بكل مشاعر الفخر والاعتزاز، وبأسمى معاني التقدير والإجلال، نزف أجمل التهاني والتبريكات إلى الدكتورة رهام أبو غبوش بمناسبة صدور قرار تعيينها مساعدًا لعميد كلية الآداب لشؤون الطلبة والخريجين للسنة الثالثة على التوالي في الجامعة الأردنية، هذا الصرح العلمي العريق الذي ظلّ منذ تأسيسه منارة للعلم والمعرفة، وحاضنة للتميز والإبداع.
إن هذا التعيين الميمون ليس مجرد منصب إداري، بل هو شهادة تكريم مستحقة لمسيرة مشرفة من العطاء، رسخت من خلالها الدكتورة رهام مكانتها كأكاديمية مبدعة، وقيادية ملهمة، حملت على عاتقها رسالة التعليم بأمانة وإخلاص، وكانت ولا تزال قدوةً في البذل والعطاء، ونموذجًا للعلم الراسخ، والانتماء الأصيل، والحرص على مصلحة طلبتها وخريجيها.
لقد اقترنت مسيرة الدكتورة رهام بمواقف مميزة تركت أثرًا واضحًا في نفوس طلبة كلية الآداب، فهي الأكاديمية القريبة من طلابها، الداعمة لمسيرتهم، الحاضرة دائمًا بعلمها ونصحها وتفانيها، وهي في الوقت ذاته الباحثة المتميزة التي أغنت الفكر والمعرفة، وأسهمت في تعزيز مكانة الجامعة الأردنية كصرح يواكب أرقى الجامعات الإقليمية والدولية.
وإننا إذ نحتفي بهذا القرار، فإننا نؤكد أن كلية الآداب كانت وما زالت قلب الجامعة الأردنية النابض، ومهد الريادة والتميز، ومصنع الأجيال وقادة الفكر، وواحة الثقافة والإنسانية، التي أنجبت نخبة من العلماء والمفكرين الذين ساهموا في خدمة الأردن ورفعته. إن كلية الآداب، بتاريخها العريق ورسالتها السامية، تمثل ركنًا شامخًا في بنيان جامعتنا الأم.
كما نرفع تحية تقدير إلى الجامعة الأردنية – أولى الجامعات الأردنية وأمها – التي أثبتت على مدى عقود أنها ليست مجرد مؤسسة أكاديمية، بل هي رمز للوطن، وبيت الخبرة، وقلعة من قلاع الفكر العربي الأصيل، ورسالة متجددة للعلم والمعرفة والإبداع.
ختامًا… نبارك للدكتورة رهام أبو غبوش هذا الإنجاز المشرّف، ونجدد ثقتنا بأنها ستكون خير سند لكلية الآداب، وخير عون لطلبة الجامعة الأردنية وخريجيها، بما يليق بتاريخ هذا الصرح العريق ورسالة الأردن الخالدة. ومبارك لكلية الآداب بوجود قامة علمية مثلها، ومبارك للجامعة الأردنية أن تحتضن هذه الكفاءات المتميزة التي تُعلي من شأنها وتزيدها رفعة وتألقًا.
ألف مبارك… ومن إنجاز إلى إنجاز… ومن رفعة إلى رفعة.
بكل مشاعر الفخر والاعتزاز، وبأسمى معاني التقدير والإجلال، نزف أجمل التهاني والتبريكات إلى الدكتورة رهام أبو غبوش بمناسبة صدور قرار تعيينها مساعدًا لعميد كلية الآداب لشؤون الطلبة والخريجين للسنة الثالثة على التوالي في الجامعة الأردنية، هذا الصرح العلمي العريق الذي ظلّ منذ تأسيسه منارة للعلم والمعرفة، وحاضنة للتميز والإبداع.
إن هذا التعيين الميمون ليس مجرد منصب إداري، بل هو شهادة تكريم مستحقة لمسيرة مشرفة من العطاء، رسخت من خلالها الدكتورة رهام مكانتها كأكاديمية مبدعة، وقيادية ملهمة، حملت على عاتقها رسالة التعليم بأمانة وإخلاص، وكانت ولا تزال قدوةً في البذل والعطاء، ونموذجًا للعلم الراسخ، والانتماء الأصيل، والحرص على مصلحة طلبتها وخريجيها.
لقد اقترنت مسيرة الدكتورة رهام بمواقف مميزة تركت أثرًا واضحًا في نفوس طلبة كلية الآداب، فهي الأكاديمية القريبة من طلابها، الداعمة لمسيرتهم، الحاضرة دائمًا بعلمها ونصحها وتفانيها، وهي في الوقت ذاته الباحثة المتميزة التي أغنت الفكر والمعرفة، وأسهمت في تعزيز مكانة الجامعة الأردنية كصرح يواكب أرقى الجامعات الإقليمية والدولية.
