيها مع والدها، حيث نالت استحسان الجمهور بفضل صدق أدائها وقدرتها على التعبير العاطفي في الغناء. هذه المقاطع كانت الشرارة الأولى التي جعلت جمهورها يتوسع تدريجيًا حتى أصبحت من الأصوات الشابة المعروفة على السوشيال ميديا قبل أن تصل إلى التلفزيون.
طموحات فنية جديدة في التمثيل
ولم تتوقف موهبة حنين عند الغناء، إذ كشفت مؤخرًا عن استعدادها لخوض أولى تجاربها في التمثيل من خلال مسلسل جديد بعنوان 'لينك'، المقرر عرضه خلال الفترة المقبلة. العمل يمثل خطوة جديدة في مسيرتها، ويبدو أنها تخطط لأن تكون فنانة شاملة تجمع بين الغناء والتمثيل في آن واحد.
صوت واعد يكتب اسمه بين الكبار
من خلال حضورها القوي، وصوتها المليء بالإحساس، وثقتها على المسرح، أصبحت حنين الشاطر من أبرز الأصوات التي يراهن عليها الجمهور والنقاد على حد سواء. ومع كل محطة جديدة، تؤكد أنها لا تبحث فقط عن الشهرة، بل عن تجديد روح الأغنية المصرية وتقديم فن راقٍ يليق بتاريخها وثقافتها.
تألقها في افتتاح المتحف الكبير لم يكن مجرد أداء ناجح، بل كان إعلانًا صريحًا عن ولادة نجمة جديدة في سماء الغناء المصري، حنين الشاطر، التي يبدو أن مشوارها القادم يحمل الكثير من المفاجآت والإنجازات.
قبل تألقها في افتتاح المتحف الكبير.. محطات فنية جعلت حنين الشاطر من أبرز الأصوات الغنائية الصاعدة في مصر
في ليلةٍ تاريخية شهدها العالم من أمام أضخم صرح ثقافي في مصر، لفتت المطربة الشابة حنين الشاطر الأنظار بصوتها الساحر في حفل افتتاح المتحف المصري الكبير، لتكرّس حضورها كواحدة من أكثر الأصوات الواعدة في الساحة الغنائية المصرية. أداؤها المفعم بالإحساس لأغنية خاصة عن 'النيل' من كلمات منة القيعي وألحان الموسيقار هشام نزيه لم يمر مرور الكرام، بل جعلها حديث الصحافة والجمهور بعد الحفل مباشرة، خصوصًا بعدما وصفها نزيه بأنها 'صوت لا يمكنك إلا أن تحبه'.
حنين الشاطر.. من ضيفة برنامج إلى نجمة حفل عالمي
رحلة اكتشاف صوت حنين الشاطر كانت أشبه بالصدفة الجميلة. فالموسيقار هشام نزيه كشف في لقائه مع الإعلامية منى الشاذلي أنه استمع إليها لأول مرة في برنامجها، وأُعجب بصوتها المميز، ليقرر التعاون معها لاحقًا في أغنية حفل افتتاح المتحف الكبير. هذا التعاون منحها فرصة ذهبية لتقف على واحدة من أكبر المسارح في تاريخ مصر الحديث، أمام جمهور من مختلف أنحاء العالم، لتغني عن النيل وحضارة المصريين بصوت شاب يمثل جيلًا جديدًا من الفنانين الذين يجمعون بين الأصالة والتجديد.
رسائل مؤثرة بعد الحفل
بعد انتهاء الحفل، شاركت حنين جمهورها مشاعرها الصادقة عبر منشورات على حسابها في إنستغرام، قالت فيها:
'أفتخر إني كنت في احتفال افتتاح المتحف المصري الكبير.. بلدي العظيمة، شكراً لكل تشجيع وحب ومشاعر منكم أديتوهالي، شكراً من كل قلبي.'
وفي منشور آخر أضافت:
'كانت أجمل لحظات حياتي، إني غنيت في حدث تاريخي بهذا الحجم، فخورة ببلدي وبغنائي في افتتاح المتحف المصري الكبير.'
هذه الرسائل عكست تواضعها وصدقها الفني، وهو ما جعل الجمهور يشعر بالقرب منها ويحتفي بها كابنة مصر التي صعدت سلم الشهرة بخطوات واثقة.
