مع بداية أسبوع باريس للموضة يصل 'شهر الموضة' إلى آخر محطاته، بعد أن انطلق من نيويورك ثم تنقّل بين لندن وميلانو. وهو يحمل هذا الموسم أكثر من مفاجأة مع انضمام مديرين إبداعيين جدد إلى عدد من الدور الفرنسيّة البارزة. تعرّفوا فيما يلي على أبرز محطّات هذا الأسبوع الذي يمتد بين 29 سبتمبر و7 أكتوبر الجاري، والذي تتضمّن روزنامته 76 عرضاً مُباشراً و37 مُناسبة لتقديم مجموعات جديدة.
بالمان -كيندامبالمان -كيندام 1 من 5
- دار سان لوران: اختُتم اليوم الأول من أسبوع باريس للموضة بعرض قدّمته دار Saint Laurent، وأعادتنا من خلاله إلى ثمانينيات القرن الماضي من خلال حشوات الأكتاف الضخمة التي زيّنت الأزياء. الطابع الدرامي خيّم على هذا العرض عبر العقد الكبيرة التي ظهرت على القمصان البيضاء، معاطف الترنش التي تمّ تحويلها إلى أثواب، وطبقات الكشاكش التي ظهرت على الفساتين الطويلة. وقد تكرر ظهور خامة الجلد في العديد من الإطلالات على شكل سترات وتنانير ضيّقة. أقيم عرض Saint Laurent في حدائق التروكاديرو المُطلّة على برج إيفل، وقد أراد المدير الإبداعي للدار أنطوني فاكاريللو من خلال تصاميمه أن يُعبّر عن مفهومه في مجال الأناقة مع الحفاظ على وفائه لرؤية مؤسس الدار الراحل إيف سان لوران.
- دار لويس فويتون: قدّمت دار Louis Vuitton في عرضها الخاص بالربيع والصيف المقبلين 45 إطلالة جديدة في الأجواء الراقية لمتحف اللوفر الشهير. وقد أراد المدير الإبداعي للدار نيكولا غيسكيار عبر تصاميمه أن يحوّل المألوف إلى غير عادي، فزيّن أزياءه ببتلات الأزهار، أحجار الكريستال، والطبقات المُتعدّدة. لعبت الحرفيّة دوراً محورياً في تنسيق الكورسيهات المحبوكة مع سراويل الحرير، وفي تنفيذ الأثواب المُزيّنة بالخرز والشراريب. تضمّن العرض أيضاً اعتماد قمصان ذات ياقات طويلة جداً وعمائم غطّت الرأس أما الإكسسوارات فحملت الكثير من الابتكار خاصةً في تنفيذ الأحذية فيما بقيت الحقائب وفيّة لروحيّة الدار.
- دار بالمان: تمّ تقديم عرض Balmain في اليوم الثاني من أسبوع باريس للموضة. وهو تضمّن حوالي 50 إطلالة غلبت عليها ألوان الأخضر الكاكي، والقرميدي، والبيج، والبني. وقد أراد أوليفييه روستينغ المدير الإبداعي في الدار التركيز هذا الموسم على تقديم السراويل المنتفخة، والسترات الصوفيّة التي تنزلق عند الكتفين، بالإضافة إلى بلوزات الجرسيه التي تلتف حول الجسم. تزيّنت التصاميم بزخارف مستوحاة من أجواء الشاطئ وقد بدا اختيار الخامات التي نُفّذت بها الأزياء مُنسجماً مع الطابع البحري للمجموعة. استطاعت التصاميم أن توازن بين الابتكار والأسلوب العملي الذي يبحث عنه الكثيرون.
- دار ديور: هو من أكثر العروض المُنتظرة في هذا الأسبوع، كونه العرض الأول الخاص بالأزياء النسائية لجوناثان أندرسون، المدير الإبداعي الجديد للدار. اختار هذا الأخير أن يُقدّم مجموعته النسائية الأولى في مكان أيقوني في العاصمة الفرنسية هو 'الغران باليه إيفيمير'. وقد حرص على تقديم رموز Dior الشهيرة بأسلوبه الجريء جامعاً بين الألفة والدهشة، ومُطلقاً حواراً بين الماضي والحاضر، وبين الفخامة والبساطة. تصاميم هذه المجموعة بدت كأنها تشبه أسلوب أندرسون أكثر مما تشبه أسلوب Dior مما جعلها غريبة بالنسبة لحضور كان ينتظر من المدير الإبداعي الجديد للدار أن يكون أكثر وفاءً لتاريخها.
