أعلنت منظمة الصحة العالمية عن توصل أعضائها إلى اتفاق دولي ملزم قانوناً يهدف إلى تعزيز قدرة العالم على مواجهة الأوبئة، وذلك بعد أكثر من ثلاث سنوات من المناقشات المكثفة بين الدول الأعضاء.
ويهدف الاتفاق إلى دعم الجهود العالمية للوقاية من تفشي الأمراض المعدية والتصدي لها، استناداً إلى الدروس المستفادة من جائحة كوفيد-19 التي أودت بحياة ملايين الأشخاص بين عامي 2020 و2022.
ويتضمن الاتفاق سلسلة من الإجراءات أبرزها: إنشاء نظام عالمي لتبادل المعلومات حول مسببات الأمراض وتقاسم الفوائد المرتبطة بها، إضافة إلى بناء قدرات بحثية متنوعة جغرافياً. كما يقترح إنشاء شبكة دولية لسلاسل التوريد والخدمات اللوجستية، مع التركيز على تعزيز مرونة النظم الصحية وقدرتها على الاستجابة.
وفي بيان رسمي، قالت المنظمة: 'بعد أكثر من ثلاث سنوات من الحوار المتواصل، حققت الدول الأعضاء خطوة جوهرية نحو جعل العالم أكثر استعداداً وأماناً في مواجهة الأوبئة المستقبلية'.
ويُنظر إلى هذا الاتفاق على نطاق واسع كنجاح كبير لمنظمة الصحة العالمية، لا سيما في ظل ما واجهته من تحديات في السنوات الأخيرة، بما في ذلك تقليص التمويل من بعض الدول وعلى رأسها الولايات المتحدة.
وقد انسحبت الولايات المتحدة من المناقشات هذا العام، عقب أمر تنفيذي أصدره الرئيس السابق دونالد ترامب في فبراير يقضي بانسحاب بلاده من منظمة الصحة العالمية ومن المحادثات الجارية.
ومن المقرر أن يُعرض الاتفاق للمناقشة في اجتماع جمعية الصحة العالمية المقرر في مايو المقبل.
وفي هذا السياق، علّقت نينا شوالبي، مؤسسة مركز 'سبارك ستريت أدفايزرز' لأبحاث الصحة العالمية، لوكالة 'رويترز' بالقول: 'إنها لحظة تاريخية تؤكد التزام الدول بالتعاون والعمل متعدد الأطراف، سواء بمشاركة الولايات المتحدة أو بدونها'.
أعلنت منظمة الصحة العالمية عن توصل أعضائها إلى اتفاق دولي ملزم قانوناً يهدف إلى تعزيز قدرة العالم على مواجهة الأوبئة، وذلك بعد أكثر من ثلاث سنوات من المناقشات المكثفة بين الدول الأعضاء.
ويهدف الاتفاق إلى دعم الجهود العالمية للوقاية من تفشي الأمراض المعدية والتصدي لها، استناداً إلى الدروس المستفادة من جائحة كوفيد-19 التي أودت بحياة ملايين الأشخاص بين عامي 2020 و2022.
ويتضمن الاتفاق سلسلة من الإجراءات أبرزها: إنشاء نظام عالمي لتبادل المعلومات حول مسببات الأمراض وتقاسم الفوائد المرتبطة بها، إضافة إلى بناء قدرات بحثية متنوعة جغرافياً. كما يقترح إنشاء شبكة دولية لسلاسل التوريد والخدمات اللوجستية، مع التركيز على تعزيز مرونة النظم الصحية وقدرتها على الاستجابة.
وفي بيان رسمي، قالت المنظمة: 'بعد أكثر من ثلاث سنوات من الحوار المتواصل، حققت الدول الأعضاء خطوة جوهرية نحو جعل العالم أكثر استعداداً وأماناً في مواجهة الأوبئة المستقبلية'.
ويُنظر إلى هذا الاتفاق على نطاق واسع كنجاح كبير لمنظمة الصحة العالمية، لا سيما في ظل ما واجهته من تحديات في السنوات الأخيرة، بما في ذلك تقليص التمويل من بعض الدول وعلى رأسها الولايات المتحدة.
وقد انسحبت الولايات المتحدة من المناقشات هذا العام، عقب أمر تنفيذي أصدره الرئيس السابق دونالد ترامب في فبراير يقضي بانسحاب بلاده من منظمة الصحة العالمية ومن المحادثات الجارية.
ومن المقرر أن يُعرض الاتفاق للمناقشة في اجتماع جمعية الصحة العالمية المقرر في مايو المقبل.
وفي هذا السياق، علّقت نينا شوالبي، مؤسسة مركز 'سبارك ستريت أدفايزرز' لأبحاث الصحة العالمية، لوكالة 'رويترز' بالقول: 'إنها لحظة تاريخية تؤكد التزام الدول بالتعاون والعمل متعدد الأطراف، سواء بمشاركة الولايات المتحدة أو بدونها'.
أعلنت منظمة الصحة العالمية عن توصل أعضائها إلى اتفاق دولي ملزم قانوناً يهدف إلى تعزيز قدرة العالم على مواجهة الأوبئة، وذلك بعد أكثر من ثلاث سنوات من المناقشات المكثفة بين الدول الأعضاء.
ويهدف الاتفاق إلى دعم الجهود العالمية للوقاية من تفشي الأمراض المعدية والتصدي لها، استناداً إلى الدروس المستفادة من جائحة كوفيد-19 التي أودت بحياة ملايين الأشخاص بين عامي 2020 و2022.
ويتضمن الاتفاق سلسلة من الإجراءات أبرزها: إنشاء نظام عالمي لتبادل المعلومات حول مسببات الأمراض وتقاسم الفوائد المرتبطة بها، إضافة إلى بناء قدرات بحثية متنوعة جغرافياً. كما يقترح إنشاء شبكة دولية لسلاسل التوريد والخدمات اللوجستية، مع التركيز على تعزيز مرونة النظم الصحية وقدرتها على الاستجابة.
وفي بيان رسمي، قالت المنظمة: 'بعد أكثر من ثلاث سنوات من الحوار المتواصل، حققت الدول الأعضاء خطوة جوهرية نحو جعل العالم أكثر استعداداً وأماناً في مواجهة الأوبئة المستقبلية'.
ويُنظر إلى هذا الاتفاق على نطاق واسع كنجاح كبير لمنظمة الصحة العالمية، لا سيما في ظل ما واجهته من تحديات في السنوات الأخيرة، بما في ذلك تقليص التمويل من بعض الدول وعلى رأسها الولايات المتحدة.
وقد انسحبت الولايات المتحدة من المناقشات هذا العام، عقب أمر تنفيذي أصدره الرئيس السابق دونالد ترامب في فبراير يقضي بانسحاب بلاده من منظمة الصحة العالمية ومن المحادثات الجارية.
ومن المقرر أن يُعرض الاتفاق للمناقشة في اجتماع جمعية الصحة العالمية المقرر في مايو المقبل.
وفي هذا السياق، علّقت نينا شوالبي، مؤسسة مركز 'سبارك ستريت أدفايزرز' لأبحاث الصحة العالمية، لوكالة 'رويترز' بالقول: 'إنها لحظة تاريخية تؤكد التزام الدول بالتعاون والعمل متعدد الأطراف، سواء بمشاركة الولايات المتحدة أو بدونها'.
التعليقات