يهدد الرئيس الاميركي ( ترامب ) حماس واخواتها في المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة اذا لم توافق على خطته باطلاق سراح المحتجزين بان جهم ستكون مصير اهلنا في القطاع متوعدا بان يساند هذا الكيان المجرم في تدمير وقتل ما تبقى من ابناء غزة .. هذه الخطة الاميركية الإسرائيلية التي حسب نصوصها الغت حق الشعب الفلسطيني باقامة دولته على خطوط الرابع من حزيران عام 1967 وحقه في العيش بسلام وكرامة كما تعيش كل شعوب الارض حتى الصغيرة التي لا يزيد عدد سكانها عن المليون نسمه .
واضح ان الادارة الاميركية شريك استراتيجي مع الكيان وان الرئيس ( ترامب ) وخلال حملته الانتخابية اعلن ان اسرائيل بلد صغير في مساحته ولا بد من مساعدتها في التوسع من خلال احتلال قطاع غزة والضفة الغربية وبعض الاراضي من دول مجاورة لهذا الكيان , وهذا المخطط الذي يريد تنفيذه الرئيس ترامب لدعم الإسرائيليين.
ونشهد ونراقب بدايات هذا المخطط في التمسك باحتلال كامل جنوب نهر الليطاني من الاراضي اللبنانية ولم ينسحب منها وفق الاتفاق الذي رعته الولايات المتحدة الاميركية ودولة فرنسا وهما الضامنان لهذا الاتفاق مع الحكومة اللبنانية , في حين ان المقـــــــأومة الاسلامية اللبنانية ( حزب الله ) التزم بهذا الاتفاق واوقف كل هجماته الصاروخية باتجاه فلسطين المحتلة و تل ابيب كما احتل الكيان كامل الجنوب السوري وهذا دليل على وقوف الاداره الاميركية التي لا يجوز ان تكون وسيطا الى جانب الكيان .
لقد تنصل الرئيس الاميركي ترامب من الاتفاق مع عدد من زعماء العالم العربي والاسلامي في عرضه عليهم خطته التي كانت مناسبة لوقف الحرب على قطاع غزة في بدايتها الا ان هذه الخطة تغيرت بشكل كامل بعد اجتماع ترامب مع النتن ياهو , لمصلحة الكيان وان بعض بنودها غير واضحة من حيث انسحاب القوات الاسرائيلية كاملا من القطاع ومن حيث ادارة القطاع برئاسة طوني بلير الملطخه يداه بدماء ابناء الشعب العراقي الشقيق وان تغيير الخطه قد اكد عليها وزير خارجية الباكستان في تصريحاته بعد ان قرأ الخطة الجديدة.
وقد اثبتت التجارب والقرارات الاميركية والإسرائيلية بحق الشعوب العربية وبشكل خاص حق الشعب الفلسطيني في ارضه ان الشعوب التي تنتخب مثل ترامب ومثل (النتن ياهو) هي شعوب شريكة في الاجرام والقتل والابادة الجماعية ,ونشهد مثالا على ذلك ان المستوطنين الذين يتظاهرون في شوارع تل ابيب والمدن الاخرى يطالبون فقط بأطلاق سراح المحتجزين لدى ( حماس ) والجهاد الاسلامي في غزة وحتى مؤسساتهم التشريعيه في امريكا واسرائيل تتخذ قرارات وتشرع قوانين تطالب بقتل العرب وبشكل خاص قتل أبناء الشعب الفلسطيني .
يهدد الرئيس الاميركي ( ترامب ) حماس واخواتها في المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة اذا لم توافق على خطته باطلاق سراح المحتجزين بان جهم ستكون مصير اهلنا في القطاع متوعدا بان يساند هذا الكيان المجرم في تدمير وقتل ما تبقى من ابناء غزة .. هذه الخطة الاميركية الإسرائيلية التي حسب نصوصها الغت حق الشعب الفلسطيني باقامة دولته على خطوط الرابع من حزيران عام 1967 وحقه في العيش بسلام وكرامة كما تعيش كل شعوب الارض حتى الصغيرة التي لا يزيد عدد سكانها عن المليون نسمه .
واضح ان الادارة الاميركية شريك استراتيجي مع الكيان وان الرئيس ( ترامب ) وخلال حملته الانتخابية اعلن ان اسرائيل بلد صغير في مساحته ولا بد من مساعدتها في التوسع من خلال احتلال قطاع غزة والضفة الغربية وبعض الاراضي من دول مجاورة لهذا الكيان , وهذا المخطط الذي يريد تنفيذه الرئيس ترامب لدعم الإسرائيليين.
ونشهد ونراقب بدايات هذا المخطط في التمسك باحتلال كامل جنوب نهر الليطاني من الاراضي اللبنانية ولم ينسحب منها وفق الاتفاق الذي رعته الولايات المتحدة الاميركية ودولة فرنسا وهما الضامنان لهذا الاتفاق مع الحكومة اللبنانية , في حين ان المقـــــــأومة الاسلامية اللبنانية ( حزب الله ) التزم بهذا الاتفاق واوقف كل هجماته الصاروخية باتجاه فلسطين المحتلة و تل ابيب كما احتل الكيان كامل الجنوب السوري وهذا دليل على وقوف الاداره الاميركية التي لا يجوز ان تكون وسيطا الى جانب الكيان .
