شهد الافتتاح السنوي للبرلمان الدنماركي حضورًا مميزًا للعائلة المالكة، حيث حضرت الملكة ماري وزوجها الملك فريدريك، إلى جانب والدة فريدريك، الملكة مارغريت، وخالته الأميرة بينيديكت في أجواء أسرية دافئة، خصوصًا بين الملكتين ماري ومارغريت.
لحظات حميمية بين الملكتين
أظهرت الصور تفاعلًا دافئًا بين الملكة ماري والملكة مارغريت، حيث استقبلت الأخيرة ابنها وزوجة ابنها بحرارة، وطبع قبلة على خد الملكة ماري قبل دخول القصر، ما أبرز العلاقة القوية والحميمية بين أفراد العائلة المالكة.
أناقة ملكية لافتة
الملكة مارغريت اختارت معطفًا مربّعًا وقبعة عريضة، بينما ارتدت الأميرة بينيديكت سترة تويد متعددة الألوان وقبعة أرجوانية. أما الملكة ماري، فقد بدت رائعة بسترة زرقاء داكنة مع تنورة كريمية من الدانتيل من لوناتيكا ميلانو، وحذاء أرجواني وحقيبة كلاتش، مع تسريحة كعكة منخفضة وعصابة رأس من جلد الغزال.
لحظات على السجادة الحمراء
وقف أفراد العائلة المالكة لالتقاط الصور على السجادة الحمراء قبل التوجه للداخل للانضمام إلى السياسيين. قصر كريستيانسبورغ ينقسم بين النصف الشمالي للعائلة المالكة والمحكمة العليا ومكتب رئيس الوزراء، والنصف الجنوبي للبرلمان الدنماركي، مما يجعل هذا اليوم من أبرز الأحداث التقليدية في الدنمارك.
الملكة ماري.. أيقونة أناقة
تعتبر الملكة ماري من أكثر سيدات العائلات الملكية الأوروبية حرصًا على التأنق، وغالبًا ما تمزج بين الأناقة الكلاسيكية واللمسة العملية غير التقليدية. مؤخراً أطلت بإطلالات متنوعة، منها فساتين مكشكشة مستوحاة من هوليوود القديم وبدلات بنطلونية بنقشة الزهور، كما ظهرت ببدلة سهرة من قطعتين من بول سميث وبلوزة من مزيج القطن والدانتيل من ماركة روهي الهولندية.
تعليقات الجمهور
أشاد متابعو الأناقة الملكية بإطلالة الملكة ماري، معبرين عن إعجابهم بالتناغم بين الكلاسيكية واللمسة العصرية في اختياراتها، خاصة الأحذية والحقيبة والإكسسوارات الذهبية والماسية التي أكملت مظهرها الملكي.
اللقاء السنوي في قصر كريستيانسبورغ جمع بين التقليد الملكي والدفء العائلي والأناقة التي أصبحت علامة مميزة للملكة ماري.
شهد الافتتاح السنوي للبرلمان الدنماركي حضورًا مميزًا للعائلة المالكة، حيث حضرت الملكة ماري وزوجها الملك فريدريك، إلى جانب والدة فريدريك، الملكة مارغريت، وخالته الأميرة بينيديكت في أجواء أسرية دافئة، خصوصًا بين الملكتين ماري ومارغريت.
لحظات حميمية بين الملكتين
أظهرت الصور تفاعلًا دافئًا بين الملكة ماري والملكة مارغريت، حيث استقبلت الأخيرة ابنها وزوجة ابنها بحرارة، وطبع قبلة على خد الملكة ماري قبل دخول القصر، ما أبرز العلاقة القوية والحميمية بين أفراد العائلة المالكة.
أناقة ملكية لافتة
الملكة مارغريت اختارت معطفًا مربّعًا وقبعة عريضة، بينما ارتدت الأميرة بينيديكت سترة تويد متعددة الألوان وقبعة أرجوانية. أما الملكة ماري، فقد بدت رائعة بسترة زرقاء داكنة مع تنورة كريمية من الدانتيل من لوناتيكا ميلانو، وحذاء أرجواني وحقيبة كلاتش، مع تسريحة كعكة منخفضة وعصابة رأس من جلد الغزال.