مسيرة غنائية حافلة رغم حداثة عهدها
نجاح حنين الشاطر في حفل المتحف الكبير لم يكن وليد الصدفة، بل نتيجة عمل متواصل ومحطات فنية مهمة خاضتها خلال السنوات الماضية. فقد أطلقت ألبومها الأول بعنوان 'بياع كلام' الصيف الماضي، وطرحت منه جزأين متتاليين، تضمن كل منهما مجموعة متنوعة من الأغاني التي أظهرت قدراتها الصوتية وأسلوبها المميز، مثل:
تهد المعبد
يا أناني
هرد غيبته
تكة تكة
صحاب
كما أحيت عددًا من الحفلات الرسمية، منها احتفالية عيد الأم التي قدمت فيها أغنيتها الجديدة 'سيدة قلبي'، مؤكدة قدرتها على التنقل بين الألوان الغنائية المختلفة بخفة وثقة.
من 'إكس فاكتور' إلى الساحة الغنائية
البداية الحقيقية لحنين الشاطر جاءت من بوابة برنامج اكتشاف المواهب 'إكس فاكتور'، الذي فازت بلقبه في موسمه الخامس على قناة دبي. كان ظهورها في البرنامج نقطة تحول كبرى، حيث استطاعت أن تخطف الأنظار منذ اللحظة الأولى بأدائها لأغنية 'يا مجنون' للفنانة أصالة، ما دفع النجم راغب علامة – أحد أعضاء لجنة التحكيم – لإيقاف الموسيقى أثناء غنائها، ليشيد بموهبتها ويمنحها بطاقة التأهل المباشر للمراحل النهائية.
ومع مرور الحلقات، قدمت حنين باقة من الأغاني التي أبهرت اللجنة والجمهور، منها 'كان ياما كان' لميادة الحناوي و**'وحياتي عندك'** للفنانة الراحلة ذكرى. وقد وصفها راغب علامة بأنها 'صوت عملاق يحمل هوية خاصة'، بينما قالت الفنانة أنغام إنها ترى فيها 'نجمة الغد التي ستصنع الفرق في الغناء العربي'.
منصات التواصل.. بداية الشهرة قبل التلفزيون
قبل مشاركتها في 'إكس فاكتور'، كانت حنين الشاطر قد بدأت رحلتها مع الغناء عبر نشر مقاطع غنائية على تيك توك وإنستغرام، إلى جانب فيديوهات شاركت فيها مع والدها، حيث نالت استحسان الجمهور بفضل صدق أدائها وقدرتها على التعبير العاطفي في الغناء. هذه المقاطع كانت الشرارة الأولى التي جعلت جمهورها يتوسع تدريجيًا حتى أصبحت من الأصوات الشابة المعروفة على السوشيال ميديا قبل أن تصل إلى التلفزيون.
طموحات فنية جديدة في التمثيل
ولم تتوقف موهبة حنين عند الغناء، إذ كشفت مؤخرًا عن استعدادها لخوض أولى تجاربها في التمثيل من خلال مسلسل جديد بعنوان 'لينك'، المقرر عرضه خلال الفترة المقبلة. العمل يمثل خطوة جديدة في مسيرتها، ويبدو أنها تخطط لأن تكون فنانة شاملة تجمع بين الغناء والتمثيل في آن واحد.
صوت واعد يكتب اسمه بين الكبار
من خلال حضورها القوي، وصوتها المليء بالإحساس، وثقتها على المسرح، أصبحت حنين الشاطر من أبرز الأصوات التي يراهن عليها الجمهور والنقاد على حد سواء. ومع كل محطة جديدة، تؤكد أنها لا تبحث فقط عن الشهرة، بل عن تجديد روح الأغنية المصرية وتقديم فن راقٍ يليق بتاريخها وثقافتها.
تألقها في افتتاح المتحف الكبير لم يكن مجرد أداء ناجح، بل كان إعلانًا صريحًا عن ولادة نجمة جديدة في سماء الغناء المصري، حنين الشاطر، التي يبدو أن مشوارها القادم يحمل الكثير من المفاجآت والإنجازات.
التعليقات
محطات فنية جعلت حنين الشاطر من أبرز الأصوات الغنائية الصاعدة في مصر
التعليقات