لا تزال حياة دوق ودوقة ساسكس، الأمير هاري وميغان ماركل، محط أنظار العالم، سواء في بريطانيا أو في الولايات المتحدة. ورغم انفصالهما عن العائلة المالكة البريطانية، فإن تفاصيل حياتهما اليومية تواصل إثارة الجدل. وكان التركيز مؤخرًا على مستقبل ابنهما آرتشي التعليمي.
مستقبل أكاديمي تحت الأضواء
مع بلوغ آرتشي، الابن الأكبر لهاري وميغان، سنّ الدراسة الجادة، تكاثرت التكهنات حول إمكانية إرساله إلى مدرسة داخلية بريطانية مرموقة، مثل كلية 'إيتون'، التي درس فيها والده وعمه الأمير وليام. فقد تخرّج منها أيضًا شخصيات بارزة في السياسة والفن مثل توم هيدلستون وإيدي ريدماين.
لكنّ متحدثًا رسميًا باسم الزوجين نفى تمامًا انتقال آرتشي إلى إنجلترا، مؤكدًا أنه سيواصل تعليمه في الولايات المتحدة حفاظًا على استقراره الأسري.
ميغان تكشف أسرار ماضيها
في بودكاستها 'Archetypes'، تحدثت ميغان عن معاناتها مع الخجل خلال سنوات الدراسة، حيث شعرت بالعزلة وعدم الأمان. وأوضحت أنها واجهت الأمر بالانخراط في الأندية والأنشطة الطلابية، لتبني ثقتها بنفسها وتحوّل الضعف إلى قوة. وأكدت أنها تسعى لنقل هذه التجربة إلى ابنها آرتشي، ليعيش تعليمه بسعادة وطمأنينة.
دعم شامل لآرتشي
تركّز ميغان على تشجيع أنشطة آرتشي المفضلة، خصوصًا الرياضات الجماعية مثل كرة القدم، التي تعزز التعاون وروح الفريق، إلى جانب رياضات فردية كركوب الأمواج التي تنمي الصبر والاستقلالية. ووفق خبراء، فإن هذا التوازن يعزز ثقته بنفسه ويمنحه أدوات قوية للتعامل مع الحياة.
زيارة هاري الأخيرة إلى لندن
أعادت زيارة هاري الأخيرة إلى لندن فتح باب النقاش حول علاقته بالعائلة المالكة، إذ التقى والده الملك تشارلز الثالث لأول مرة منذ 19 شهرًا. اللقاء، الذي استمر نحو خمسين دقيقة في 'كلارنس هاوس'، اعتُبر خطوة صغيرة نحو المصالحة، رغم غياب أي مظاهر ودية علنية كالعناق أو التصريحات المشتركة.
ورغم قِصر اللقاء، رأى البعض فيه مؤشرًا على بداية حوار جديد، بينما أكد آخرون أن الجروح لا تزال مفتوحة.
عودة جزئية مرفوضة
أفادت تقارير بأن هاري طرح فكرة العودة إلى العائلة المالكة كعضو بدوام جزئي، وهو نموذج غير مسبوق في النظام الملكي. لكن الملك تشارلز رفض ذلك بشكل قاطع، مؤكدًا أن المؤسسة الملكية لا تقبل 'نصف المشاركة'، ومتمسكًا بموقف والدته الراحلة الملكة إليزابيث الثانية بهذا الشأن.
عائلة في طريقها الخاص
بعد اللقاء، عاد هاري إلى كاليفورنيا لمتابعة حياته مع ميغان وأطفالهما. ورغم أن عودته الرسمية إلى العائلة المالكة ما تزال مستبعدة، إلا أن الدوق شدد على أن الحفاظ على علاقته بوالده يبقى أولوية قصوى.
لا تزال حياة دوق ودوقة ساسكس، الأمير هاري وميغان ماركل، محط أنظار العالم، سواء في بريطانيا أو في الولايات المتحدة. ورغم انفصالهما عن العائلة المالكة البريطانية، فإن تفاصيل حياتهما اليومية تواصل إثارة الجدل. وكان التركيز مؤخرًا على مستقبل ابنهما آرتشي التعليمي.
مستقبل أكاديمي تحت الأضواء
مع بلوغ آرتشي، الابن الأكبر لهاري وميغان، سنّ الدراسة الجادة، تكاثرت التكهنات حول إمكانية إرساله إلى مدرسة داخلية بريطانية مرموقة، مثل كلية 'إيتون'، التي درس فيها والده وعمه الأمير وليام. فقد تخرّج منها أيضًا شخصيات بارزة في السياسة والفن مثل توم هيدلستون وإيدي ريدماين.
لكنّ متحدثًا رسميًا باسم الزوجين نفى تمامًا انتقال آرتشي إلى إنجلترا، مؤكدًا أنه سيواصل تعليمه في الولايات المتحدة حفاظًا على استقراره الأسري.
ميغان تكشف أسرار ماضيها
في بودكاستها 'Archetypes'، تحدثت ميغان عن معاناتها مع الخجل خلال سنوات الدراسة، حيث شعرت بالعزلة وعدم الأمان. وأوضحت أنها واجهت الأمر بالانخراط في الأندية والأنشطة الطلابية، لتبني ثقتها بنفسها وتحوّل الضعف إلى قوة. وأكدت أنها تسعى لنقل هذه التجربة إلى ابنها آرتشي، ليعيش تعليمه بسعادة وطمأنينة.
