أعادت النقاشات الأخيرة حول دوقات يورك فتح ملف صورة الملكية البريطانية. فقد اتخذ ولي العهد الأمير ويليام موقفًا حازمًا تجاه تصريحات وتصرفات طليقة عمّه الأمير أندرو، سارة فيرغسون، التي عادت للواجهة مجددًا في جدل يضر بمصداقية العائلة المالكة.
فضائح متجددة
وسائل الإعلام البريطانية كشفت رسائل بريد إلكتروني من فيرغسون إلى رجل الأعمال المدان جيفري إبستين، وصفت فيها الأخير بـ'الصديق الوفي والرفيق' حتى بعد إدانته، ما أثار غضب الرأي العام واعتبر تجاهلًا لمشاعر الضحايا. ونتيجة لذلك، تم استبعادها من رعاية سبع جمعيات خيرية.
موقف ولي العهد
الأمير ويليام لم يخفِ استياءه؛ إذ تجنّب تحية عمّه أندرو في مناسبة عامة، في إشارة فسّرها المراقبون كدليل على خلاف عائلي واضح. كما طلب من أفراد العائلة تجنّب الارتباط بسارة فيرغسون أو أندرو، معتبرًا أن أي علاقة بهما تضر بصورة التاج، خلافًا لاستراتيجية والده الملك تشارلز الثالث المتساهلة.
الأمر تعقّد أكثر بعد ظهور صور لفيرغسون إلى جانب توم باركر بولز، ابن الملكة كاميلا، ما دفع ويليام لتحذير الأخيرة سرًا من خطورة هذه الارتباطات على سمعة العائلة.
صراع الأجيال
التباين بين موقف ويليام الحازم ونهج والده الحذر يعكس صراعًا داخليًا في المؤسسة الملكية. فبينما يفضل تشارلز تقليل الظهور العلني لدوقات يورك دون قطع العلاقات، يرى ويليام أن ذلك غير كافٍ وأن الحزم وحده يحمي شرعية الملكية أمام الرأي العام.
تأثير على بياتريس ويوجيني
الفضائح المتلاحقة أثرت أيضًا على الأميرتين بياتريس ويوجيني، اللتين ظلّتا داعمتين لوالدتهما رغم الانتقادات. ويرى خبراء ملكيون أن ولاءهما الثابت قد يضر بمسيرتهما المهنية والاجتماعية، ويحد من مشاركتهما في مشاريع خيرية جديدة في المدى القريب.
أعادت النقاشات الأخيرة حول دوقات يورك فتح ملف صورة الملكية البريطانية. فقد اتخذ ولي العهد الأمير ويليام موقفًا حازمًا تجاه تصريحات وتصرفات طليقة عمّه الأمير أندرو، سارة فيرغسون، التي عادت للواجهة مجددًا في جدل يضر بمصداقية العائلة المالكة.
فضائح متجددة
وسائل الإعلام البريطانية كشفت رسائل بريد إلكتروني من فيرغسون إلى رجل الأعمال المدان جيفري إبستين، وصفت فيها الأخير بـ'الصديق الوفي والرفيق' حتى بعد إدانته، ما أثار غضب الرأي العام واعتبر تجاهلًا لمشاعر الضحايا. ونتيجة لذلك، تم استبعادها من رعاية سبع جمعيات خيرية.
موقف ولي العهد
الأمير ويليام لم يخفِ استياءه؛ إذ تجنّب تحية عمّه أندرو في مناسبة عامة، في إشارة فسّرها المراقبون كدليل على خلاف عائلي واضح. كما طلب من أفراد العائلة تجنّب الارتباط بسارة فيرغسون أو أندرو، معتبرًا أن أي علاقة بهما تضر بصورة التاج، خلافًا لاستراتيجية والده الملك تشارلز الثالث المتساهلة.
الأمر تعقّد أكثر بعد ظهور صور لفيرغسون إلى جانب توم باركر بولز، ابن الملكة كاميلا، ما دفع ويليام لتحذير الأخيرة سرًا من خطورة هذه الارتباطات على سمعة العائلة.
صراع الأجيال
التباين بين موقف ويليام الحازم ونهج والده الحذر يعكس صراعًا داخليًا في المؤسسة الملكية. فبينما يفضل تشارلز تقليل الظهور العلني لدوقات يورك دون قطع العلاقات، يرى ويليام أن ذلك غير كافٍ وأن الحزم وحده يحمي شرعية الملكية أمام الرأي العام.
تأثير على بياتريس ويوجيني
الفضائح المتلاحقة أثرت أيضًا على الأميرتين بياتريس ويوجيني، اللتين ظلّتا داعمتين لوالدتهما رغم الانتقادات. ويرى خبراء ملكيون أن ولاءهما الثابت قد يضر بمسيرتهما المهنية والاجتماعية، ويحد من مشاركتهما في مشاريع خيرية جديدة في المدى القريب.
أعادت النقاشات الأخيرة حول دوقات يورك فتح ملف صورة الملكية البريطانية. فقد اتخذ ولي العهد الأمير ويليام موقفًا حازمًا تجاه تصريحات وتصرفات طليقة عمّه الأمير أندرو، سارة فيرغسون، التي عادت للواجهة مجددًا في جدل يضر بمصداقية العائلة المالكة.
فضائح متجددة
وسائل الإعلام البريطانية كشفت رسائل بريد إلكتروني من فيرغسون إلى رجل الأعمال المدان جيفري إبستين، وصفت فيها الأخير بـ'الصديق الوفي والرفيق' حتى بعد إدانته، ما أثار غضب الرأي العام واعتبر تجاهلًا لمشاعر الضحايا. ونتيجة لذلك، تم استبعادها من رعاية سبع جمعيات خيرية.
موقف ولي العهد
الأمير ويليام لم يخفِ استياءه؛ إذ تجنّب تحية عمّه أندرو في مناسبة عامة، في إشارة فسّرها المراقبون كدليل على خلاف عائلي واضح. كما طلب من أفراد العائلة تجنّب الارتباط بسارة فيرغسون أو أندرو، معتبرًا أن أي علاقة بهما تضر بصورة التاج، خلافًا لاستراتيجية والده الملك تشارلز الثالث المتساهلة.
الأمر تعقّد أكثر بعد ظهور صور لفيرغسون إلى جانب توم باركر بولز، ابن الملكة كاميلا، ما دفع ويليام لتحذير الأخيرة سرًا من خطورة هذه الارتباطات على سمعة العائلة.
صراع الأجيال
التباين بين موقف ويليام الحازم ونهج والده الحذر يعكس صراعًا داخليًا في المؤسسة الملكية. فبينما يفضل تشارلز تقليل الظهور العلني لدوقات يورك دون قطع العلاقات، يرى ويليام أن ذلك غير كافٍ وأن الحزم وحده يحمي شرعية الملكية أمام الرأي العام.
تأثير على بياتريس ويوجيني
الفضائح المتلاحقة أثرت أيضًا على الأميرتين بياتريس ويوجيني، اللتين ظلّتا داعمتين لوالدتهما رغم الانتقادات. ويرى خبراء ملكيون أن ولاءهما الثابت قد يضر بمسيرتهما المهنية والاجتماعية، ويحد من مشاركتهما في مشاريع خيرية جديدة في المدى القريب.
التعليقات