اكتئاب الخريف… حين تتحوّل الألوان الدافئة إلى ثِقل على الروح
مع بداية الخريف، يستمتع كثيرون بجمال أوراق الشجر المتساقطة وأجواء الطقس المعتدل، لكن بالنسبة للبعض، لا يكون هذا الفصل مجرد انتقال موسمي، بل يحمل معه حالة نفسية تعرف باسم اكتئاب الخريف أو الاضطراب العاطفي الموسمي.
ما هو اكتئاب الخريف؟
هو حالة من الحزن أو انخفاض المزاج ترتبط بتغيّر الفصول، وتبدأ عادة مع قِصر النهار وقلة ضوء الشمس. ويُعتقد أن قلة التعرض للضوء تؤثر في الساعة البيولوجية للجسم ومستويات السيروتونين، وهو هرمون مرتبط بالسعادة.
أبرز أعراضه
شعور متواصل بالحزن أو الكسل.
فقدان الطاقة وصعوبة التركيز.
الرغبة في النوم لساعات طويلة.
زيادة الشهية، خصوصًا للأطعمة الغنية بالكربوهيدرات.
فقدان الاهتمام بالأنشطة المعتادة.
كيف نتعامل معه؟
الضوء هو العلاج الأول: الخروج في ساعات النهار أو استخدام مصابيح العلاج الضوئي يساعد على تحسين المزاج.
النشاط البدني: ممارسة الرياضة، حتى المشي اليومي، ترفع مستويات هرمونات السعادة.
التغذية الذكية: الأطعمة الغنية بأوميغا 3 والفواكه الطازجة تساهم في تحسين الحالة النفسية.
التواصل الاجتماعي: قضاء وقت مع العائلة والأصدقاء يقلل من الإحساس بالعزلة.
تنظيم النوم: محاولة الحفاظ على مواعيد نوم واستيقاظ ثابتة.
استشارة مختص: إذا استمرت الأعراض أو ازدادت حدة، يفضل طلب مساعدة من طبيب نفسي.
الجانب الإيجابي
رغم صعوبة اكتئاب الخريف، يمكن النظر إليه كفرصة للتباطؤ والاعتناء بالنفس، سواء عبر القراءة، الهوايات، أو قضاء أوقات دافئة مع من نحب. إنه تذكير بأن الطبيعة مثلنا تمامًا، تمر بدورات من النشاط والسكون.
اكتئاب الخريف… حين تتحوّل الألوان الدافئة إلى ثِقل على الروح
مع بداية الخريف، يستمتع كثيرون بجمال أوراق الشجر المتساقطة وأجواء الطقس المعتدل، لكن بالنسبة للبعض، لا يكون هذا الفصل مجرد انتقال موسمي، بل يحمل معه حالة نفسية تعرف باسم اكتئاب الخريف أو الاضطراب العاطفي الموسمي.
ما هو اكتئاب الخريف؟
هو حالة من الحزن أو انخفاض المزاج ترتبط بتغيّر الفصول، وتبدأ عادة مع قِصر النهار وقلة ضوء الشمس. ويُعتقد أن قلة التعرض للضوء تؤثر في الساعة البيولوجية للجسم ومستويات السيروتونين، وهو هرمون مرتبط بالسعادة.
أبرز أعراضه
شعور متواصل بالحزن أو الكسل.
فقدان الطاقة وصعوبة التركيز.
الرغبة في النوم لساعات طويلة.
زيادة الشهية، خصوصًا للأطعمة الغنية بالكربوهيدرات.
فقدان الاهتمام بالأنشطة المعتادة.
كيف نتعامل معه؟
الضوء هو العلاج الأول: الخروج في ساعات النهار أو استخدام مصابيح العلاج الضوئي يساعد على تحسين المزاج.
النشاط البدني: ممارسة الرياضة، حتى المشي اليومي، ترفع مستويات هرمونات السعادة.
التغذية الذكية: الأطعمة الغنية بأوميغا 3 والفواكه الطازجة تساهم في تحسين الحالة النفسية.
التواصل الاجتماعي: قضاء وقت مع العائلة والأصدقاء يقلل من الإحساس بالعزلة.
تنظيم النوم: محاولة الحفاظ على مواعيد نوم واستيقاظ ثابتة.
استشارة مختص: إذا استمرت الأعراض أو ازدادت حدة، يفضل طلب مساعدة من طبيب نفسي.
الجانب الإيجابي
رغم صعوبة اكتئاب الخريف، يمكن النظر إليه كفرصة للتباطؤ والاعتناء بالنفس، سواء عبر القراءة، الهوايات، أو قضاء أوقات دافئة مع من نحب. إنه تذكير بأن الطبيعة مثلنا تمامًا، تمر بدورات من النشاط والسكون.
اكتئاب الخريف… حين تتحوّل الألوان الدافئة إلى ثِقل على الروح
مع بداية الخريف، يستمتع كثيرون بجمال أوراق الشجر المتساقطة وأجواء الطقس المعتدل، لكن بالنسبة للبعض، لا يكون هذا الفصل مجرد انتقال موسمي، بل يحمل معه حالة نفسية تعرف باسم اكتئاب الخريف أو الاضطراب العاطفي الموسمي.
ما هو اكتئاب الخريف؟
هو حالة من الحزن أو انخفاض المزاج ترتبط بتغيّر الفصول، وتبدأ عادة مع قِصر النهار وقلة ضوء الشمس. ويُعتقد أن قلة التعرض للضوء تؤثر في الساعة البيولوجية للجسم ومستويات السيروتونين، وهو هرمون مرتبط بالسعادة.
أبرز أعراضه
شعور متواصل بالحزن أو الكسل.
فقدان الطاقة وصعوبة التركيز.
الرغبة في النوم لساعات طويلة.
زيادة الشهية، خصوصًا للأطعمة الغنية بالكربوهيدرات.
فقدان الاهتمام بالأنشطة المعتادة.
كيف نتعامل معه؟
الضوء هو العلاج الأول: الخروج في ساعات النهار أو استخدام مصابيح العلاج الضوئي يساعد على تحسين المزاج.
النشاط البدني: ممارسة الرياضة، حتى المشي اليومي، ترفع مستويات هرمونات السعادة.
التغذية الذكية: الأطعمة الغنية بأوميغا 3 والفواكه الطازجة تساهم في تحسين الحالة النفسية.
التواصل الاجتماعي: قضاء وقت مع العائلة والأصدقاء يقلل من الإحساس بالعزلة.
تنظيم النوم: محاولة الحفاظ على مواعيد نوم واستيقاظ ثابتة.
استشارة مختص: إذا استمرت الأعراض أو ازدادت حدة، يفضل طلب مساعدة من طبيب نفسي.
الجانب الإيجابي
رغم صعوبة اكتئاب الخريف، يمكن النظر إليه كفرصة للتباطؤ والاعتناء بالنفس، سواء عبر القراءة، الهوايات، أو قضاء أوقات دافئة مع من نحب. إنه تذكير بأن الطبيعة مثلنا تمامًا، تمر بدورات من النشاط والسكون.
التعليقات
اكتئاب الخريف… حين تتحوّل الألوان الدافئة إلى ثِقل على الروح
التعليقات