وإننا إذ نحتفي بهذا القرار، فإننا نؤكد أن كلية الآداب كانت وما زالت قلب الجامعة الأردنية النابض، ومهد الريادة والتميز، ومصنع الأجيال وقادة الفكر، وواحة الثقافة والإنسانية، التي أنجبت نخبة من العلماء والمفكرين الذين ساهموا في خدمة الأردن ورفعته. إن كلية الآداب، بتاريخها العريق ورسالتها السامية، تمثل ركنًا شامخًا في بنيان جامعتنا الأم.
كما نرفع تحية تقدير إلى الجامعة الأردنية – أولى الجامعات الأردنية وأمها – التي أثبتت على مدى عقود أنها ليست مجرد مؤسسة أكاديمية، بل هي رمز للوطن، وبيت الخبرة، وقلعة من قلاع الفكر العربي الأصيل، ورسالة متجددة للعلم والمعرفة والإبداع.
ختامًا… نبارك للدكتورة رهام أبو غبوش هذا الإنجاز المشرّف، ونجدد ثقتنا بأنها ستكون خير سند لكلية الآداب، وخير عون لطلبة الجامعة الأردنية وخريجيها، بما يليق بتاريخ هذا الصرح العريق ورسالة الأردن الخالدة. ومبارك لكلية الآداب بوجود قامة علمية مثلها، ومبارك للجامعة الأردنية أن تحتضن هذه الكفاءات المتميزة التي تُعلي من شأنها وتزيدها رفعة وتألقًا.
ألف مبارك… ومن إنجاز إلى إنجاز… ومن رفعة إلى رفعة.
بكل مشاعر الفخر والاعتزاز، وبأسمى معاني التقدير والإجلال، نزف أجمل التهاني والتبريكات إلى الدكتورة رهام أبو غبوش بمناسبة صدور قرار تعيينها مساعدًا لعميد كلية الآداب لشؤون الطلبة والخريجين للسنة الثالثة على التوالي في الجامعة الأردنية، هذا الصرح العلمي العريق الذي ظلّ منذ تأسيسه منارة للعلم والمعرفة، وحاضنة للتميز والإبداع.
إن هذا التعيين الميمون ليس مجرد منصب إداري، بل هو شهادة تكريم مستحقة لمسيرة مشرفة من العطاء، رسخت من خلالها الدكتورة رهام مكانتها كأكاديمية مبدعة، وقيادية ملهمة، حملت على عاتقها رسالة التعليم بأمانة وإخلاص، وكانت ولا تزال قدوةً في البذل والعطاء، ونموذجًا للعلم الراسخ، والانتماء الأصيل، والحرص على مصلحة طلبتها وخريجيها.
لقد اقترنت مسيرة الدكتورة رهام بمواقف مميزة تركت أثرًا واضحًا في نفوس طلبة كلية الآداب، فهي الأكاديمية القريبة من طلابها، الداعمة لمسيرتهم، الحاضرة دائمًا بعلمها ونصحها وتفانيها، وهي في الوقت ذاته الباحثة المتميزة التي أغنت الفكر والمعرفة، وأسهمت في تعزيز مكانة الجامعة الأردنية كصرح يواكب أرقى الجامعات الإقليمية والدولية.
وإننا إذ نحتفي بهذا القرار، فإننا نؤكد أن كلية الآداب كانت وما زالت قلب الجامعة الأردنية النابض، ومهد الريادة والتميز، ومصنع الأجيال وقادة الفكر، وواحة الثقافة والإنسانية، التي أنجبت نخبة من العلماء والمفكرين الذين ساهموا في خدمة الأردن ورفعته. إن كلية الآداب، بتاريخها العريق ورسالتها السامية، تمثل ركنًا شامخًا في بنيان جامعتنا الأم.
كما نرفع تحية تقدير إلى الجامعة الأردنية – أولى الجامعات الأردنية وأمها – التي أثبتت على مدى عقود أنها ليست مجرد مؤسسة أكاديمية، بل هي رمز للوطن، وبيت الخبرة، وقلعة من قلاع الفكر العربي الأصيل، ورسالة متجددة للعلم والمعرفة والإبداع.
ختامًا… نبارك للدكتورة رهام أبو غبوش هذا الإنجاز المشرّف، ونجدد ثقتنا بأنها ستكون خير سند لكلية الآداب، وخير عون لطلبة الجامعة الأردنية وخريجيها، بما يليق بتاريخ هذا الصرح العريق ورسالة الأردن الخالدة. ومبارك لكلية الآداب بوجود قامة علمية مثلها، ومبارك للجامعة الأردنية أن تحتضن هذه الكفاءات المتميزة التي تُعلي من شأنها وتزيدها رفعة وتألقًا.
ألف مبارك… ومن إنجاز إلى إنجاز… ومن رفعة إلى رفعة.
التعليقات
الدكتورة رهام أبوغبوش مساعدًا لعميد كلية آداب الأردنية .. مبارك
التعليقات