مع بداية أسبوع باريس للموضة يصل 'شهر الموضة' إلى آخر محطاته، بعد أن انطلق من نيويورك ثم تنقّل بين لندن وميلانو. وهو يحمل هذا الموسم أكثر من مفاجأة مع انضمام مديرين إبداعيين جدد إلى عدد من الدور الفرنسيّة البارزة. تعرّفوا فيما يلي على أبرز محطّات هذا الأسبوع الذي يمتد بين 29 سبتمبر و7 أكتوبر الجاري، والذي تتضمّن روزنامته 76 عرضاً مُباشراً و37 مُناسبة لتقديم مجموعات جديدة.
بالمان -كيندامبالمان -كيندام 1 من 5
- دار سان لوران: اختُتم اليوم الأول من أسبوع باريس للموضة بعرض قدّمته دار Saint Laurent، وأعادتنا من خلاله إلى ثمانينيات القرن الماضي من خلال حشوات الأكتاف الضخمة التي زيّنت الأزياء. الطابع الدرامي خيّم على هذا العرض عبر العقد الكبيرة التي ظهرت على القمصان البيضاء، معاطف الترنش التي تمّ تحويلها إلى أثواب، وطبقات الكشاكش التي ظهرت على الفساتين الطويلة. وقد تكرر ظهور خامة الجلد في العديد من الإطلالات على شكل سترات وتنانير ضيّقة. أقيم عرض Saint Laurent في حدائق التروكاديرو المُطلّة على برج إيفل، وقد أراد المدير الإبداعي للدار أنطوني فاكاريللو من خلال تصاميمه أن يُعبّر عن مفهومه في مجال الأناقة مع الحفاظ على وفائه لرؤية مؤسس الدار الراحل إيف سان لوران.
- دار لويس فويتون: قدّمت دار Louis Vuitton في عرضها الخاص بالربيع والصيف المقبلين 45 إطلالة جديدة في الأجواء الراقية لمتحف اللوفر الشهير. وقد أراد المدير الإبداعي للدار نيكولا غيسكيار عبر تصاميمه أن يحوّل المألوف إلى غير عادي، فزيّن أزياءه ببتلات الأزهار، أحجار الكريستال، والطبقات المُتعدّدة. لعبت الحرفيّة دوراً محورياً في تنسيق الكورسيهات المحبوكة مع سراويل الحرير، وفي تنفيذ الأثواب المُزيّنة بالخرز والشراريب. تضمّن العرض أيضاً اعتماد قمصان ذات ياقات طويلة جداً وعمائم غطّت الرأس أما الإكسسوارات فحملت الكثير من الابتكار خاصةً في تنفيذ الأحذية فيما بقيت الحقائب وفيّة لروحيّة الدار.
- دار بالمان: تمّ تقديم عرض Balmain في اليوم الثاني من أسبوع باريس للموضة. وهو تضمّن حوالي 50 إطلالة غلبت عليها ألوان الأخضر الكاكي، والقرميدي، والبيج، والبني. وقد أراد أوليفييه روستينغ المدير الإبداعي في الدار التركيز هذا الموسم على تقديم السراويل المنتفخة، والسترات الصوفيّة التي تنزلق عند الكتفين، بالإضافة إلى بلوزات الجرسيه التي تلتف حول الجسم. تزيّنت التصاميم بزخارف مستوحاة من أجواء الشاطئ وقد بدا اختيار الخامات التي نُفّذت بها الأزياء مُنسجماً مع الطابع البحري للمجموعة. استطاعت التصاميم أن توازن بين الابتكار والأسلوب العملي الذي يبحث عنه الكثيرون.
- دار ديور: هو من أكثر العروض المُنتظرة في هذا الأسبوع، كونه العرض الأول الخاص بالأزياء النسائية لجوناثان أندرسون، المدير الإبداعي الجديد للدار. اختار هذا الأخير أن يُقدّم مجموعته النسائية الأولى في مكان أيقوني في العاصمة الفرنسية هو 'الغران باليه إيفيمير'. وقد حرص على تقديم رموز Dior الشهيرة بأسلوبه الجريء جامعاً بين الألفة والدهشة، ومُطلقاً حواراً بين الماضي والحاضر، وبين الفخامة والبساطة. تصاميم هذه المجموعة بدت كأنها تشبه أسلوب أندرسون أكثر مما تشبه أسلوب Dior مما جعلها غريبة بالنسبة لحضور كان ينتظر من المدير الإبداعي الجديد للدار أن يكون أكثر وفاءً لتاريخها.