لقد تنصل الرئيس الاميركي ترامب من الاتفاق مع عدد من زعماء العالم العربي والاسلامي في عرضه عليهم خطته التي كانت مناسبة لوقف الحرب على قطاع غزة في بدايتها الا ان هذه الخطة تغيرت بشكل كامل بعد اجتماع ترامب مع النتن ياهو , لمصلحة الكيان وان بعض بنودها غير واضحة من حيث انسحاب القوات الاسرائيلية كاملا من القطاع ومن حيث ادارة القطاع برئاسة طوني بلير الملطخه يداه بدماء ابناء الشعب العراقي الشقيق وان تغيير الخطه قد اكد عليها وزير خارجية الباكستان في تصريحاته بعد ان قرأ الخطة الجديدة.
وقد اثبتت التجارب والقرارات الاميركية والإسرائيلية بحق الشعوب العربية وبشكل خاص حق الشعب الفلسطيني في ارضه ان الشعوب التي تنتخب مثل ترامب ومثل (النتن ياهو) هي شعوب شريكة في الاجرام والقتل والابادة الجماعية ,ونشهد مثالا على ذلك ان المستوطنين الذين يتظاهرون في شوارع تل ابيب والمدن الاخرى يطالبون فقط بأطلاق سراح المحتجزين لدى ( حماس ) والجهاد الاسلامي في غزة وحتى مؤسساتهم التشريعيه في امريكا واسرائيل تتخذ قرارات وتشرع قوانين تطالب بقتل العرب وبشكل خاص قتل أبناء الشعب الفلسطيني .
يهدد الرئيس الاميركي ( ترامب ) حماس واخواتها في المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة اذا لم توافق على خطته باطلاق سراح المحتجزين بان جهم ستكون مصير اهلنا في القطاع متوعدا بان يساند هذا الكيان المجرم في تدمير وقتل ما تبقى من ابناء غزة .. هذه الخطة الاميركية الإسرائيلية التي حسب نصوصها الغت حق الشعب الفلسطيني باقامة دولته على خطوط الرابع من حزيران عام 1967 وحقه في العيش بسلام وكرامة كما تعيش كل شعوب الارض حتى الصغيرة التي لا يزيد عدد سكانها عن المليون نسمه .
واضح ان الادارة الاميركية شريك استراتيجي مع الكيان وان الرئيس ( ترامب ) وخلال حملته الانتخابية اعلن ان اسرائيل بلد صغير في مساحته ولا بد من مساعدتها في التوسع من خلال احتلال قطاع غزة والضفة الغربية وبعض الاراضي من دول مجاورة لهذا الكيان , وهذا المخطط الذي يريد تنفيذه الرئيس ترامب لدعم الإسرائيليين.
ونشهد ونراقب بدايات هذا المخطط في التمسك باحتلال كامل جنوب نهر الليطاني من الاراضي اللبنانية ولم ينسحب منها وفق الاتفاق الذي رعته الولايات المتحدة الاميركية ودولة فرنسا وهما الضامنان لهذا الاتفاق مع الحكومة اللبنانية , في حين ان المقـــــــأومة الاسلامية اللبنانية ( حزب الله ) التزم بهذا الاتفاق واوقف كل هجماته الصاروخية باتجاه فلسطين المحتلة و تل ابيب كما احتل الكيان كامل الجنوب السوري وهذا دليل على وقوف الاداره الاميركية التي لا يجوز ان تكون وسيطا الى جانب الكيان .
لقد تنصل الرئيس الاميركي ترامب من الاتفاق مع عدد من زعماء العالم العربي والاسلامي في عرضه عليهم خطته التي كانت مناسبة لوقف الحرب على قطاع غزة في بدايتها الا ان هذه الخطة تغيرت بشكل كامل بعد اجتماع ترامب مع النتن ياهو , لمصلحة الكيان وان بعض بنودها غير واضحة من حيث انسحاب القوات الاسرائيلية كاملا من القطاع ومن حيث ادارة القطاع برئاسة طوني بلير الملطخه يداه بدماء ابناء الشعب العراقي الشقيق وان تغيير الخطه قد اكد عليها وزير خارجية الباكستان في تصريحاته بعد ان قرأ الخطة الجديدة.
وقد اثبتت التجارب والقرارات الاميركية والإسرائيلية بحق الشعوب العربية وبشكل خاص حق الشعب الفلسطيني في ارضه ان الشعوب التي تنتخب مثل ترامب ومثل (النتن ياهو) هي شعوب شريكة في الاجرام والقتل والابادة الجماعية ,ونشهد مثالا على ذلك ان المستوطنين الذين يتظاهرون في شوارع تل ابيب والمدن الاخرى يطالبون فقط بأطلاق سراح المحتجزين لدى ( حماس ) والجهاد الاسلامي في غزة وحتى مؤسساتهم التشريعيه في امريكا واسرائيل تتخذ قرارات وتشرع قوانين تطالب بقتل العرب وبشكل خاص قتل أبناء الشعب الفلسطيني .
التعليقات