أطلق مركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي (إثراء) معرضه الجديد 'صدى المألوف'، الذي يستحضر الذكريات والحنين للماضي من خلال الفن المعاصر، مقدمًا تجربة فنية تستعرض الحياة داخل البيت السعودي في أواخر القرن العشرين. يضم المعرض 28 عملًا لفنانين سعوديين يعكسون تفاصيل الحياة اليومية، العادات، والطقوس التي شكلت الهوية الثقافية للمملكة.
محاور المعرض
المعرض، بتنظيم القيّمة الفنية غيداء المقرن، يستكشف موضوع 'البيت' كفضاء رمزي يجمع بين الفرد والجماعة، ويعكس العلاقة بين الذاكرة والهوية. يقدّم المعرض تجربة فنية تفسّر تفاصيل الحياة اليومية بصريًا، مع التركيز على التراث والحنين للماضي وإعادة اكتشافه بطريقة معاصرة.
فرح أبو شليح، رئيسة متحف إثراء، قالت إن المعرض يبرز دور الفن المعاصر في قراءة الذات والمجتمع ضمن سياق متجدد، ويعيد تفسير تفاصيل الحياة اليومية بوصفها مكونات للوعي الجمعي والتجربة الإنسانية المعاصرة.
غيداء المقرن أكدت أن الأعمال تستحضر الألعاب الطفولية والذكريات اليومية لتعيد ربط الزائر بالبيت السعودي التقليدي، مستلهمة فلسفة موريس ميرلو بونتي حول تشكيل وعي الإنسان عبر بيئته.
رحلة في فضاءات البيت
يأخذ المعرض الزائر في رحلة عبر فضاءات مختلفة للبيت السعودي التقليدي:
المبنى
الصالة
المطبخ
سيب الذكريات
غرفة النوم
أهل البيت
كل مساحة تتحول إلى مشهد فني يعكس العلاقة بين الذكريات والهوية، ويعيد تعريف مفهوم الألفة والانتماء، مستعرضًا طقوس الحياة اليومية والعائلة بأسلوب بصري معاصر.
هدف المعرض
يتجاوز المعرض عرض المنزل التقليدي ليقدمه كرمز للتحوّل والتواصل الإنساني، ويطرح أسئلة حول دور المكان في تشكيل الهوية السعودية، ليصبح تجربة تأملية تعكس التطور الثقافي والاجتماعي ورحلة عبر ذاكرة حيّة تربط بين الماضي والحاضر.
أطلق مركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي (إثراء) معرضه الجديد 'صدى المألوف'، الذي يستحضر الذكريات والحنين للماضي من خلال الفن المعاصر، مقدمًا تجربة فنية تستعرض الحياة داخل البيت السعودي في أواخر القرن العشرين. يضم المعرض 28 عملًا لفنانين سعوديين يعكسون تفاصيل الحياة اليومية، العادات، والطقوس التي شكلت الهوية الثقافية للمملكة.
محاور المعرض
المعرض، بتنظيم القيّمة الفنية غيداء المقرن، يستكشف موضوع 'البيت' كفضاء رمزي يجمع بين الفرد والجماعة، ويعكس العلاقة بين الذاكرة والهوية. يقدّم المعرض تجربة فنية تفسّر تفاصيل الحياة اليومية بصريًا، مع التركيز على التراث والحنين للماضي وإعادة اكتشافه بطريقة معاصرة.
فرح أبو شليح، رئيسة متحف إثراء، قالت إن المعرض يبرز دور الفن المعاصر في قراءة الذات والمجتمع ضمن سياق متجدد، ويعيد تفسير تفاصيل الحياة اليومية بوصفها مكونات للوعي الجمعي والتجربة الإنسانية المعاصرة.
غيداء المقرن أكدت أن الأعمال تستحضر الألعاب الطفولية والذكريات اليومية لتعيد ربط الزائر بالبيت السعودي التقليدي، مستلهمة فلسفة موريس ميرلو بونتي حول تشكيل وعي الإنسان عبر بيئته.
رحلة في فضاءات البيت
يأخذ المعرض الزائر في رحلة عبر فضاءات مختلفة للبيت السعودي التقليدي:
المبنى
الصالة
المطبخ
سيب الذكريات
غرفة النوم
أهل البيت
كل مساحة تتحول إلى مشهد فني يعكس العلاقة بين الذكريات والهوية، ويعيد تعريف مفهوم الألفة والانتماء، مستعرضًا طقوس الحياة اليومية والعائلة بأسلوب بصري معاصر.
هدف المعرض
يتجاوز المعرض عرض المنزل التقليدي ليقدمه كرمز للتحوّل والتواصل الإنساني، ويطرح أسئلة حول دور المكان في تشكيل الهوية السعودية، ليصبح تجربة تأملية تعكس التطور الثقافي والاجتماعي ورحلة عبر ذاكرة حيّة تربط بين الماضي والحاضر.
أطلق مركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي (إثراء) معرضه الجديد 'صدى المألوف'، الذي يستحضر الذكريات والحنين للماضي من خلال الفن المعاصر، مقدمًا تجربة فنية تستعرض الحياة داخل البيت السعودي في أواخر القرن العشرين. يضم المعرض 28 عملًا لفنانين سعوديين يعكسون تفاصيل الحياة اليومية، العادات، والطقوس التي شكلت الهوية الثقافية للمملكة.
محاور المعرض
المعرض، بتنظيم القيّمة الفنية غيداء المقرن، يستكشف موضوع 'البيت' كفضاء رمزي يجمع بين الفرد والجماعة، ويعكس العلاقة بين الذاكرة والهوية. يقدّم المعرض تجربة فنية تفسّر تفاصيل الحياة اليومية بصريًا، مع التركيز على التراث والحنين للماضي وإعادة اكتشافه بطريقة معاصرة.
فرح أبو شليح، رئيسة متحف إثراء، قالت إن المعرض يبرز دور الفن المعاصر في قراءة الذات والمجتمع ضمن سياق متجدد، ويعيد تفسير تفاصيل الحياة اليومية بوصفها مكونات للوعي الجمعي والتجربة الإنسانية المعاصرة.
غيداء المقرن أكدت أن الأعمال تستحضر الألعاب الطفولية والذكريات اليومية لتعيد ربط الزائر بالبيت السعودي التقليدي، مستلهمة فلسفة موريس ميرلو بونتي حول تشكيل وعي الإنسان عبر بيئته.
رحلة في فضاءات البيت
يأخذ المعرض الزائر في رحلة عبر فضاءات مختلفة للبيت السعودي التقليدي:
المبنى
الصالة
المطبخ
سيب الذكريات
غرفة النوم
أهل البيت
كل مساحة تتحول إلى مشهد فني يعكس العلاقة بين الذكريات والهوية، ويعيد تعريف مفهوم الألفة والانتماء، مستعرضًا طقوس الحياة اليومية والعائلة بأسلوب بصري معاصر.
هدف المعرض
يتجاوز المعرض عرض المنزل التقليدي ليقدمه كرمز للتحوّل والتواصل الإنساني، ويطرح أسئلة حول دور المكان في تشكيل الهوية السعودية، ليصبح تجربة تأملية تعكس التطور الثقافي والاجتماعي ورحلة عبر ذاكرة حيّة تربط بين الماضي والحاضر.
التعليقات
إثراء يطلق معرض "صدى المألوف": رحلة بين الذكريات والبيت السعودي
التعليقات