رغم أن النجومية تحمل معها الشهرة والأضواء والنجاح، إلا أن بعض النجمات قررن التخلي ولو جزئياً عن حياتهن الفنية من أجل دورهن الأهم: الأمومة. وفيما يلي نستعرض 6 من أبرز هؤلاء النجمات اللواتي اخترن العائلة على حساب الكاميرات:
1. جوليا روبرتس اختارت الانسحاب من دائرة الضوء تدريجياً بعد زواجها من دانيال مودر وإنجابها ثلاثة أطفال. أوضحت جوليا في أكثر من لقاء أن أسرتها تأتي أولاً، وأنها لا تجد متعة أكبر من متابعة تفاصيل حياة أبنائها اليومية.
2. كاميرون دياز واحدة من ألمع نجمات التسعينيات وأوائل الألفية، أعلنت اعتزالها التمثيل في 2014. كان السبب رغبتها في الحياة الطبيعية بعيداً عن الأضواء، وبعد ذلك بسنوات رُزقت بابنتها راديكس. أكدت كاميرون أنها وجدت في الأمومة السعادة التي لم تمنحها إياها هوليوود.
3. إيفا ميندز منذ ارتباطها بالممثل ريان جوسلينج وإنجاب طفلتين، اختارت إيفا الابتعاد شبه الكامل عن الشاشة. صرحت في لقاء صحفي: 'لا أفتقد التمثيل، أفتقد النوم فقط!'، مؤكدة أن الأمومة بالنسبة لها هي الوظيفة الأهم والأكثر إرضاءً.
4. أديل رغم نجاحها الساحق في عالم الغناء، خفّفت أديل من أعمالها لسنوات طويلة بعد إنجاب ابنها أنجلو. أوضحت النجمة البريطانية أنها أرادت أن تكون 'أماً موجودة' في حياة طفلها أكثر من كونها نجمة لا تتوقف عن السفر.
5. ناتالي بورتمان رغم مواصلتها تقديم بعض الأعمال المميزة، إلا أن ناتالي تعمّدت إبطاء وتيرة مسيرتها الفنية بعد إنجابها لطفلين. أكدت أكثر من مرة أن التوازن بين الأمومة والسينما ليس سهلاً، لكنها تضع عائلتها على رأس أولوياتها.
6. ريز ويذرسبون النجمة الحائزة على الأوسكار اعترفت أن الأمومة غيّرت مسار حياتها المهنية، وأنها رفضت بالفعل عدة أدوار بسبب مسئولياتها كأم. أكدت ريز أن اختيارها كان نابعاً من قناعتها بأن العائلة تظل أهم من أي نجاح فني.
قد تظن أن النجومية والنجاح الفني هما الحلم الأكبر لأي ممثلة أو مطربة، لكن قصص هؤلاء النجمات تُذكّرنا بأن الأمومة بالنسبة لكثيرات منهن تظل الدور الأجمل والأكثر أهمية، حتى وإن كان ثمنه الابتعاد عن الكاميرا لبعض الوقت.
رغم أن النجومية تحمل معها الشهرة والأضواء والنجاح، إلا أن بعض النجمات قررن التخلي ولو جزئياً عن حياتهن الفنية من أجل دورهن الأهم: الأمومة. وفيما يلي نستعرض 6 من أبرز هؤلاء النجمات اللواتي اخترن العائلة على حساب الكاميرات:
1. جوليا روبرتس اختارت الانسحاب من دائرة الضوء تدريجياً بعد زواجها من دانيال مودر وإنجابها ثلاثة أطفال. أوضحت جوليا في أكثر من لقاء أن أسرتها تأتي أولاً، وأنها لا تجد متعة أكبر من متابعة تفاصيل حياة أبنائها اليومية.
2. كاميرون دياز واحدة من ألمع نجمات التسعينيات وأوائل الألفية، أعلنت اعتزالها التمثيل في 2014. كان السبب رغبتها في الحياة الطبيعية بعيداً عن الأضواء، وبعد ذلك بسنوات رُزقت بابنتها راديكس. أكدت كاميرون أنها وجدت في الأمومة السعادة التي لم تمنحها إياها هوليوود.
3. إيفا ميندز منذ ارتباطها بالممثل ريان جوسلينج وإنجاب طفلتين، اختارت إيفا الابتعاد شبه الكامل عن الشاشة. صرحت في لقاء صحفي: 'لا أفتقد التمثيل، أفتقد النوم فقط!'، مؤكدة أن الأمومة بالنسبة لها هي الوظيفة الأهم والأكثر إرضاءً.