مع بداية أسبوع باريس للموضة يصل 'شهر الموضة' إلى آخر محطاته، بعد أن انطلق من نيويورك ثم تنقّل بين لندن وميلانو. وهو يحمل هذا الموسم أكثر من مفاجأة مع انضمام مديرين إبداعيين جدد إلى عدد من الدور الفرنسيّة البارزة. تعرّفوا فيما يلي على أبرز محطّات هذا الأسبوع الذي يمتد بين 29 سبتمبر و7 أكتوبر الجاري، والذي تتضمّن روزنامته 76 عرضاً مُباشراً و37 مُناسبة لتقديم مجموعات جديدة.
بالمان -كيندامبالمان -كيندام 1 من 5
- دار سان لوران: اختُتم اليوم الأول من أسبوع باريس للموضة بعرض قدّمته دار Saint Laurent، وأعادتنا من خلاله إلى ثمانينيات القرن الماضي من خلال حشوات الأكتاف الضخمة التي زيّنت الأزياء. الطابع الدرامي خيّم على هذا العرض عبر العقد الكبيرة التي ظهرت على القمصان البيضاء، معاطف الترنش التي تمّ تحويلها إلى أثواب، وطبقات الكشاكش التي ظهرت على الفساتين الطويلة. وقد تكرر ظهور خامة الجلد في العديد من الإطلالات على شكل سترات وتنانير ضيّقة. أقيم عرض Saint Laurent في حدائق التروكاديرو المُطلّة على برج إيفل، وقد أراد المدير الإبداعي للدار أنطوني فاكاريللو من خلال تصاميمه أن يُعبّر عن مفهومه في مجال الأناقة مع الحفاظ على وفائه لرؤية مؤسس الدار الراحل إيف سان لوران.
- دار لويس فويتون: قدّمت دار Louis Vuitton في عرضها الخاص بالربيع والصيف المقبلين 45 إطلالة جديدة في الأجواء الراقية لمتحف اللوفر الشهير. وقد أراد المدير الإبداعي للدار نيكولا غيسكيار عبر تصاميمه أن يحوّل المألوف إلى غير عادي، فزيّن أزياءه ببتلات الأزهار، أحجار الكريستال، والطبقات المُتعدّدة. لعبت الحرفيّة دوراً محورياً في تنسيق الكورسيهات المحبوكة مع سراويل الحرير، وفي تنفيذ الأثواب المُزيّنة بالخرز والشراريب. تضمّن العرض أيضاً اعتماد قمصان ذات ياقات طويلة جداً وعمائم غطّت الرأس أما الإكسسوارات فحملت الكثير من الابتكار خاصةً في تنفيذ الأحذية فيما بقيت الحقائب وفيّة لروحيّة الدار.
- دار بالمان: تمّ تقديم عرض Balmain في اليوم الثاني من أسبوع باريس للموضة. وهو تضمّن حوالي 50 إطلالة غلبت عليها ألوان الأخضر الكاكي، والقرميدي، والبيج، والبني. وقد أراد أوليفييه روستينغ المدير الإبداعي في الدار التركيز هذا الموسم على تقديم السراويل المنتفخة، والسترات الصوفيّة التي تنزلق عند الكتفين، بالإضافة إلى بلوزات الجرسيه التي تلتف حول الجسم. تزيّنت التصاميم بزخارف مستوحاة من أجواء الشاطئ وقد بدا اختيار الخامات التي نُفّذت بها الأزياء مُنسجماً مع الطابع البحري للمجموعة. استطاعت التصاميم أن توازن بين الابتكار والأسلوب العملي الذي يبحث عنه الكثيرون.
- دار ديور: هو من أكثر العروض المُنتظرة في هذا الأسبوع، كونه العرض الأول الخاص بالأزياء النسائية لجوناثان أندرسون، المدير الإبداعي الجديد للدار. اختار هذا الأخير أن يُقدّم مجموعته النسائية الأولى في مكان أيقوني في العاصمة الفرنسية هو 'الغران باليه إيفيمير'. وقد حرص على تقديم رموز Dior الشهيرة بأسلوبه الجريء جامعاً بين الألفة والدهشة، ومُطلقاً حواراً بين الماضي والحاضر، وبين الفخامة والبساطة. تصاميم هذه المجموعة بدت كأنها تشبه أسلوب أندرسون أكثر مما تشبه أسلوب Dior مما جعلها غريبة بالنسبة لحضور كان ينتظر من المدير الإبداعي الجديد للدار أن يكون أكثر وفاءً لتاريخها.
التعليقات