حذّر طبيب الأسنان مارك بورخين في مقابلة مع موقع 'ديلي ميل' من بعض العلامات أثناء النوم التي قد تشير إلى مشاكل صحية خطيرة.
وأشار الطبيب إلى أن الشخير، والتنفس من الفم، وصرير الأسنان أثناء النوم قد تكون مؤشرات لأسباب خفية تؤثر على صحة الدماغ وتزيد من مخاطر أمراض القلب والأوعية الدموية.
الشخير المنتظم: غالبًا ما يرتبط بـ انقطاع التنفس الانسدادي النومي، وهي حالة يتوقف فيها التنفس بشكل متقطع أثناء النوم، ما يقلل من وصول الأكسجين إلى الجسم، ويزيد الضغط على القلب، ويساهم في الإرهاق المزمن وضعف الوظائف الإدراكية.
التنفس من الفم أثناء النوم: يعيق الترشيح والترطيب الطبيعي للهواء بواسطة الأنف، مما قد يؤدي إلى انخفاض الأكسجين في الدم، نقص تأكسج الدماغ، زيادة خطر تسوس الأسنان، وظهور رائحة الفم الكريهة نتيجة تكاثر البكتيريا.
صرير الأسنان: لا ينتج فقط عن التوتر، بل قد يكون محاولة لا إرادية للحفاظ على انفتاح مجرى الهواء أثناء النوم.
وأكد الطبيب على أهمية عدم تجاهل هذه الإشارات، والتوجه إلى المختصين لتشخيص وعلاج اضطرابات النوم.
وأظهرت الدراسات أن الشخير وانقطاع التنفس الانسدادي قد يؤديان على المدى الطويل إلى:
مشاكل مرتبطة بنقص الأكسجين في الجسم
اضطرابات في الإدراك والذاكرة
صعوبة في التركيز خلال النهار
مشكلات في القلب والشرايين
كما أن التنفس من الفم يسهم في تسوس الأسنان وتكاثر البكتيريا الضارة، ما يبرز الحاجة إلى معالجة هذه العادات ومراجعة الأطباء المتخصصين.
حذّر طبيب الأسنان مارك بورخين في مقابلة مع موقع 'ديلي ميل' من بعض العلامات أثناء النوم التي قد تشير إلى مشاكل صحية خطيرة.
وأشار الطبيب إلى أن الشخير، والتنفس من الفم، وصرير الأسنان أثناء النوم قد تكون مؤشرات لأسباب خفية تؤثر على صحة الدماغ وتزيد من مخاطر أمراض القلب والأوعية الدموية.
الشخير المنتظم: غالبًا ما يرتبط بـ انقطاع التنفس الانسدادي النومي، وهي حالة يتوقف فيها التنفس بشكل متقطع أثناء النوم، ما يقلل من وصول الأكسجين إلى الجسم، ويزيد الضغط على القلب، ويساهم في الإرهاق المزمن وضعف الوظائف الإدراكية.
التنفس من الفم أثناء النوم: يعيق الترشيح والترطيب الطبيعي للهواء بواسطة الأنف، مما قد يؤدي إلى انخفاض الأكسجين في الدم، نقص تأكسج الدماغ، زيادة خطر تسوس الأسنان، وظهور رائحة الفم الكريهة نتيجة تكاثر البكتيريا.
صرير الأسنان: لا ينتج فقط عن التوتر، بل قد يكون محاولة لا إرادية للحفاظ على انفتاح مجرى الهواء أثناء النوم.
وأكد الطبيب على أهمية عدم تجاهل هذه الإشارات، والتوجه إلى المختصين لتشخيص وعلاج اضطرابات النوم.
وأظهرت الدراسات أن الشخير وانقطاع التنفس الانسدادي قد يؤديان على المدى الطويل إلى:
مشاكل مرتبطة بنقص الأكسجين في الجسم
اضطرابات في الإدراك والذاكرة
صعوبة في التركيز خلال النهار
مشكلات في القلب والشرايين
كما أن التنفس من الفم يسهم في تسوس الأسنان وتكاثر البكتيريا الضارة، ما يبرز الحاجة إلى معالجة هذه العادات ومراجعة الأطباء المتخصصين.
حذّر طبيب الأسنان مارك بورخين في مقابلة مع موقع 'ديلي ميل' من بعض العلامات أثناء النوم التي قد تشير إلى مشاكل صحية خطيرة.
وأشار الطبيب إلى أن الشخير، والتنفس من الفم، وصرير الأسنان أثناء النوم قد تكون مؤشرات لأسباب خفية تؤثر على صحة الدماغ وتزيد من مخاطر أمراض القلب والأوعية الدموية.
الشخير المنتظم: غالبًا ما يرتبط بـ انقطاع التنفس الانسدادي النومي، وهي حالة يتوقف فيها التنفس بشكل متقطع أثناء النوم، ما يقلل من وصول الأكسجين إلى الجسم، ويزيد الضغط على القلب، ويساهم في الإرهاق المزمن وضعف الوظائف الإدراكية.
التنفس من الفم أثناء النوم: يعيق الترشيح والترطيب الطبيعي للهواء بواسطة الأنف، مما قد يؤدي إلى انخفاض الأكسجين في الدم، نقص تأكسج الدماغ، زيادة خطر تسوس الأسنان، وظهور رائحة الفم الكريهة نتيجة تكاثر البكتيريا.
صرير الأسنان: لا ينتج فقط عن التوتر، بل قد يكون محاولة لا إرادية للحفاظ على انفتاح مجرى الهواء أثناء النوم.
وأكد الطبيب على أهمية عدم تجاهل هذه الإشارات، والتوجه إلى المختصين لتشخيص وعلاج اضطرابات النوم.
وأظهرت الدراسات أن الشخير وانقطاع التنفس الانسدادي قد يؤديان على المدى الطويل إلى:
مشاكل مرتبطة بنقص الأكسجين في الجسم
اضطرابات في الإدراك والذاكرة
صعوبة في التركيز خلال النهار
مشكلات في القلب والشرايين
كما أن التنفس من الفم يسهم في تسوس الأسنان وتكاثر البكتيريا الضارة، ما يبرز الحاجة إلى معالجة هذه العادات ومراجعة الأطباء المتخصصين.
التعليقات