4. أديل رغم نجاحها الساحق في عالم الغناء، خفّفت أديل من أعمالها لسنوات طويلة بعد إنجاب ابنها أنجلو. أوضحت النجمة البريطانية أنها أرادت أن تكون 'أماً موجودة' في حياة طفلها أكثر من كونها نجمة لا تتوقف عن السفر.
5. ناتالي بورتمان رغم مواصلتها تقديم بعض الأعمال المميزة، إلا أن ناتالي تعمّدت إبطاء وتيرة مسيرتها الفنية بعد إنجابها لطفلين. أكدت أكثر من مرة أن التوازن بين الأمومة والسينما ليس سهلاً، لكنها تضع عائلتها على رأس أولوياتها.
6. ريز ويذرسبون النجمة الحائزة على الأوسكار اعترفت أن الأمومة غيّرت مسار حياتها المهنية، وأنها رفضت بالفعل عدة أدوار بسبب مسئولياتها كأم. أكدت ريز أن اختيارها كان نابعاً من قناعتها بأن العائلة تظل أهم من أي نجاح فني.
قد تظن أن النجومية والنجاح الفني هما الحلم الأكبر لأي ممثلة أو مطربة، لكن قصص هؤلاء النجمات تُذكّرنا بأن الأمومة بالنسبة لكثيرات منهن تظل الدور الأجمل والأكثر أهمية، حتى وإن كان ثمنه الابتعاد عن الكاميرا لبعض الوقت.
رغم أن النجومية تحمل معها الشهرة والأضواء والنجاح، إلا أن بعض النجمات قررن التخلي ولو جزئياً عن حياتهن الفنية من أجل دورهن الأهم: الأمومة. وفيما يلي نستعرض 6 من أبرز هؤلاء النجمات اللواتي اخترن العائلة على حساب الكاميرات:
1. جوليا روبرتس اختارت الانسحاب من دائرة الضوء تدريجياً بعد زواجها من دانيال مودر وإنجابها ثلاثة أطفال. أوضحت جوليا في أكثر من لقاء أن أسرتها تأتي أولاً، وأنها لا تجد متعة أكبر من متابعة تفاصيل حياة أبنائها اليومية.
2. كاميرون دياز واحدة من ألمع نجمات التسعينيات وأوائل الألفية، أعلنت اعتزالها التمثيل في 2014. كان السبب رغبتها في الحياة الطبيعية بعيداً عن الأضواء، وبعد ذلك بسنوات رُزقت بابنتها راديكس. أكدت كاميرون أنها وجدت في الأمومة السعادة التي لم تمنحها إياها هوليوود.
3. إيفا ميندز منذ ارتباطها بالممثل ريان جوسلينج وإنجاب طفلتين، اختارت إيفا الابتعاد شبه الكامل عن الشاشة. صرحت في لقاء صحفي: 'لا أفتقد التمثيل، أفتقد النوم فقط!'، مؤكدة أن الأمومة بالنسبة لها هي الوظيفة الأهم والأكثر إرضاءً.
4. أديل رغم نجاحها الساحق في عالم الغناء، خفّفت أديل من أعمالها لسنوات طويلة بعد إنجاب ابنها أنجلو. أوضحت النجمة البريطانية أنها أرادت أن تكون 'أماً موجودة' في حياة طفلها أكثر من كونها نجمة لا تتوقف عن السفر.
5. ناتالي بورتمان رغم مواصلتها تقديم بعض الأعمال المميزة، إلا أن ناتالي تعمّدت إبطاء وتيرة مسيرتها الفنية بعد إنجابها لطفلين. أكدت أكثر من مرة أن التوازن بين الأمومة والسينما ليس سهلاً، لكنها تضع عائلتها على رأس أولوياتها.
6. ريز ويذرسبون النجمة الحائزة على الأوسكار اعترفت أن الأمومة غيّرت مسار حياتها المهنية، وأنها رفضت بالفعل عدة أدوار بسبب مسئولياتها كأم. أكدت ريز أن اختيارها كان نابعاً من قناعتها بأن العائلة تظل أهم من أي نجاح فني.
قد تظن أن النجومية والنجاح الفني هما الحلم الأكبر لأي ممثلة أو مطربة، لكن قصص هؤلاء النجمات تُذكّرنا بأن الأمومة بالنسبة لكثيرات منهن تظل الدور الأجمل والأكثر أهمية، حتى وإن كان ثمنه الابتعاد عن الكاميرا لبعض الوقت.
التعليقات