دعم شامل لآرتشي
تركّز ميغان على تشجيع أنشطة آرتشي المفضلة، خصوصًا الرياضات الجماعية مثل كرة القدم، التي تعزز التعاون وروح الفريق، إلى جانب رياضات فردية كركوب الأمواج التي تنمي الصبر والاستقلالية. ووفق خبراء، فإن هذا التوازن يعزز ثقته بنفسه ويمنحه أدوات قوية للتعامل مع الحياة.
زيارة هاري الأخيرة إلى لندن
أعادت زيارة هاري الأخيرة إلى لندن فتح باب النقاش حول علاقته بالعائلة المالكة، إذ التقى والده الملك تشارلز الثالث لأول مرة منذ 19 شهرًا. اللقاء، الذي استمر نحو خمسين دقيقة في 'كلارنس هاوس'، اعتُبر خطوة صغيرة نحو المصالحة، رغم غياب أي مظاهر ودية علنية كالعناق أو التصريحات المشتركة.
ورغم قِصر اللقاء، رأى البعض فيه مؤشرًا على بداية حوار جديد، بينما أكد آخرون أن الجروح لا تزال مفتوحة.
عودة جزئية مرفوضة
أفادت تقارير بأن هاري طرح فكرة العودة إلى العائلة المالكة كعضو بدوام جزئي، وهو نموذج غير مسبوق في النظام الملكي. لكن الملك تشارلز رفض ذلك بشكل قاطع، مؤكدًا أن المؤسسة الملكية لا تقبل 'نصف المشاركة'، ومتمسكًا بموقف والدته الراحلة الملكة إليزابيث الثانية بهذا الشأن.
عائلة في طريقها الخاص
بعد اللقاء، عاد هاري إلى كاليفورنيا لمتابعة حياته مع ميغان وأطفالهما. ورغم أن عودته الرسمية إلى العائلة المالكة ما تزال مستبعدة، إلا أن الدوق شدد على أن الحفاظ على علاقته بوالده يبقى أولوية قصوى.
لا تزال حياة دوق ودوقة ساسكس، الأمير هاري وميغان ماركل، محط أنظار العالم، سواء في بريطانيا أو في الولايات المتحدة. ورغم انفصالهما عن العائلة المالكة البريطانية، فإن تفاصيل حياتهما اليومية تواصل إثارة الجدل. وكان التركيز مؤخرًا على مستقبل ابنهما آرتشي التعليمي.
مستقبل أكاديمي تحت الأضواء
مع بلوغ آرتشي، الابن الأكبر لهاري وميغان، سنّ الدراسة الجادة، تكاثرت التكهنات حول إمكانية إرساله إلى مدرسة داخلية بريطانية مرموقة، مثل كلية 'إيتون'، التي درس فيها والده وعمه الأمير وليام. فقد تخرّج منها أيضًا شخصيات بارزة في السياسة والفن مثل توم هيدلستون وإيدي ريدماين.
لكنّ متحدثًا رسميًا باسم الزوجين نفى تمامًا انتقال آرتشي إلى إنجلترا، مؤكدًا أنه سيواصل تعليمه في الولايات المتحدة حفاظًا على استقراره الأسري.
ميغان تكشف أسرار ماضيها
في بودكاستها 'Archetypes'، تحدثت ميغان عن معاناتها مع الخجل خلال سنوات الدراسة، حيث شعرت بالعزلة وعدم الأمان. وأوضحت أنها واجهت الأمر بالانخراط في الأندية والأنشطة الطلابية، لتبني ثقتها بنفسها وتحوّل الضعف إلى قوة. وأكدت أنها تسعى لنقل هذه التجربة إلى ابنها آرتشي، ليعيش تعليمه بسعادة وطمأنينة.
دعم شامل لآرتشي
تركّز ميغان على تشجيع أنشطة آرتشي المفضلة، خصوصًا الرياضات الجماعية مثل كرة القدم، التي تعزز التعاون وروح الفريق، إلى جانب رياضات فردية كركوب الأمواج التي تنمي الصبر والاستقلالية. ووفق خبراء، فإن هذا التوازن يعزز ثقته بنفسه ويمنحه أدوات قوية للتعامل مع الحياة.
زيارة هاري الأخيرة إلى لندن
أعادت زيارة هاري الأخيرة إلى لندن فتح باب النقاش حول علاقته بالعائلة المالكة، إذ التقى والده الملك تشارلز الثالث لأول مرة منذ 19 شهرًا. اللقاء، الذي استمر نحو خمسين دقيقة في 'كلارنس هاوس'، اعتُبر خطوة صغيرة نحو المصالحة، رغم غياب أي مظاهر ودية علنية كالعناق أو التصريحات المشتركة.
ورغم قِصر اللقاء، رأى البعض فيه مؤشرًا على بداية حوار جديد، بينما أكد آخرون أن الجروح لا تزال مفتوحة.
عودة جزئية مرفوضة
أفادت تقارير بأن هاري طرح فكرة العودة إلى العائلة المالكة كعضو بدوام جزئي، وهو نموذج غير مسبوق في النظام الملكي. لكن الملك تشارلز رفض ذلك بشكل قاطع، مؤكدًا أن المؤسسة الملكية لا تقبل 'نصف المشاركة'، ومتمسكًا بموقف والدته الراحلة الملكة إليزابيث الثانية بهذا الشأن.
عائلة في طريقها الخاص
بعد اللقاء، عاد هاري إلى كاليفورنيا لمتابعة حياته مع ميغان وأطفالهما. ورغم أن عودته الرسمية إلى العائلة المالكة ما تزال مستبعدة، إلا أن الدوق شدد على أن الحفاظ على علاقته بوالده يبقى أولوية قصوى.
التعليقات
تأكيد رسمي من هاري وميغان: آرتشي يدرس بعيدًا عن تقاليد القصر
التعليقات