لحظات على السجادة الحمراء
وقف أفراد العائلة المالكة لالتقاط الصور على السجادة الحمراء قبل التوجه للداخل للانضمام إلى السياسيين. قصر كريستيانسبورغ ينقسم بين النصف الشمالي للعائلة المالكة والمحكمة العليا ومكتب رئيس الوزراء، والنصف الجنوبي للبرلمان الدنماركي، مما يجعل هذا اليوم من أبرز الأحداث التقليدية في الدنمارك.
الملكة ماري.. أيقونة أناقة
تعتبر الملكة ماري من أكثر سيدات العائلات الملكية الأوروبية حرصًا على التأنق، وغالبًا ما تمزج بين الأناقة الكلاسيكية واللمسة العملية غير التقليدية. مؤخراً أطلت بإطلالات متنوعة، منها فساتين مكشكشة مستوحاة من هوليوود القديم وبدلات بنطلونية بنقشة الزهور، كما ظهرت ببدلة سهرة من قطعتين من بول سميث وبلوزة من مزيج القطن والدانتيل من ماركة روهي الهولندية.
تعليقات الجمهور
أشاد متابعو الأناقة الملكية بإطلالة الملكة ماري، معبرين عن إعجابهم بالتناغم بين الكلاسيكية واللمسة العصرية في اختياراتها، خاصة الأحذية والحقيبة والإكسسوارات الذهبية والماسية التي أكملت مظهرها الملكي.
اللقاء السنوي في قصر كريستيانسبورغ جمع بين التقليد الملكي والدفء العائلي والأناقة التي أصبحت علامة مميزة للملكة ماري.
شهد الافتتاح السنوي للبرلمان الدنماركي حضورًا مميزًا للعائلة المالكة، حيث حضرت الملكة ماري وزوجها الملك فريدريك، إلى جانب والدة فريدريك، الملكة مارغريت، وخالته الأميرة بينيديكت في أجواء أسرية دافئة، خصوصًا بين الملكتين ماري ومارغريت.
لحظات حميمية بين الملكتين
أظهرت الصور تفاعلًا دافئًا بين الملكة ماري والملكة مارغريت، حيث استقبلت الأخيرة ابنها وزوجة ابنها بحرارة، وطبع قبلة على خد الملكة ماري قبل دخول القصر، ما أبرز العلاقة القوية والحميمية بين أفراد العائلة المالكة.
أناقة ملكية لافتة
الملكة مارغريت اختارت معطفًا مربّعًا وقبعة عريضة، بينما ارتدت الأميرة بينيديكت سترة تويد متعددة الألوان وقبعة أرجوانية. أما الملكة ماري، فقد بدت رائعة بسترة زرقاء داكنة مع تنورة كريمية من الدانتيل من لوناتيكا ميلانو، وحذاء أرجواني وحقيبة كلاتش، مع تسريحة كعكة منخفضة وعصابة رأس من جلد الغزال.
لحظات على السجادة الحمراء
وقف أفراد العائلة المالكة لالتقاط الصور على السجادة الحمراء قبل التوجه للداخل للانضمام إلى السياسيين. قصر كريستيانسبورغ ينقسم بين النصف الشمالي للعائلة المالكة والمحكمة العليا ومكتب رئيس الوزراء، والنصف الجنوبي للبرلمان الدنماركي، مما يجعل هذا اليوم من أبرز الأحداث التقليدية في الدنمارك.
الملكة ماري.. أيقونة أناقة
تعتبر الملكة ماري من أكثر سيدات العائلات الملكية الأوروبية حرصًا على التأنق، وغالبًا ما تمزج بين الأناقة الكلاسيكية واللمسة العملية غير التقليدية. مؤخراً أطلت بإطلالات متنوعة، منها فساتين مكشكشة مستوحاة من هوليوود القديم وبدلات بنطلونية بنقشة الزهور، كما ظهرت ببدلة سهرة من قطعتين من بول سميث وبلوزة من مزيج القطن والدانتيل من ماركة روهي الهولندية.
تعليقات الجمهور
أشاد متابعو الأناقة الملكية بإطلالة الملكة ماري، معبرين عن إعجابهم بالتناغم بين الكلاسيكية واللمسة العصرية في اختياراتها، خاصة الأحذية والحقيبة والإكسسوارات الذهبية والماسية التي أكملت مظهرها الملكي.
اللقاء السنوي في قصر كريستيانسبورغ جمع بين التقليد الملكي والدفء العائلي والأناقة التي أصبحت علامة مميزة للملكة ماري.
التعليقات
لقاء دافئ وإطلالات ملكية مبهرة في قصر كريستيانسبورغ
التعليقات