في خطوة طبية قد تغيّر مستقبل التشخيص المبكر، أعلن باحثون عن اختبار دم ثوري أظهر نتائج واعدة في الكشف عن السرطان حتى قبل ظهور أي أعراض على المريض. هذا التطور يفتح الباب أمام ثورة حقيقية في الطب الوقائي، ويعيد الأمل لملايين الأشخاص حول العالم في محاربة المرض قبل أن يبدأ فعليًا بالانتشار.
الاختبار الجديد يعتمد على تحليل بصمات الحمض النووي (DNA) التي تفرزها الأورام في مجرى الدم، وهي ما يُعرف بـ'الحمض النووي الورمي المتحرر' (ctDNA). ومن خلال فحص أنماط دقيقة داخل هذا الحمض النووي، يمكن للأطباء تحديد وجود خلايا سرطانية في مراحلها الأولى، حتى قبل أن تكوّن كتلاً مرئية في الأشعة أو تظهر أعراض سريرية واضحة.
في التجارب الأولية، نجح الاختبار في رصد أنواع مختلفة من السرطان، مثل سرطان القولون، والرئة، والثدي، والمبيض، بنسبة دقة عالية. وأكد العلماء أن النتائج، رغم أنها لا تزال قيد المراجعة والدراسة الموسعة، تشير إلى أن التقنية يمكن أن تحدث نقلة نوعية في الكشف المبكر، وهو ما يعني فرص شفاء أعلى وتكاليف علاج أقل.
الأطباء يشددون على أن هذا الاكتشاف لا يعني نهاية الفحوص التقليدية، لكنه قد يصبح قريبًا أداة مساعدة روتينية ضمن برامج الفحص السنوي، تمامًا مثل فحص الكوليسترول أو السكر. وفي حال اعتماده رسميًا، قد يختصر سنوات من المعاناة على المرضى، ويمنح الأطباء فرصة ذهبية للتدخل في الوقت المناسب.
الاختبار لا يزال في مراحله التجريبية، لكن العالم العلمي يقف أمام أمل حقيقي في أن يصبح 'فحص الدم للكشف عن السرطان' واقعًا ملموسًا خلال السنوات القليلة القادمة، ليغيّر الطريقة التي ننظر بها إلى أحد أكثر الأمراض فتكًا في العصر الحديث.
في خطوة طبية قد تغيّر مستقبل التشخيص المبكر، أعلن باحثون عن اختبار دم ثوري أظهر نتائج واعدة في الكشف عن السرطان حتى قبل ظهور أي أعراض على المريض. هذا التطور يفتح الباب أمام ثورة حقيقية في الطب الوقائي، ويعيد الأمل لملايين الأشخاص حول العالم في محاربة المرض قبل أن يبدأ فعليًا بالانتشار.
الاختبار الجديد يعتمد على تحليل بصمات الحمض النووي (DNA) التي تفرزها الأورام في مجرى الدم، وهي ما يُعرف بـ'الحمض النووي الورمي المتحرر' (ctDNA). ومن خلال فحص أنماط دقيقة داخل هذا الحمض النووي، يمكن للأطباء تحديد وجود خلايا سرطانية في مراحلها الأولى، حتى قبل أن تكوّن كتلاً مرئية في الأشعة أو تظهر أعراض سريرية واضحة.
في التجارب الأولية، نجح الاختبار في رصد أنواع مختلفة من السرطان، مثل سرطان القولون، والرئة، والثدي، والمبيض، بنسبة دقة عالية. وأكد العلماء أن النتائج، رغم أنها لا تزال قيد المراجعة والدراسة الموسعة، تشير إلى أن التقنية يمكن أن تحدث نقلة نوعية في الكشف المبكر، وهو ما يعني فرص شفاء أعلى وتكاليف علاج أقل.
الأطباء يشددون على أن هذا الاكتشاف لا يعني نهاية الفحوص التقليدية، لكنه قد يصبح قريبًا أداة مساعدة روتينية ضمن برامج الفحص السنوي، تمامًا مثل فحص الكوليسترول أو السكر. وفي حال اعتماده رسميًا، قد يختصر سنوات من المعاناة على المرضى، ويمنح الأطباء فرصة ذهبية للتدخل في الوقت المناسب.
الاختبار لا يزال في مراحله التجريبية، لكن العالم العلمي يقف أمام أمل حقيقي في أن يصبح 'فحص الدم للكشف عن السرطان' واقعًا ملموسًا خلال السنوات القليلة القادمة، ليغيّر الطريقة التي ننظر بها إلى أحد أكثر الأمراض فتكًا في العصر الحديث.
في خطوة طبية قد تغيّر مستقبل التشخيص المبكر، أعلن باحثون عن اختبار دم ثوري أظهر نتائج واعدة في الكشف عن السرطان حتى قبل ظهور أي أعراض على المريض. هذا التطور يفتح الباب أمام ثورة حقيقية في الطب الوقائي، ويعيد الأمل لملايين الأشخاص حول العالم في محاربة المرض قبل أن يبدأ فعليًا بالانتشار.
الاختبار الجديد يعتمد على تحليل بصمات الحمض النووي (DNA) التي تفرزها الأورام في مجرى الدم، وهي ما يُعرف بـ'الحمض النووي الورمي المتحرر' (ctDNA). ومن خلال فحص أنماط دقيقة داخل هذا الحمض النووي، يمكن للأطباء تحديد وجود خلايا سرطانية في مراحلها الأولى، حتى قبل أن تكوّن كتلاً مرئية في الأشعة أو تظهر أعراض سريرية واضحة.
في التجارب الأولية، نجح الاختبار في رصد أنواع مختلفة من السرطان، مثل سرطان القولون، والرئة، والثدي، والمبيض، بنسبة دقة عالية. وأكد العلماء أن النتائج، رغم أنها لا تزال قيد المراجعة والدراسة الموسعة، تشير إلى أن التقنية يمكن أن تحدث نقلة نوعية في الكشف المبكر، وهو ما يعني فرص شفاء أعلى وتكاليف علاج أقل.
الأطباء يشددون على أن هذا الاكتشاف لا يعني نهاية الفحوص التقليدية، لكنه قد يصبح قريبًا أداة مساعدة روتينية ضمن برامج الفحص السنوي، تمامًا مثل فحص الكوليسترول أو السكر. وفي حال اعتماده رسميًا، قد يختصر سنوات من المعاناة على المرضى، ويمنح الأطباء فرصة ذهبية للتدخل في الوقت المناسب.
الاختبار لا يزال في مراحله التجريبية، لكن العالم العلمي يقف أمام أمل حقيقي في أن يصبح 'فحص الدم للكشف عن السرطان' واقعًا ملموسًا خلال السنوات القليلة القادمة، ليغيّر الطريقة التي ننظر بها إلى أحد أكثر الأمراض فتكًا في العصر الحديث.
التعليقات
نتائج واعدة .. اختبار دم جديد يكشف السرطان قبل ظهور الأعراض
التعليقات